السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله بكم و سدد خطاكم ،،
الأخ الفاضل الهاد رعاكم الله لنكمل قراءة الآيات و نرى قال تعالى (( مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٦٧) لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (٦٨) فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٦٩) )) الآيات (٦٧) ، (٦٨) ، (٦٩) من سورة الأنفال ،،
التفسير الذي أتيتم به صحيح و أوافقكم عليه و لكن ما الإشكال فهم لم يفعلوا ذلك إلا بعد نزول الآية (٦٩) و أيضاً ورد في تفسير ابن كثير قوله تعالى (( لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ )) أي : لهم بالمغفرة ونحوه ،، إذاً هؤلاء مغفورٌ لهم و لولا كتاب من الله سبق لمسهم فيما أخذوا عذابٌ عظيم يعني أن أنه لن يمسهم عذاب لماذا لأن الله سبحانه و تعالى كتب في اللوح المحفوظ بأنهم سيأخذون الغنائم و أنهم مغفورٌ لهم و باقي الآيات تقول بأن الله غفورٌ رحيم ،، و الله أعلم
الأخ الفاضل الصريح بارك الله بكم أنتم قلتم بأنكم لن تسمحوا بالتدخل فتارة تريدون مني أن أُجيب و تارة ترفضون ذلك ،، سبحان الله أمركم عجيب !!!
أما مسألة التجاهل فأنا لم أتجاهل و لا مشاركة من مشاركاتكم و لكنكم تأبون الإقتناع فهذا يعود لكم أنتم أنا لادخل لي بذلك ،، مشاركة واحدة لم أُجيب عليها هي المشاركة رقم ٩٠ و قلت لكم بأنني تحاورت فيها من قبل لكن بما أنكم تحبون مضيعة الوقت فسوف أجيب عنها بإذن الله تعالى ،، و لا حول و لا قوة إلا بالله
هداكم الله تعالى و أنار لكم الطريق ،، أختكم : العنود
بارك الله بكم و سدد خطاكم ،،
الأخ الفاضل الهاد رعاكم الله لنكمل قراءة الآيات و نرى قال تعالى (( مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٦٧) لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (٦٨) فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٦٩) )) الآيات (٦٧) ، (٦٨) ، (٦٩) من سورة الأنفال ،،
التفسير الذي أتيتم به صحيح و أوافقكم عليه و لكن ما الإشكال فهم لم يفعلوا ذلك إلا بعد نزول الآية (٦٩) و أيضاً ورد في تفسير ابن كثير قوله تعالى (( لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ )) أي : لهم بالمغفرة ونحوه ،، إذاً هؤلاء مغفورٌ لهم و لولا كتاب من الله سبق لمسهم فيما أخذوا عذابٌ عظيم يعني أن أنه لن يمسهم عذاب لماذا لأن الله سبحانه و تعالى كتب في اللوح المحفوظ بأنهم سيأخذون الغنائم و أنهم مغفورٌ لهم و باقي الآيات تقول بأن الله غفورٌ رحيم ،، و الله أعلم
الأخ الفاضل الصريح بارك الله بكم أنتم قلتم بأنكم لن تسمحوا بالتدخل فتارة تريدون مني أن أُجيب و تارة ترفضون ذلك ،، سبحان الله أمركم عجيب !!!
أما مسألة التجاهل فأنا لم أتجاهل و لا مشاركة من مشاركاتكم و لكنكم تأبون الإقتناع فهذا يعود لكم أنتم أنا لادخل لي بذلك ،، مشاركة واحدة لم أُجيب عليها هي المشاركة رقم ٩٠ و قلت لكم بأنني تحاورت فيها من قبل لكن بما أنكم تحبون مضيعة الوقت فسوف أجيب عنها بإذن الله تعالى ،، و لا حول و لا قوة إلا بالله
هداكم الله تعالى و أنار لكم الطريق ،، أختكم : العنود
اترك تعليق: