يموت بجسده فتحيا أمة كاملة .
ويقتل مرة فيولد ألف ألف مرة.
... ويصرع وحيدا بلا ناصر فترى الملايين يلبون ندائه.
ويقضي عطشانا فيظل ذكره على ألسنة الشاربين
ويرحل غريبا فيصبح قبلة للعاشقين.
ويطفأ نور طلته فيمسي شعلة الثائرين.
كل ذلك في رجل!
لا تعجبوا .. فهكذا هو: مثل جده وأبيه.هكذا هو هو الحسين عليه السلام
تعليق