قد أوهنت جلدي الديار الخالية من أهلها ما للديار ومالــــــــــــــــيه..ومتى سألتُ الدار عن أربابها يعُد الصدى منها ســــــــؤالي ثانية..
كانت غياثاً للمنوب فأصبحت لجميع أنواع النوائـــــــــــب حاوية..
ومعالم ٌأضحت مآتمَ لايُرى فيها ســـــــــــــــوى ناع يـــجاوبُ ناعية..
وردَ الحسينُ إلى العراق وظنهم تر كو النفاق إذِ الــــــعراق كما هي..
ولقد دعوه للعنا فأجابهم ودعا هُــــــــــمُ لهدًى فردّوا داعية..
قست القلوب فلم تمل لهداية تباً لهاتــــــــــــــيك القلوب القاسية..
ماذا ق طعمَ فراتهم حتى قضى عطشاً فغُسّلَ بــــــــــالدّماء القانية..
يابن النبي المصطفى ووصيّه وأخا الزكي ابن البـــــتول الزاكية..
تبكيك عيني لا لأجل مثوبة لكنّما عيني لأجلك بــــــــاكية..
تبتل ُّمنكم كر بلا بدم ولا تبــــتلّ مني بــــــــــــــالدموع الجارية..
أنست رزيتكم رزايانا التي سلفت وهــُوّنت الرزايا الآتــــــــــية..
وفجائع ُ الأيام تبقى مدّة وتزول وهي إلى القيامة بـــــــــــاقية..
ولقد يعز على رسول الله أن تسبى نساه إلى يزيد الطــــــــــــاغية..
ويرى حسينا وهو قُرّةُ عينه ورجالُه لم تبق منهم بـــــــــــاقية..
فــأجسامهم تحت السنابك بالعرى ورؤوسهم فوق الرماح العالية.....
كانت غياثاً للمنوب فأصبحت لجميع أنواع النوائـــــــــــب حاوية..
ومعالم ٌأضحت مآتمَ لايُرى فيها ســـــــــــــــوى ناع يـــجاوبُ ناعية..
وردَ الحسينُ إلى العراق وظنهم تر كو النفاق إذِ الــــــعراق كما هي..
ولقد دعوه للعنا فأجابهم ودعا هُــــــــــمُ لهدًى فردّوا داعية..
قست القلوب فلم تمل لهداية تباً لهاتــــــــــــــيك القلوب القاسية..
ماذا ق طعمَ فراتهم حتى قضى عطشاً فغُسّلَ بــــــــــالدّماء القانية..
يابن النبي المصطفى ووصيّه وأخا الزكي ابن البـــــتول الزاكية..
تبكيك عيني لا لأجل مثوبة لكنّما عيني لأجلك بــــــــاكية..
تبتل ُّمنكم كر بلا بدم ولا تبــــتلّ مني بــــــــــــــالدموع الجارية..
أنست رزيتكم رزايانا التي سلفت وهــُوّنت الرزايا الآتــــــــــية..
وفجائع ُ الأيام تبقى مدّة وتزول وهي إلى القيامة بـــــــــــاقية..
ولقد يعز على رسول الله أن تسبى نساه إلى يزيد الطــــــــــــاغية..
ويرى حسينا وهو قُرّةُ عينه ورجالُه لم تبق منهم بـــــــــــاقية..
فــأجسامهم تحت السنابك بالعرى ورؤوسهم فوق الرماح العالية.....
تعليق