آدم:أورثه الله تعالى الأرض جميعها، وجعله خليفة فيها، فقال: *(إني جاعل في الأرض خليفة)
* والحجة (ع)يورثه الله تعالى جميع الأرض ويجعله خليفة فيها. - كما ورد عن أبي عبد الله ع)تفسير البرهان: 3 / 146 / ح 4
في تفسير قول الله عز وجل سورة النور 55.*(وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض)
* الآية أنه القائم وأصحابه، ويقول حين ظهوره بمكة ماسحا يده على وجهه: *(الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض)* إلى آخر الآية. - كما في حديث المفضل: ويخرج وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه. - وكما عن النبي (ص): آدم (ع) بكى حتى صار في خديه أمثال الأودية(بحار الأنوار: 11 / 204 / ح 2 ) - كذلك عن الصادق ع بحار الأنوار: 101 / 320 / ح 8: القائم قال في زيارة الناحية: فلأندبنك صباحا ومساء، ولأبكين عليك بدل الدموع دما. آدم: نزل في حقه: *(وعلم آدم الأسماء كلها)*. القائم: علمه ما علمه آدم، وما لم يعلمه آدم. فإن آدم أعطي من الاسم الأعظم خمسة وعشرين حرفا. - كما في الحديث، وقد أعطي نبينا (ص) اثنان وسبعون حرفا وجميعما أعطاه الله تعالى النبي أعطاه أوصياءه (عليهم السلام) حتى انتهى إلى مولانا القائم عجل الله تعالى فرجه. - وروى ثقة الإسلام الكليني في الصحيحالكافي: 1 / 223 باب أن الأئمة ورثة العلم ح 8، عن أبي عبد الله (ع) أنه قال: إن العلم الذي نزل مع آدم (ع) لم يرفع، وما مات عالم إلا وقد ورث علمه إن الأرض لا تبقىبغير عالم. آدم: أحيى الأرض بعبادة الله بعد موتها بكفر بني الجان وطغيانهم. القائم: يحيي الأرض بدين الله، وعبادته وعدله، واقامة حدوده، بعد بكفر موتها أهلها وظلمهم وعصيانهم. - ففي البحار (بحار الأنوار: 51 / 54 / ح 37) عن أبي جعفر (ع) في قوله تعالى: *(يحيي الأرض بعد موتها)*، قال يحيي الله عز وجل بالقائم بعد موتها، يعني بموتها: كفر أهلها، والكافر ميت. - وفي الوسائل(الوسائل: 18 / 308 باب 1 ح 3)في قول الله عز وجل الروم 19*(يحيي الأرض بعد موتها)* عن أبي إبراهيم (ع) قال ليس يحييها بالقطر، ولكن يبعث الله رجالا فيحيون العدل فتحيى الأرض لإحياء العدل ولإقامة الحد فيه أنفع في الأرض من القطر أربعين صباحا. - وفيه عن النبي (ص) (الوسائل: 18 / 308 باب 1 ح 4) قال ساعة إمام عادل أفضل من عبادة سبعين سنة وحد يقام لله في الأرض أفضل من مطر أربعين صباحا. هذا وإلى متى وحتى متى أقول: آدم والقائم وما خلق آدم إلا لأجل القائم.
* والحجة (ع)يورثه الله تعالى جميع الأرض ويجعله خليفة فيها. - كما ورد عن أبي عبد الله ع)تفسير البرهان: 3 / 146 / ح 4
في تفسير قول الله عز وجل سورة النور 55.*(وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض)
* الآية أنه القائم وأصحابه، ويقول حين ظهوره بمكة ماسحا يده على وجهه: *(الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض)* إلى آخر الآية. - كما في حديث المفضل: ويخرج وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه. - وكما عن النبي (ص): آدم (ع) بكى حتى صار في خديه أمثال الأودية(بحار الأنوار: 11 / 204 / ح 2 ) - كذلك عن الصادق ع بحار الأنوار: 101 / 320 / ح 8: القائم قال في زيارة الناحية: فلأندبنك صباحا ومساء، ولأبكين عليك بدل الدموع دما. آدم: نزل في حقه: *(وعلم آدم الأسماء كلها)*. القائم: علمه ما علمه آدم، وما لم يعلمه آدم. فإن آدم أعطي من الاسم الأعظم خمسة وعشرين حرفا. - كما في الحديث، وقد أعطي نبينا (ص) اثنان وسبعون حرفا وجميعما أعطاه الله تعالى النبي أعطاه أوصياءه (عليهم السلام) حتى انتهى إلى مولانا القائم عجل الله تعالى فرجه. - وروى ثقة الإسلام الكليني في الصحيحالكافي: 1 / 223 باب أن الأئمة ورثة العلم ح 8، عن أبي عبد الله (ع) أنه قال: إن العلم الذي نزل مع آدم (ع) لم يرفع، وما مات عالم إلا وقد ورث علمه إن الأرض لا تبقىبغير عالم. آدم: أحيى الأرض بعبادة الله بعد موتها بكفر بني الجان وطغيانهم. القائم: يحيي الأرض بدين الله، وعبادته وعدله، واقامة حدوده، بعد بكفر موتها أهلها وظلمهم وعصيانهم. - ففي البحار (بحار الأنوار: 51 / 54 / ح 37) عن أبي جعفر (ع) في قوله تعالى: *(يحيي الأرض بعد موتها)*، قال يحيي الله عز وجل بالقائم بعد موتها، يعني بموتها: كفر أهلها، والكافر ميت. - وفي الوسائل(الوسائل: 18 / 308 باب 1 ح 3)في قول الله عز وجل الروم 19*(يحيي الأرض بعد موتها)* عن أبي إبراهيم (ع) قال ليس يحييها بالقطر، ولكن يبعث الله رجالا فيحيون العدل فتحيى الأرض لإحياء العدل ولإقامة الحد فيه أنفع في الأرض من القطر أربعين صباحا. - وفيه عن النبي (ص) (الوسائل: 18 / 308 باب 1 ح 4) قال ساعة إمام عادل أفضل من عبادة سبعين سنة وحد يقام لله في الأرض أفضل من مطر أربعين صباحا. هذا وإلى متى وحتى متى أقول: آدم والقائم وما خلق آدم إلا لأجل القائم.
إن الذي خلق المكارم حازها في صلب آدم للإمام القائم
تعليق