موضعي اليوم هو موضوع اجتماعي حيوي تدخل فيه جميع تفاصيل الحياة التي نعيشها
الموضوع بإختصار يتعلق بمبالغة النساء في الحداد على المتوفي
لدرجة تعطيل الزواجات والمناسبات وكل شيء له علاقة بالفرح ولدى البعض حتى الزيارات
وصلة الرحم تتعطل بحجة الحداد
فلا تخرج من منزلها ولا ترى الناس ولا الناس تراها ! تتبرى من كل مافي الدنيا وتدخل نفسها في قفص الحزن
لا تهتم بمظهرها ولا تلبس إلا الأسود ...تحول كل شيء إلى حزن
حتى في مواليد أهل البيت والأعياد تظل بالأسود ولا تحيي المولد بالفرح
مع أن هذا الأمرمن واجبها كموالية غيرأنها جعلت من حزنها على الميت وسيلة لتبريركل ذلك ....؟؟؟
لا أدري لماذا المبالغة في الحزن ....كلنا على هذا الطريق ولابد أن يأتي يوم ونموت
وهي حكمة لله في الأرض كيف لنا أن نجزع بهذه الصورة ونوقف الحياة ونعذب أنفسنا
لأمر جبلنا الله عليه ...؟؟ أين الصبر الذي أمر الله به ...؟؟
الموضوع بإختصار يتعلق بمبالغة النساء في الحداد على المتوفي
لدرجة تعطيل الزواجات والمناسبات وكل شيء له علاقة بالفرح ولدى البعض حتى الزيارات
وصلة الرحم تتعطل بحجة الحداد
فلا تخرج من منزلها ولا ترى الناس ولا الناس تراها ! تتبرى من كل مافي الدنيا وتدخل نفسها في قفص الحزن
لا تهتم بمظهرها ولا تلبس إلا الأسود ...تحول كل شيء إلى حزن
حتى في مواليد أهل البيت والأعياد تظل بالأسود ولا تحيي المولد بالفرح
مع أن هذا الأمرمن واجبها كموالية غيرأنها جعلت من حزنها على الميت وسيلة لتبريركل ذلك ....؟؟؟
لا أدري لماذا المبالغة في الحزن ....كلنا على هذا الطريق ولابد أن يأتي يوم ونموت
وهي حكمة لله في الأرض كيف لنا أن نجزع بهذه الصورة ونوقف الحياة ونعذب أنفسنا
لأمر جبلنا الله عليه ...؟؟ أين الصبر الذي أمر الله به ...؟؟
تعليق