عـباسُ والأمـثـالُ بـإسـمـكَ تُـضـربُ مـاذا عـسـاني فـي مـديـحـكَ أكـتـبُ
لاواصـفـاً للـشـعـــرِأنـظـــــمُ إنــمـا للأقــوال للأدبـــــاءِفـيــــــكَ تـأدبـــوا
يـاوجـهَ حـيـــدرةٍ ونــــــوركَ نـــورهُ إنّي رأيــتُ الـوجـــــهَ وهــوَ مـكـوكـــــبُ
قـمـراًيُـشـعـشـعُ في الـنـهـارضـيائـــهُ الشمسُ لونـظـرتْ إلـيـهِ سَـتـغـربُ
حَـسـبـواعـلـيــــاًمـاتَ فــي مـحــــرابـهِ ونـسـوابـأنــكَ كـفّــهُ إذتـضـربُ
القومُ تـخشى أن تـجـيئـكَ ضاحكـاً أفـهـل تـجـيء وأنتَ فـيـهم غـاضــــــبُ
السيفُ يـرمي كالصـواعـقِ قاصـفـاًوالرمـحُ يـنــــــزلُ كالشــهـابِ فـيـثـقـبُ
يـامـالكَ الـمـاءَ الـــــــــزُلالَ ولـم تــذقْ مـن ذا الزُلالِ وكانَ قلـبكَ يـلــهــبُ
... هـل تـرسـمُ الأيــامُ مـثـلكَ ظـامـــــئـاً الـمـاءُ فـــي يــدهِ ودمـعـاً يـشـــربُ
سـجّـلـــــــــت درسـاً للأخــوةِ والـوفـا يُـغـني الجـميعَ عن المثالِ ويُـعـجبُ
أخـجـلتَ حتـى النـهرَ حيـن تـركـتـــهُ لكَ ظـامــئـــــاً مـتـحــيـــراًيـتــــرقـبُ
مـاذاسـتـفـعل والـجـمـوعُ تكاثــــرت و الـمـاءُ مـنـكَ بكلِ حـيـــــــــــنٍ يُطلبُ
الكـلُ يـنـظـــرُللـطـــريــــقِ مـؤمــــلاً قـلــبُ الحسيـنِ والرضـيـــــعُ وزيـنبُ
حاطت بـكَ الآجالُ لابـل حطــــتـها وغـدت بكفِـــــــكَ درهـمـاً تـتـقـــــــلّبُ
لكـنـمـا الرحــمــنُ شــــاءَبـأن تُــــرى مُلـقاًبـجنـبِ النهـــــرِقلبُكَ مُعطبُ
قطـعــوا اليـمـيـنَ وصـحت فيـهـم غاضبـاً سـأخـوضُ بليسرى النزالِ وألـعـبُ
قطعوا الشمالَ فصِحتَ لاأخشى الردى للهِ مـقـطــــوعَ الـيـديـــنِ سـأذهـبُ
بكتْ العـيـونُ دمـاً لعـيـنكَ سيـــــــدي والـجـــودُ يـبكـــي واللـواءُ مـخـضّـبُ
قسماً بكسـرِ الضلعِ يـبـنَ الـمـرتـضى قـسـماً بـمــن ظُـلمـاًوجـوراً غُـيـبوا
لولاســيوفٌ مـنــــكَ طــالـــت أذرُعـــاً مـاكــانَ خــدرٌ للعـقـيلـةِيُــســلـبُ
لاواصـفـاً للـشـعـــرِأنـظـــــمُ إنــمـا للأقــوال للأدبـــــاءِفـيــــــكَ تـأدبـــوا
يـاوجـهَ حـيـــدرةٍ ونــــــوركَ نـــورهُ إنّي رأيــتُ الـوجـــــهَ وهــوَ مـكـوكـــــبُ
قـمـراًيُـشـعـشـعُ في الـنـهـارضـيائـــهُ الشمسُ لونـظـرتْ إلـيـهِ سَـتـغـربُ
حَـسـبـواعـلـيــــاًمـاتَ فــي مـحــــرابـهِ ونـسـوابـأنــكَ كـفّــهُ إذتـضـربُ
القومُ تـخشى أن تـجـيئـكَ ضاحكـاً أفـهـل تـجـيء وأنتَ فـيـهم غـاضــــــبُ
السيفُ يـرمي كالصـواعـقِ قاصـفـاًوالرمـحُ يـنــــــزلُ كالشــهـابِ فـيـثـقـبُ
يـامـالكَ الـمـاءَ الـــــــــزُلالَ ولـم تــذقْ مـن ذا الزُلالِ وكانَ قلـبكَ يـلــهــبُ
... هـل تـرسـمُ الأيــامُ مـثـلكَ ظـامـــــئـاً الـمـاءُ فـــي يــدهِ ودمـعـاً يـشـــربُ
سـجّـلـــــــــت درسـاً للأخــوةِ والـوفـا يُـغـني الجـميعَ عن المثالِ ويُـعـجبُ
أخـجـلتَ حتـى النـهرَ حيـن تـركـتـــهُ لكَ ظـامــئـــــاً مـتـحــيـــراًيـتــــرقـبُ
مـاذاسـتـفـعل والـجـمـوعُ تكاثــــرت و الـمـاءُ مـنـكَ بكلِ حـيـــــــــــنٍ يُطلبُ
الكـلُ يـنـظـــرُللـطـــريــــقِ مـؤمــــلاً قـلــبُ الحسيـنِ والرضـيـــــعُ وزيـنبُ
حاطت بـكَ الآجالُ لابـل حطــــتـها وغـدت بكفِـــــــكَ درهـمـاً تـتـقـــــــلّبُ
لكـنـمـا الرحــمــنُ شــــاءَبـأن تُــــرى مُلـقاًبـجنـبِ النهـــــرِقلبُكَ مُعطبُ
قطـعــوا اليـمـيـنَ وصـحت فيـهـم غاضبـاً سـأخـوضُ بليسرى النزالِ وألـعـبُ
قطعوا الشمالَ فصِحتَ لاأخشى الردى للهِ مـقـطــــوعَ الـيـديـــنِ سـأذهـبُ
بكتْ العـيـونُ دمـاً لعـيـنكَ سيـــــــدي والـجـــودُ يـبكـــي واللـواءُ مـخـضّـبُ
قسماً بكسـرِ الضلعِ يـبـنَ الـمـرتـضى قـسـماً بـمــن ظُـلمـاًوجـوراً غُـيـبوا
لولاســيوفٌ مـنــــكَ طــالـــت أذرُعـــاً مـاكــانَ خــدرٌ للعـقـيلـةِيُــســلـبُ
تعليق