نحن على أبواب 3 أشهر روحية وبركات هذه الأشهر وليالي القدر متوقفة على إتقان العمل ، فما العمل حتى نتجنب قساوة القلب وجفاف الدمع ونحقق الاستفادة القصوى منها؟.
بعض الأخوة وضعوا توصيات بهذا الشأن ننقلها بدورنا إليكم ونتمنى من الله أن يستفيد منها الجميع ...
- الاتفاق بين الأصدقاء على التنافس في ورد أو حفظ سورة وهكذا ...
- صلة الأرحام ميزة هذا الشهر ، ولنركز جميعنا على حسن الخلق والصفح وحسن النيه.
- قراءة القرآن ، التأمل بالقرآن ، العمل بما جاء في القرآن.
- حضور المجالس الرمضانية والقرانية.
- ليس المطلوب"كم العمل" بل "كيف العمل" ،فساعة تفكر أفضل من عبادة 70 سنه.
- قراءة الورد "الرؤوف" 300 مرة يوميا فإنه يرقق القلب ، ألاكثار من الاستغفار.
- الصيام قدر المستطاع في شهري رجب وشعبان فقد وردت روايات كثيره في فضل صيامهما.
- إحملوا معول الارادة والعزيمة و بادروا بهدم الأصنام التي نعبدها من دون الله ، كل الصفات الذميمة إنما هي أصنام تعبد ، واصلوا الهدم حتى تطهر أنفسكم وتصفوا لحب الله.
- اجعلوا الدعاء سمة ظاهرة لهذه الشهور وخصصوا وقتا كل يوم للدعاء للمؤمنين والعلماء.
- الابتعاد عن القنوات الفضائية والمسلسلات التي تضيع الكثير من الوقت الثمين وتضع أثقالا على قلوبنا.
- قال الرسول ص: "إن أفضل الأعمال في شهر الله هو الورع عن محارم الله" ، وننصحكم بتجنب الغيبة بما أنها من أعظم المحارم ،
يجب أن يكون حضورك فاعل في المجالس في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- المداومة على المناجاة الخمس عشر وزيارة القبور فإنها ترقق القلب.
- الصدقات والدعاء للفقراء مدخل التوفيق من الله عز وجل.
- عدم تفويت فرص العمرة والزيارات وخصوصا العمرة الرجبية.
- صلاة الليل ولو بالشفع والوتر.
- كثرة الصلاة على محمد وآل محمد والدعاء لتعجيل الفرج.
- ختم القرآن قدر المستطاع.
- قراءة الأربعون حديثا للإمام الخميني قدس سره الشريف.
- البقاء على الطهاره قدر المستطاع والالتزام بتسبيحة الزهراء ع، وقراءة زيارة عاشوراء.
تعليق