اليكم بعض السلوكيات التي تكسب بها أيّ زوجة قلب زوجها وعقله فيحب بيته ويشتاق للعودة إليه كل ماخرج منه كأنه الطير الذي يغيب طول النهار بحثا عن رزقه ، ولا يرتاح إلا إذا رجع لعشه أو كأنه سمك الساردين الذي يقطع ألآف الأميال البحرية ليرجع لموقعه الأول ومسقط رأسه الذي يهواه ويبذل الغالي من روحه ليصل إليه
الزوج لايطيق تواجد فرع لوكالة الإستخبارات الأمريكية في بيته، تتنصت عليه وتحسب عليه كل شاردة وواردة ، تقومي تسلطي عليه كل قرون الإستشعار إللي عندك لتقرأي كل الأفكار إللي مرّت على فكره سابقا ، وإللي راح تمر لاحقا في كل سنوات الخطة الخمسية القادمة .
الزوج في حاجة لمن تعرف كيف تطنّش على غلطاته خاصة لو كانت هفوات . والزوج راح يقدّر الزوجة إللي تعرف تبرر لزوجها تقصيره وتكون كاتمة سره وحاله ، ولا أظنه يتسامح مع من تتصيد أخطاءه على الطالع والنازل وتشهّر به في كل محفل تشهده !!
- والزوجة الجميلة - وكل النساء جميلات إذا عرفن كيف يظهرن هذا الجمال - هي التي تعرف كيف تلفت نظر زوجها بتسريحة شعر جديدة كل أسبوع .
وهي التي تعرف كيف تعطّر أنف زوجها وحبيبها بنظافة جسدها كله
- والزوجة الأنيقة. ليست من يتحدث المجتمع عن تعدد فساتينها في السهرات ، بل هي التي تتأنق لزوجها كل ليلة كأنها في ليلة
الزفاف .!!
والزوج يسعد بزوجة مثيرة تسعد لياليه كأنه شهريار زمانه .
- والرجل ليس إلاّ طفلا كبير . يتعلق بكل سذاجة بمن تعرف كيف ترضي غروره وتشعره بأنه الكل في الكل . بينما هي تستطيع بهذا الأسلوب الذكي أن تأخذ منه كل ماتريد بدءا من عقله وقلبه . وانتهاءا بأصغر طلب تتمناه .!!
- والرجل لا يحتاج لطاهية تنافس الشيف رمزي والشيف اسامة ومنال العالم في وصفات طبخهم وشطارتهم في فرد سفرة عامرة بكل مالذّ وطاب . بل تكفيه وتملك قلبه ومعدته ( كما يقول المثل : الطريق إلى قلب الرجل يمر عبر معدته ) من تعرف كيف تطهو بيديها - وليس بيد خادمتها - صنفا واحدا أو صنفين تتقن طبخهما وطريقة التقديم المغرية لهما بل وترفع بيدها الناعمة والجميلة لقيمات تضعها في فم زوجها كأنها ترضعه حبها وحنانها وكل أشواقها الحارة !!
هذه بعضا من سلوكيات وأفكار الزوجة التي إستطاعت أن تملك قلب زوجها وعقله . فأصبح كلما غاص في هموم عمله وإنشغالاته لم يجد ماينتشله منها إلاّ يدا حانية ومحبة يعرفها ويشتاق إليها ، فيطير إليها وليس مستعدا أن يتخلى عنها يوما من الأيام أو ساعة من الساعات فهل أنتي ممن تملك شيئا من هذه السلوكيات .؟
قال رسول الله صلى الله عليه وآله " لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها "
الزوج لايطيق تواجد فرع لوكالة الإستخبارات الأمريكية في بيته، تتنصت عليه وتحسب عليه كل شاردة وواردة ، تقومي تسلطي عليه كل قرون الإستشعار إللي عندك لتقرأي كل الأفكار إللي مرّت على فكره سابقا ، وإللي راح تمر لاحقا في كل سنوات الخطة الخمسية القادمة .
الزوج في حاجة لمن تعرف كيف تطنّش على غلطاته خاصة لو كانت هفوات . والزوج راح يقدّر الزوجة إللي تعرف تبرر لزوجها تقصيره وتكون كاتمة سره وحاله ، ولا أظنه يتسامح مع من تتصيد أخطاءه على الطالع والنازل وتشهّر به في كل محفل تشهده !!
- والزوجة الجميلة - وكل النساء جميلات إذا عرفن كيف يظهرن هذا الجمال - هي التي تعرف كيف تلفت نظر زوجها بتسريحة شعر جديدة كل أسبوع .
وهي التي تعرف كيف تعطّر أنف زوجها وحبيبها بنظافة جسدها كله
- والزوجة الأنيقة. ليست من يتحدث المجتمع عن تعدد فساتينها في السهرات ، بل هي التي تتأنق لزوجها كل ليلة كأنها في ليلة
الزفاف .!!
والزوج يسعد بزوجة مثيرة تسعد لياليه كأنه شهريار زمانه .
- والرجل ليس إلاّ طفلا كبير . يتعلق بكل سذاجة بمن تعرف كيف ترضي غروره وتشعره بأنه الكل في الكل . بينما هي تستطيع بهذا الأسلوب الذكي أن تأخذ منه كل ماتريد بدءا من عقله وقلبه . وانتهاءا بأصغر طلب تتمناه .!!
- والرجل لا يحتاج لطاهية تنافس الشيف رمزي والشيف اسامة ومنال العالم في وصفات طبخهم وشطارتهم في فرد سفرة عامرة بكل مالذّ وطاب . بل تكفيه وتملك قلبه ومعدته ( كما يقول المثل : الطريق إلى قلب الرجل يمر عبر معدته ) من تعرف كيف تطهو بيديها - وليس بيد خادمتها - صنفا واحدا أو صنفين تتقن طبخهما وطريقة التقديم المغرية لهما بل وترفع بيدها الناعمة والجميلة لقيمات تضعها في فم زوجها كأنها ترضعه حبها وحنانها وكل أشواقها الحارة !!
هذه بعضا من سلوكيات وأفكار الزوجة التي إستطاعت أن تملك قلب زوجها وعقله . فأصبح كلما غاص في هموم عمله وإنشغالاته لم يجد ماينتشله منها إلاّ يدا حانية ومحبة يعرفها ويشتاق إليها ، فيطير إليها وليس مستعدا أن يتخلى عنها يوما من الأيام أو ساعة من الساعات فهل أنتي ممن تملك شيئا من هذه السلوكيات .؟
قال رسول الله صلى الله عليه وآله " لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها "
تعليق