السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
كلنا نعلم مقام الائمة الاطهار عليهم السلام و بالخصوص الامام الاعظم و الوصي الاول الاكبر ابو الاءمة و منهاج الامة الامام الهمام علي بن ابي طالب علية و الة السلام ونسمع عن المقام السامي و المخصوص له و لهم (ع) ومن هذة المقامات مقام الولاية التكوينية بل والتصرف بمقاليد الامور الكونية و هنا حقيقة نريد توضيحها و هي هل للامام (ع) كل هذة الخصوصية و الكرامات و هل لة ان يتصرف بمقاليد الامور الكونية الطبيعية من رد الشمس و شق القمر و تسيير الجبال و و و و ........
هنا توضيح بسيط يمكن لخادمكم ان يطرحه فيقول
ان لكل دولة او حكومةمن دول العالم يمكن ان تكون احدى ثلاثة امور
اما ان تكون قوتها و سطوتها بمستوى يفوق مستوى قوة الشعب المحكوم لكي تطبق قوانينها علية قهرا (بالمعنى الاعم )
وهنا يكون للقوة التنفيذية لهذة الحكومة اليد العليافي بسط القانون و اخضاع الجميع لتطبيقة فتكون دولة قوية و تستمر حكومتها عقلا
واما ان تكون قوتها (و هو دور القوى التنفيذية) اقل او مساوية للشعب و القوى المعارضة للحكومة فيكن للحكومة الفشل بالمحافظة على بقاءها و اخضاع الشعب للقانون هذا هو زبدة المخض او كما نسمية بالمنطق المقدمة الصغرى
ناتي لنقول ان للحكومة الالهية المقدسة و سطوتها ايضا جهتان
الاولى التشريعية المتمثلة ب (الاله العظيم و (الذي ارسل رسولة بالهدى و دين الحق ) وهو النبي الكريم دستورة القران المقدس)
وثالثا وصية الذي هو و جب ان يكون القوة التنفيذية _ونخص النبي و الوصي بها _فهو و النبي الاكرم نفس واحدة بصريح القران
كما و (ليظهره على الدين كلة ) للام لام الامر اي وجب على الوصي و النبي ان يظهراة على الدين كلة و لكن لمن (منزلة الشعب )اي على من نطبق القانون الالهي ؟
(يا معشر الجن و الانس)هذان اثنان
(وما من دابة )وهذا عام لما يدب و يمش على الارض مطلقا
(او طائر يطير ........الا امم امثالكم ) وكل ما يطير بالفضاء
وبالمختصر (الحمد لله رب العالمين )لكل العالمين و هي جمع عوالم و عوالم جمع عالم فافهم ترشد
وتلك كبرى (المقدمة الكبرى)
فكانت النتيجة قهرا (منطقيا )ان يجب لللامام بكونة امام ان تكون لة القدرة المطلقة على العالمين بمعنى ان لو كان جميع العالمين (و التي هي جمع عوالم و العوالم جمع عالم ) ضد القانون الالهي يمكن للامام ان يقهرهم بالقوة المودعة من اللة لة(الولاية التكوينية)
وبكل بساطة و بلا تكليف منة و عسر ( وهي النتيجة )
بقي سؤال ....اذا كانت كل تلك القوى مودعة للمعصوم فكيف قتل و و و و ....
للكلام بقية انتظرونا باذن الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
كلنا نعلم مقام الائمة الاطهار عليهم السلام و بالخصوص الامام الاعظم و الوصي الاول الاكبر ابو الاءمة و منهاج الامة الامام الهمام علي بن ابي طالب علية و الة السلام ونسمع عن المقام السامي و المخصوص له و لهم (ع) ومن هذة المقامات مقام الولاية التكوينية بل والتصرف بمقاليد الامور الكونية و هنا حقيقة نريد توضيحها و هي هل للامام (ع) كل هذة الخصوصية و الكرامات و هل لة ان يتصرف بمقاليد الامور الكونية الطبيعية من رد الشمس و شق القمر و تسيير الجبال و و و و ........
هنا توضيح بسيط يمكن لخادمكم ان يطرحه فيقول
ان لكل دولة او حكومةمن دول العالم يمكن ان تكون احدى ثلاثة امور
اما ان تكون قوتها و سطوتها بمستوى يفوق مستوى قوة الشعب المحكوم لكي تطبق قوانينها علية قهرا (بالمعنى الاعم )
وهنا يكون للقوة التنفيذية لهذة الحكومة اليد العليافي بسط القانون و اخضاع الجميع لتطبيقة فتكون دولة قوية و تستمر حكومتها عقلا
واما ان تكون قوتها (و هو دور القوى التنفيذية) اقل او مساوية للشعب و القوى المعارضة للحكومة فيكن للحكومة الفشل بالمحافظة على بقاءها و اخضاع الشعب للقانون هذا هو زبدة المخض او كما نسمية بالمنطق المقدمة الصغرى
ناتي لنقول ان للحكومة الالهية المقدسة و سطوتها ايضا جهتان
الاولى التشريعية المتمثلة ب (الاله العظيم و (الذي ارسل رسولة بالهدى و دين الحق ) وهو النبي الكريم دستورة القران المقدس)
وثالثا وصية الذي هو و جب ان يكون القوة التنفيذية _ونخص النبي و الوصي بها _فهو و النبي الاكرم نفس واحدة بصريح القران
كما و (ليظهره على الدين كلة ) للام لام الامر اي وجب على الوصي و النبي ان يظهراة على الدين كلة و لكن لمن (منزلة الشعب )اي على من نطبق القانون الالهي ؟
(يا معشر الجن و الانس)هذان اثنان
(وما من دابة )وهذا عام لما يدب و يمش على الارض مطلقا
(او طائر يطير ........الا امم امثالكم ) وكل ما يطير بالفضاء
وبالمختصر (الحمد لله رب العالمين )لكل العالمين و هي جمع عوالم و عوالم جمع عالم فافهم ترشد
وتلك كبرى (المقدمة الكبرى)
فكانت النتيجة قهرا (منطقيا )ان يجب لللامام بكونة امام ان تكون لة القدرة المطلقة على العالمين بمعنى ان لو كان جميع العالمين (و التي هي جمع عوالم و العوالم جمع عالم ) ضد القانون الالهي يمكن للامام ان يقهرهم بالقوة المودعة من اللة لة(الولاية التكوينية)
وبكل بساطة و بلا تكليف منة و عسر ( وهي النتيجة )
بقي سؤال ....اذا كانت كل تلك القوى مودعة للمعصوم فكيف قتل و و و و ....
للكلام بقية انتظرونا باذن الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
تعليق