بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمالي الطوسي:2/288 ، عن يحيى بن العلاء ، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كل مؤمن شهيد ، وإن مات على فراشه فهو شهيد ، وهو كمن مات في عسكر القائم . قال: أيحبس نفسه على الله ثم لا يدخله الجنة). وعنه البحار:52/144.
الكافي:2/620 ، عن جابر قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: من قرأ المسبحات كلها قبل أن ينام لم يمت حتى يدرك القائم ، وإن مات كان في جوار محمد النبي صلى الله عليه وآله ) ومثله ثواب الأعمال/146 ، عن جابر، بتفاوت يسير ، وعنهما وسائل الشيعة:4/870 ، والبحار:76/201 و:92/312 ، وعنه مجمع البيان:9/229 .
إعلام الدين/459: (سأله أبو بصير عن قول الله تعالى: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً ، ما عنى بذلك؟ فقال: معرفة الإمام واجتناب الكبائر ، ومن مات وليس في رقبته بيعة لإمام مات ميتة جاهلية ، ولا يعذر الناس حتى يعرفوا إمامهم فمن مات وهو عارف بالإمامة لم يضره تقدم هذا الأمر أو تأخر ، فكان كمن هو مع القائم في فسطاطه . قال: ثم مكث هنيئة ثم قال: لا بل كمن قاتل معه ، ثم قال: لا بل والله كمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله ). وعنه البحار:27/126 .
وفي المحاسن/173، عن العلاء بن سيابة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام : من مات منكم على أمرنا هذا فهو بمنزلة من ضرب فسطاطه إلى رواق القائم عليه السلام ، بل بمنزلة من يضرب معه بسيفه ، بل بمنزلة من استشهد معه ، بل بمنزلة من استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله ). ونحوه في/172، عن مالك بن أعين، وفي/173، عن السندي قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما تقول فيمن مات على هذا الأمر منتظراً له ؟ قال: هو بمنزلة من كان مع القائم عليه السلام في فسطاطه... ونحوه في/150 ، والنعماني/200، عن العلاء بن سيابة كالمحاسن ، ، وكمال الدين:2/338 ، عن المفضل بن عمر ، وفي/644 ، عن العلاء بن سيابة ، كالمحاسن . وعنه وعن المحاسن إثبات الهداة:3/471 و489 ، و519 ، والبحار:52/125 .
الكافي:1/371 ، ونحوه 372، عن الفضيل بن يسار قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله تبارك وتعالى:يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ؟فقال: يا فضيل إعرف إمامك فإنك إذا عرفت إمامك لم يضرك تقدم هذا الأمر أو تأخر ، ومن عرف إمامه ثم مات قبل أن يقوم صاحب هذا الأمر ، كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره ، لا بل بمنزلة من قعد تحت لوائه ! قال: وقال بعض أصحابه: بمنزلة من استشهد مع رسول الله). ومثله النعماني/329 ، وغيبة الطوسي/276 ، وعنهما إثبات الهداة:3/515 ، والبحار:52/131 ، و141و142
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمالي الطوسي:2/288 ، عن يحيى بن العلاء ، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كل مؤمن شهيد ، وإن مات على فراشه فهو شهيد ، وهو كمن مات في عسكر القائم . قال: أيحبس نفسه على الله ثم لا يدخله الجنة). وعنه البحار:52/144.
الكافي:2/620 ، عن جابر قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: من قرأ المسبحات كلها قبل أن ينام لم يمت حتى يدرك القائم ، وإن مات كان في جوار محمد النبي صلى الله عليه وآله ) ومثله ثواب الأعمال/146 ، عن جابر، بتفاوت يسير ، وعنهما وسائل الشيعة:4/870 ، والبحار:76/201 و:92/312 ، وعنه مجمع البيان:9/229 .
إعلام الدين/459: (سأله أبو بصير عن قول الله تعالى: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً ، ما عنى بذلك؟ فقال: معرفة الإمام واجتناب الكبائر ، ومن مات وليس في رقبته بيعة لإمام مات ميتة جاهلية ، ولا يعذر الناس حتى يعرفوا إمامهم فمن مات وهو عارف بالإمامة لم يضره تقدم هذا الأمر أو تأخر ، فكان كمن هو مع القائم في فسطاطه . قال: ثم مكث هنيئة ثم قال: لا بل كمن قاتل معه ، ثم قال: لا بل والله كمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله ). وعنه البحار:27/126 .
وفي المحاسن/173، عن العلاء بن سيابة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام : من مات منكم على أمرنا هذا فهو بمنزلة من ضرب فسطاطه إلى رواق القائم عليه السلام ، بل بمنزلة من يضرب معه بسيفه ، بل بمنزلة من استشهد معه ، بل بمنزلة من استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله ). ونحوه في/172، عن مالك بن أعين، وفي/173، عن السندي قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما تقول فيمن مات على هذا الأمر منتظراً له ؟ قال: هو بمنزلة من كان مع القائم عليه السلام في فسطاطه... ونحوه في/150 ، والنعماني/200، عن العلاء بن سيابة كالمحاسن ، ، وكمال الدين:2/338 ، عن المفضل بن عمر ، وفي/644 ، عن العلاء بن سيابة ، كالمحاسن . وعنه وعن المحاسن إثبات الهداة:3/471 و489 ، و519 ، والبحار:52/125 .
الكافي:1/371 ، ونحوه 372، عن الفضيل بن يسار قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله تبارك وتعالى:يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ؟فقال: يا فضيل إعرف إمامك فإنك إذا عرفت إمامك لم يضرك تقدم هذا الأمر أو تأخر ، ومن عرف إمامه ثم مات قبل أن يقوم صاحب هذا الأمر ، كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره ، لا بل بمنزلة من قعد تحت لوائه ! قال: وقال بعض أصحابه: بمنزلة من استشهد مع رسول الله). ومثله النعماني/329 ، وغيبة الطوسي/276 ، وعنهما إثبات الهداة:3/515 ، والبحار:52/131 ، و141و142
موقع سماحة الشيخ :
علي الكوراني العاملي
علي الكوراني العاملي
تعليق