في الكافي بإسناده عن ابن سنان قال, قال الإمام الصادق (ع),
قال الله عز وجل: " الخلق عيالي, فأحبهم إليَّ ألطفهم بهم وأسعاهم في حوائجهم"
* يقول رسول اللَّه (صلى الله عليه وآله):
( من سعى في حاجة أخيه المؤمن فكأنما عبد اللَّه تسعة آلاف سنة، صائماً نهاره قائماً ليله )
* عن أمير المؤمنين (عليه السلام):
( تنافسوا في المعروف لإخوانكم وكونوا من أهله، فإن للجنة باباً يقال له المعروف، لا يدخله إلا من اصطنع المعروف في الحياة الدنيا
فإن العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكّل اللَّه به ملكين، واحداً عن يمينه وآخر عن شماله، يستغفران له ربّه ويدعوان بقضاء حاجته )
* في الكافي بإسناده عن أبي بصير عن الإمام الصادق (ع) قال:
" من سعى في حاجة أخيه المسلم فاجتهد فيها فأجرى الله على يديه قضاءَها, كتب الله عز وجل له حجة وعمره واعتكاف شهرين في المسجد الحرام وصيامها, وان اجتهد فيها ولم يجد الله قضاءَها على يديه كتب الله عز وجل له حجة وعمره"
* في الكافي بإسناده عن إبراهيم الخارقي, قال: سمعت الإمام الصادق (ع) يقول:
" من مشى في حاجة أخيه المؤمن يطلب بذلك ما عند الله حتى تقضى له, كتب الله عز وجل له بذلك مثل أجر حجة وعمره مبرورتين, وصوم شهرين من أشهر الحرام واعتكافها في المسجد الحرام, ومن مشى فيها بنية ولم تقض كتب له بذلك مثل حجة مبرورة فارغبوا في الخير"
من النعم الإلهية الكبرى أن يوفّق الإنسان للقيام بخدمة أو معروف تجاه إخوانه، لأنه لو اطلع على ما أعدّه اللَّه تعالى له من عطاء أبدي لا ينفذ لأدرك أن الأمر بالعكس بمعنى أن المحتاج والمخدوم هو الذي يسدي خدمة للخادم والباذل لأنه السبب في حصوله على هذه الهبة الربانية ، وعليه ليس من الصواب أن تتاح فرصة لأحدنا كي يقوم بتقديم مساعدة للآخرين وقضاء حوائجهم فيفوّت تلك الفرصة .
قال الله عز وجل: " الخلق عيالي, فأحبهم إليَّ ألطفهم بهم وأسعاهم في حوائجهم"
* يقول رسول اللَّه (صلى الله عليه وآله):
( من سعى في حاجة أخيه المؤمن فكأنما عبد اللَّه تسعة آلاف سنة، صائماً نهاره قائماً ليله )
* عن أمير المؤمنين (عليه السلام):
( تنافسوا في المعروف لإخوانكم وكونوا من أهله، فإن للجنة باباً يقال له المعروف، لا يدخله إلا من اصطنع المعروف في الحياة الدنيا
فإن العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكّل اللَّه به ملكين، واحداً عن يمينه وآخر عن شماله، يستغفران له ربّه ويدعوان بقضاء حاجته )
* في الكافي بإسناده عن أبي بصير عن الإمام الصادق (ع) قال:
" من سعى في حاجة أخيه المسلم فاجتهد فيها فأجرى الله على يديه قضاءَها, كتب الله عز وجل له حجة وعمره واعتكاف شهرين في المسجد الحرام وصيامها, وان اجتهد فيها ولم يجد الله قضاءَها على يديه كتب الله عز وجل له حجة وعمره"
* في الكافي بإسناده عن إبراهيم الخارقي, قال: سمعت الإمام الصادق (ع) يقول:
" من مشى في حاجة أخيه المؤمن يطلب بذلك ما عند الله حتى تقضى له, كتب الله عز وجل له بذلك مثل أجر حجة وعمره مبرورتين, وصوم شهرين من أشهر الحرام واعتكافها في المسجد الحرام, ومن مشى فيها بنية ولم تقض كتب له بذلك مثل حجة مبرورة فارغبوا في الخير"
من النعم الإلهية الكبرى أن يوفّق الإنسان للقيام بخدمة أو معروف تجاه إخوانه، لأنه لو اطلع على ما أعدّه اللَّه تعالى له من عطاء أبدي لا ينفذ لأدرك أن الأمر بالعكس بمعنى أن المحتاج والمخدوم هو الذي يسدي خدمة للخادم والباذل لأنه السبب في حصوله على هذه الهبة الربانية ، وعليه ليس من الصواب أن تتاح فرصة لأحدنا كي يقوم بتقديم مساعدة للآخرين وقضاء حوائجهم فيفوّت تلك الفرصة .
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
تعليق