اثبتت الدراسات الحديثة بأن الاطفال التي الذين لا يأخذون قسطا كافيا من النوم هم اكثر عرضة لسلوكيات عصبية من غيرهم من الاطفال الذين هم من اقرانهم وأظهرت البحوث الجديدة أن الأطفال الذين لا ينامون جيدا
بسبب اضطرابات الشخير أو النوم أو صعوبات التنفس أكثر ميلا لإظهار مشكلات سلوكية، تترافق مع ما يعرف باضطراب عجز الانتباه، وفرط النشاط أي عدم قدرة الطفل على الانتباه والتركيز في الضجيج والأصوات العالية واكد الباحثون الى ان الانتباه من قبل الاباء الى الحاجات النفسية للاطفال الى النوم هي اول خطوة لمعالجة السلوكيات النفسية والعصبية
بسبب اضطرابات الشخير أو النوم أو صعوبات التنفس أكثر ميلا لإظهار مشكلات سلوكية، تترافق مع ما يعرف باضطراب عجز الانتباه، وفرط النشاط أي عدم قدرة الطفل على الانتباه والتركيز في الضجيج والأصوات العالية واكد الباحثون الى ان الانتباه من قبل الاباء الى الحاجات النفسية للاطفال الى النوم هي اول خطوة لمعالجة السلوكيات النفسية والعصبية