السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لكل من رأسلني ( محبة المهدي الموعود - أبو سجاد المنصور - أبو آمنه - نهج الهدى - المراقب العام - الصادق - نداء العقيده - زاهره بولائها ) .
إليكم جمعياً ولكل من يشارك في هذا المنتدى أقدم أعتذاري الشديد لكم فأنا لا أستطيع أن أفارق أبا الفضل .لكل من رأسلني ( محبة المهدي الموعود - أبو سجاد المنصور - أبو آمنه - نهج الهدى - المراقب العام - الصادق - نداء العقيده - زاهره بولائها ) .
أحبتي أخجلتموني بردودكم الأخويه والتى جعلتني أشعر بصغري كيف تجرأت على مفارقتكم ونحن يجمعنا ساقي العطاش الذى ننتظره بفارع الصبر كي يسقينا بيده من مائه العذب .
لم أستطيع ترك المنتدي حيث كنت أدخله وأقراء أخباركم فثما شيئاً يجدبني إلي هذا الموقع لا أعرف ما هو هل هو كفيل زينب أم محبي الكفيل وهو أنتم .
وحينما قررت ترك المنتدى أخجلت جداً من أبا الفضل كيف أتركه وأنا لم أتركه في زيارتي حيث كنت أخرج من أخيه الحسين وأذهب لزيارته في نفس الوقت خشية من العتب منه أو كسر خاطره - عيني تمتلئ بالدموع وأنا أذكرك يا أبا الفضل فمنذ اليوم لن أترك هذا المنتدى فهو لك وأحبتك المشاركين هم من أرجعونا , فبحق فاطمة الزهراء يا أبا الفضل أن تقضي لهم حوائجهم .
أحبتي جميعاً لم أتمالك نفسي وأنا أقراء ردودكم حيث أجهشت بالبكاء عندما قرأتهم وأنا في العمل حيث ألتجأت إلى أحدى الأمكان والبكاء فيه كي لا يراني أحداً من الظلمه معي في العمل .
حب الشعب العراقي الوفي الطيب للشعب البحراني لا نختلف فيه فهم الشرفاء الغايره التى تجرعو المر والمرار من قبلنا.
فشكراً لكم يا أيها الشعب الأصيل على كل ما تقدموه لنا .
ختاماً شكراً لكم جميعاً كنت في أنتظار العوده لكم ولكنني لم أستطيع الرجوع وأنتم من أرجعتمونا لكم ولأبا الفضل .
حفظكم الله جميعاً من كل شر ونصركم على عدوكم.
لم أستطيع ترك المنتدي حيث كنت أدخله وأقراء أخباركم فثما شيئاً يجدبني إلي هذا الموقع لا أعرف ما هو هل هو كفيل زينب أم محبي الكفيل وهو أنتم .
وحينما قررت ترك المنتدى أخجلت جداً من أبا الفضل كيف أتركه وأنا لم أتركه في زيارتي حيث كنت أخرج من أخيه الحسين وأذهب لزيارته في نفس الوقت خشية من العتب منه أو كسر خاطره - عيني تمتلئ بالدموع وأنا أذكرك يا أبا الفضل فمنذ اليوم لن أترك هذا المنتدى فهو لك وأحبتك المشاركين هم من أرجعونا , فبحق فاطمة الزهراء يا أبا الفضل أن تقضي لهم حوائجهم .
أحبتي جميعاً لم أتمالك نفسي وأنا أقراء ردودكم حيث أجهشت بالبكاء عندما قرأتهم وأنا في العمل حيث ألتجأت إلى أحدى الأمكان والبكاء فيه كي لا يراني أحداً من الظلمه معي في العمل .
حب الشعب العراقي الوفي الطيب للشعب البحراني لا نختلف فيه فهم الشرفاء الغايره التى تجرعو المر والمرار من قبلنا.
فشكراً لكم يا أيها الشعب الأصيل على كل ما تقدموه لنا .
ختاماً شكراً لكم جميعاً كنت في أنتظار العوده لكم ولكنني لم أستطيع الرجوع وأنتم من أرجعتمونا لكم ولأبا الفضل .
حفظكم الله جميعاً من كل شر ونصركم على عدوكم.
تعليق