إن من اللازم أن نتعامل مع (وقت الصلاة) على انه موعد للقاء مع من بيده مقاليد الأمور كلها ..
ومع (الأذان) على انه إذن رسمي بالتشريف ..
ومع (الساتر بزينته) على انه الزي الرسمي للقاء..
ومع(المسجد) على انه قاعة السلطان الكبرى..
ومع (القراءة ) على انه حديث الرب مع العبد ..
ومع (الدعاء) على انه حديث العبد مع الرب ..
ومع (التسليم) على انه إنهاء اللقاء المبارك .
والذي يفترض فيه أن تنتاب الإنسان عنده حالة من الم الفراق والتوديع ..
ومن هنا تهيب الأولياء من الدخول في الصلاة وأسفوا للخروج منها
ومع (الأذان) على انه إذن رسمي بالتشريف ..
ومع (الساتر بزينته) على انه الزي الرسمي للقاء..
ومع(المسجد) على انه قاعة السلطان الكبرى..
ومع (القراءة ) على انه حديث الرب مع العبد ..
ومع (الدعاء) على انه حديث العبد مع الرب ..
ومع (التسليم) على انه إنهاء اللقاء المبارك .
والذي يفترض فيه أن تنتاب الإنسان عنده حالة من الم الفراق والتوديع ..
ومن هنا تهيب الأولياء من الدخول في الصلاة وأسفوا للخروج منها
من كلام الشيخ حبيب الكاظمي
تعليق