كربلاء في عصر الظهور جاء في رواية المفضل عن الصادق عليه السلام أنَّه قال:
(... وليصيرن الكوفة أربعة وخمسين ميلا ، وليجاورن قصورها كربلاء ،
وليُصَيرنَّ الله كربلاء معقلاًومقاماً تختلف فيه الملائكة والمؤمنون وليكونن لها شأن من الشأن ، وليكونن فيها من البركات ما لو وقف مؤمن ودعا ربه بدعوة لأعطاه الله بدعوته الواحدة مثل ملك الدنيا ألف مرة...)
وليُصَيرنَّ الله كربلاء معقلاًومقاماً تختلف فيه الملائكة والمؤمنون وليكونن لها شأن من الشأن ، وليكونن فيها من البركات ما لو وقف مؤمن ودعا ربه بدعوة لأعطاه الله بدعوته الواحدة مثل ملك الدنيا ألف مرة...)
ومن هذه الرواية نفهم أنَّ من علائم الظهور هو اتصال قصور الكوفة بكربلاء، وأنَّ كربلاءستكون معقلاً للشيعة وأنها مدينة مباركة يستجيب الله دعاء من دعاه فيها وذلك في عصر الظهور ، اللهم اجعلنا من أنصار المهدي وأعوانه.
تعليق