اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها والعن ظالميها واجعلنا من شيعتها ومواليها
عجباً كيف تـُظلمُ الزهراءُ
عجباً كيف تـُظلمُ الزهراءُ وربت في سرورها الأوصــــياءُ
بضعة ُالمصطفى وبيتُ علي ٍ نسلها نسلُ أحمدَ الاصفـــــياءُ
كيف يزوى أرث التي اُنزل الدهر فيــــها وأهلها الاتقـــياءُ
عجباً كان دارها مهبط َالوحـــــــــي ويعدو لحربها الادعياءُ
حرّقوا بابها المجيدَ ودوماً في حناياه يُستــــــــجابُ الدعاءُ
ثم جاءت لقبر ِأحمدَ تبكي تـَسمــــعُ الارض شجوها والسماءُ
يا أبه القوم لم يراعوا ذماماً واستبــــــــاحت حريمنا اللعناءُ
يا أبه القوم نصَّــبوا بعدك العجل جهراً وشـُرِّد الأبــــــــناءُ
كان كهفاً لدارها وملاذاً هـُدِّم الصـــــــــــــرحُ بعده والبناء ُ
وغداً للحســــــابِ فاطمُ تأتي بكتــــــــــــابٍ وتذكرُ الأنباءُ
ربِّ إن الطغام خانوا علياً اُلبـِسوها واُبـــــــــــــعد الأقرباءُ
ويكونُ النداءُ للفصل ِقوموا ولمن أغضبَ البتــــولَ رُغاءُ
فليقم كل من أراها عناداً كـــيف جاءوا بظلمها كيف جاءوا
وهناك النيـــرانُ كالصـُفر ِترمي ويرى حقَّ فاطمَ الادعياءُ
ليلة الأحد الثالث من جمادى الاخرة 1434 هـ
بضعة ُالمصطفى وبيتُ علي ٍ نسلها نسلُ أحمدَ الاصفـــــياءُ
كيف يزوى أرث التي اُنزل الدهر فيــــها وأهلها الاتقـــياءُ
عجباً كان دارها مهبط َالوحـــــــــي ويعدو لحربها الادعياءُ
حرّقوا بابها المجيدَ ودوماً في حناياه يُستــــــــجابُ الدعاءُ
ثم جاءت لقبر ِأحمدَ تبكي تـَسمــــعُ الارض شجوها والسماءُ
يا أبه القوم لم يراعوا ذماماً واستبــــــــاحت حريمنا اللعناءُ
يا أبه القوم نصَّــبوا بعدك العجل جهراً وشـُرِّد الأبــــــــناءُ
كان كهفاً لدارها وملاذاً هـُدِّم الصـــــــــــــرحُ بعده والبناء ُ
وغداً للحســــــابِ فاطمُ تأتي بكتــــــــــــابٍ وتذكرُ الأنباءُ
ربِّ إن الطغام خانوا علياً اُلبـِسوها واُبـــــــــــــعد الأقرباءُ
ويكونُ النداءُ للفصل ِقوموا ولمن أغضبَ البتــــولَ رُغاءُ
فليقم كل من أراها عناداً كـــيف جاءوا بظلمها كيف جاءوا
وهناك النيـــرانُ كالصـُفر ِترمي ويرى حقَّ فاطمَ الادعياءُ
ليلة الأحد الثالث من جمادى الاخرة 1434 هـ
تعليق