أتوقع أن بعضكم دخل ليسرد قصته والحظ حسنا فليقلها ويقلبها في ذاكرته ويستعرض كافة جوانبها ولكن بعد قراءة ماطرحت
نؤمن بالحظ فنجعله سقيما ميؤسا من علاجه ونجعل منه مصباحا سحريا يحقق كل هدف ومبتغى.
وهو الشماعة التي نرمي عليها أخطاءنا ومشاكلنا وحتى نجاحنا.
ويعتمد عليه الكسول والمقصرفي الجري وراء الابداع هذا الوهم الذي يشد الإنسان إلى الخلف ليصور له بان الحياة حظوظ أتته أوحرم منها.
وهنا علينا أن نستبدل كلمة الحظً بكلمة التوفيق الذي يجريه الله سبحانه وتعالى لعبادة المؤمنين مصداقا لقوله تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا)
تعلم كيف تلعب على الحظ وتطرده من حياتك لأن ليس له وجود وخصوصا بعد ما تقرأ في محكم التنزيل قول الناس في هامان:
( إنه لذو حظ عظيم )
ومايقول الناس ليس أمرا مأخوذا به.
إن الاعتقاد بالحظ تعني الاعتقاد بعشوائية الرزق وإن مدبر الخير يرميه والناس وحظها في الالتقاط. وتعالى الله المدبر عن ذلك.
فعلينا أن نؤمن أن كل شيء خلق بقدر
لأن الاعتقاد بدور الحظ يضرب بجدور العقيدة فلنرميه بحجر الهجر ونطهر أفكارنا منه.
نؤمن بالحظ فنجعله سقيما ميؤسا من علاجه ونجعل منه مصباحا سحريا يحقق كل هدف ومبتغى.
وهو الشماعة التي نرمي عليها أخطاءنا ومشاكلنا وحتى نجاحنا.
ويعتمد عليه الكسول والمقصرفي الجري وراء الابداع هذا الوهم الذي يشد الإنسان إلى الخلف ليصور له بان الحياة حظوظ أتته أوحرم منها.
وهنا علينا أن نستبدل كلمة الحظً بكلمة التوفيق الذي يجريه الله سبحانه وتعالى لعبادة المؤمنين مصداقا لقوله تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا)
تعلم كيف تلعب على الحظ وتطرده من حياتك لأن ليس له وجود وخصوصا بعد ما تقرأ في محكم التنزيل قول الناس في هامان:
( إنه لذو حظ عظيم )
ومايقول الناس ليس أمرا مأخوذا به.
إن الاعتقاد بالحظ تعني الاعتقاد بعشوائية الرزق وإن مدبر الخير يرميه والناس وحظها في الالتقاط. وتعالى الله المدبر عن ذلك.
فعلينا أن نؤمن أن كل شيء خلق بقدر
لأن الاعتقاد بدور الحظ يضرب بجدور العقيدة فلنرميه بحجر الهجر ونطهر أفكارنا منه.
فالايمان به يتعارض مع العقيدة الصحيحه والتوحيد إذ أن كل مافي الوجود يسير بنظام دقيق مبدع وكل ما يجري على الإنسان وفق حسابات دقيقه وتدبيرات إلهيه تصب في مصلحة الإنسان
فسبحان الله العادل الحكيم لم يخلقنا عبثا ولم يتركنا دون موجه ومنحنا نعمة التمييز
والحركة لنستغل الإمكانيات التي تنفعنا فننتفع وإن تخادلنا نخسر .
فإذا لا يوجد حظ سيء وآخر جيد بل هناك عمل واتقان وإيمان وإصرار وفي الآخر التوفيق وهو من الله سبحانه
فأنت إن أديت ما عليك وتوكلت على الله فلن تحتاج للتبرير لأنك لم تقصر في شيء
{وَمَنْ يَتّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً ويَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبْ ومَن يَتَوَكّل على اللهِ فهُوَ حَسْبُهُ اِنّ اللهَ بالِغُ أمرِه قَد جَعَلَ الله لِكُلِّ شَْيءٍ قَدْرا}
الآن ماذا تقولون هل كانت لعبة الحظ ؟؟؟
فسبحان الله العادل الحكيم لم يخلقنا عبثا ولم يتركنا دون موجه ومنحنا نعمة التمييز
والحركة لنستغل الإمكانيات التي تنفعنا فننتفع وإن تخادلنا نخسر .
فإذا لا يوجد حظ سيء وآخر جيد بل هناك عمل واتقان وإيمان وإصرار وفي الآخر التوفيق وهو من الله سبحانه
فأنت إن أديت ما عليك وتوكلت على الله فلن تحتاج للتبرير لأنك لم تقصر في شيء
{وَمَنْ يَتّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً ويَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبْ ومَن يَتَوَكّل على اللهِ فهُوَ حَسْبُهُ اِنّ اللهَ بالِغُ أمرِه قَد جَعَلَ الله لِكُلِّ شَْيءٍ قَدْرا}
الآن ماذا تقولون هل كانت لعبة الحظ ؟؟؟
تعليق