لقرون عدة قد خلت أعتبر الناس المتواجدون في المناطق الباردة من العالم ، بأن فطر الشاجا هو هدية من الله إلي خلقه في تلك البقاع من العالم. حتي صار يعرف الفطر بأنه الملك المتوج للأعشاب المكيفة للجسمAdaptogenic ، ويعلو قدرا عن كثير من الفطور المعروفة والمشهورة الذي يؤثر ايجابيا على الصحة الانسان ، من حيث أهميته في علاج كثير من الأمراض التي تصيب البشر والذي سبقة العلاجات وإكتشافات الطب الحديث ، ولعل أخطرها وقعا هو مرض السرطان ، حتي بات الفطر يعرف بفطر الآبدية ، والأعمار بيد الله وحده .فلماذا أطلق عليه هذا اللقب ؟
والإجابة هي أن مكونات الفطر فعالة للغاية في علاج أمراض السرطان جميعها ، وعلاج لمشاكل الجهاز الدوري والقلب ، كما أنه مفيد ايضا لمرضي السكر ، وأمراض االروماتزم ، وأوجاع العضلات ، وتراجع الذهن ، والفكر لدي كبار السن ، ومنع تعجيل الشيخوخة المبكرة علي غير موعد ، وهناك الكثير والكثير من الفوائد الأخري العديدة لتناول هذا الفطر .
اليوم ، وقد قامت الأبحاث الطب والصحة في مختلف بقاع العالم ، وتمت دراسات مطولة عن أثر هذا الفطر علي صحة الأنسان ، وجدوى تناوله ضد الأمراض المختلفة ، وتمت بالفعل 50 دراسة وبحث في هذا الأمر ، وتم نشر ما يزيد عن 1600 بحث علمي بهذا الخصوص ، تؤكد جميعها جدوي وإيجابية أستخدام الفطر في تطبيقات علمية ، علي مختلف أنواع الأمراض التي تصيب البشر والتي تنعكس إجابيا على الصحة الانسان .
وقد صار العرف الآن في علاج أمراض السرطان تبعا لمفهوم الطب الحديث ، هو أتباع 3 وسائل منهجية ، وروتينية ، لا حياد عنها ، وهي الجراحة ، ثم الكيماوي ، والأشعاعي .
وتلك الوسائل الثلاثة ، لها مرادفات في الطب التكميلي ، ومنها طب التداوي بالأعشاب ، حيث تعرف تلك الوسائل الثلاثة آنفة الذكر ، بأنها - القطع ، والتسمم ، والحرق - لجسم المريض المصاب بالسرطان .
والإجابة هي أن مكونات الفطر فعالة للغاية في علاج أمراض السرطان جميعها ، وعلاج لمشاكل الجهاز الدوري والقلب ، كما أنه مفيد ايضا لمرضي السكر ، وأمراض االروماتزم ، وأوجاع العضلات ، وتراجع الذهن ، والفكر لدي كبار السن ، ومنع تعجيل الشيخوخة المبكرة علي غير موعد ، وهناك الكثير والكثير من الفوائد الأخري العديدة لتناول هذا الفطر .
اليوم ، وقد قامت الأبحاث الطب والصحة في مختلف بقاع العالم ، وتمت دراسات مطولة عن أثر هذا الفطر علي صحة الأنسان ، وجدوى تناوله ضد الأمراض المختلفة ، وتمت بالفعل 50 دراسة وبحث في هذا الأمر ، وتم نشر ما يزيد عن 1600 بحث علمي بهذا الخصوص ، تؤكد جميعها جدوي وإيجابية أستخدام الفطر في تطبيقات علمية ، علي مختلف أنواع الأمراض التي تصيب البشر والتي تنعكس إجابيا على الصحة الانسان .
وقد صار العرف الآن في علاج أمراض السرطان تبعا لمفهوم الطب الحديث ، هو أتباع 3 وسائل منهجية ، وروتينية ، لا حياد عنها ، وهي الجراحة ، ثم الكيماوي ، والأشعاعي .
وتلك الوسائل الثلاثة ، لها مرادفات في الطب التكميلي ، ومنها طب التداوي بالأعشاب ، حيث تعرف تلك الوسائل الثلاثة آنفة الذكر ، بأنها - القطع ، والتسمم ، والحرق - لجسم المريض المصاب بالسرطان .