ماجد صدام الجميلي
مُختار الثقفي رضوان الله عليه لمّا أمسكب أحد قتلة سيد الشهداء
( عليه السلام )
سأله : ما كانت وظيفتك في كربلاء ؟
أجابه اللّعين : كُنت أضرب الأطفال على وجوههم,,,
رأيت رُقيّة واقفة عند باب الخيمة فضربتها على وجهها وكُنت أفعل هذا
مع كُلّ أولاد الحسين !
إلّا طفلين هربا أمامي فتبعتهم ...
ثم رأيت إمرأة واقفة أمسك الأطفال بعبائتها !
كلما أردت أن أمسك هذه الإمرأة بعبائتها تمسّك بها الأطفال وكانوا يصرخون : وازينباااااااااااه
قال له المختار ودموعه تتحادر على خدّيه : أخبرني ماذا فعلت عندها ؟
أجابه اللعين : لمّا عجزت عن سحب الأطف الأخذت سوطي وبدأت أجلد هذه المرأة
على رأسها وكتفيها !!...................................
اهن والف اهن يا زينب -
السلام عليك ايتها المسبية واليوم اقول لك سيدتي من المعزي عندك بأخيك
الحسين اشتقنا والله للزيارة لعن الله من حرمنا منك يا مولاتيعزا والله عليي
المصابعذرا مولاتي من بعيد في هذه السنة نكون بعيدين عنكونسلم عليك
ياغريبةالسلام على كل زائر يصل اليك معزي عليك مني السلام ابدا ما بقيت
وبقي الليل والنهارولا جعله الله اخر العهد مني
تعليق