البخاري
فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13(7/ 160) ( وقد استنكر بن عبد البر قصة عمرو بن ميمون هذه
وقال فيها إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحد على البهائم وهذا منكر عند أهل العلم )
و الاستيعاب (ص: 374)( وهذا عند جماعة أهل العلم منكر إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحدود في البهائم ) و أسد الغابة (ص: 867)
مختصر صحيح البخاري للألباني (2/535) طبعة مكتبة المعارف
( استنكر الخبرَ الإمامُ الألباني – رحمه الله – فقال : " هذا أثرٌ منكرٌ ، إذ كيف يمكنُ لإنسانٍ أن يعلمَ أن القردةَ تتزوجُ ، وأن من خُلقهم المحافظةَ على العرضِ ، فمن خان قتلوهُ ؟! ثم هبّ أن ذلك أمرٌ واقعٌ بينها ، فمن أين علم عمرو بنُ ميمون أن رجمَ القردةِ إنما كان لأنها زنت " ) .
من حيث السند "
فيه هشيم : كثير التدليس والإرسال الخفي مختلط ) وفي سنده ( نعيم بن حماد ) وهو صدوق كثير الخطأ و( حصين ) تغير حفظه بالآخر ....يعني الحديث سند لا قيمة له وإن كان في البخاري
الأسئلة التي أحبذ طرحها :
1ـ ما هو المعيار ليكون الزواج شرعيا عند القرود ؟
2ـ أ يفترق الحكم إن كانت القردة متزوجة أم لا ؟ ألنا الحق في رجم القردة الزانية كما فعل عمر بن ميمونة فيما يزعم البخاري ؟! أ كان يعتقد عمرو بن ميمون أن القردة مكلف بالأحكام الشرعية ولهذا رجم القردة ؟! يا عيني على غيرتك يا مهر ! أنت حقيق بالمكافأة يا ليت بعض بني البشر مثلك ! أهناك أيام للخطوبة وأيام الدخلة وهل هناك شبكة وشهر عسل ....أم لم يصلوا هذه المراحل ؟ ما رأيكم بغمزة القرد والمغازل بين هذين القردين ؟
فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13(7/ 160) ( وقد استنكر بن عبد البر قصة عمرو بن ميمون هذه
وقال فيها إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحد على البهائم وهذا منكر عند أهل العلم )
و الاستيعاب (ص: 374)( وهذا عند جماعة أهل العلم منكر إضافة الزنا إلى غير مكلف وإقامة الحدود في البهائم ) و أسد الغابة (ص: 867)
مختصر صحيح البخاري للألباني (2/535) طبعة مكتبة المعارف
( استنكر الخبرَ الإمامُ الألباني – رحمه الله – فقال : " هذا أثرٌ منكرٌ ، إذ كيف يمكنُ لإنسانٍ أن يعلمَ أن القردةَ تتزوجُ ، وأن من خُلقهم المحافظةَ على العرضِ ، فمن خان قتلوهُ ؟! ثم هبّ أن ذلك أمرٌ واقعٌ بينها ، فمن أين علم عمرو بنُ ميمون أن رجمَ القردةِ إنما كان لأنها زنت " ) .
من حيث السند "
فيه هشيم : كثير التدليس والإرسال الخفي مختلط ) وفي سنده ( نعيم بن حماد ) وهو صدوق كثير الخطأ و( حصين ) تغير حفظه بالآخر ....يعني الحديث سند لا قيمة له وإن كان في البخاري
الأسئلة التي أحبذ طرحها :
1ـ ما هو المعيار ليكون الزواج شرعيا عند القرود ؟
2ـ أ يفترق الحكم إن كانت القردة متزوجة أم لا ؟ ألنا الحق في رجم القردة الزانية كما فعل عمر بن ميمونة فيما يزعم البخاري ؟! أ كان يعتقد عمرو بن ميمون أن القردة مكلف بالأحكام الشرعية ولهذا رجم القردة ؟! يا عيني على غيرتك يا مهر ! أنت حقيق بالمكافأة يا ليت بعض بني البشر مثلك ! أهناك أيام للخطوبة وأيام الدخلة وهل هناك شبكة وشهر عسل ....أم لم يصلوا هذه المراحل ؟ ما رأيكم بغمزة القرد والمغازل بين هذين القردين ؟
تعليق