بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
إن هذه العلوم لها مدخلية باكتشاف العناصر الكيميائية بل لها مدخلية بأكتشاف القنبلة الذرية والإشعاع النووي ، وتوجد أسرار في هذا العلم لا أستطيع ذكرها وتوضيحها الآن لأن لها مدخلية بالأعداد الذرية للعناصر .
وإليك هذه الحقيقة ، إن أثقل الذرات المكتشفة هي ذرة عنصر اليورانيوم الذي له مدخلية في صنع القنبلة الذرية عن طريق الإنشطار النووي .
حيث إن العدد الذري لليورانيوم = (92) الكترون يسبح حول النواة .
ونحن نعرف إن أثقل نور هو نور محمد (صلى الله عليه وآله) فلذلك حينما أراد الرسول (صلى الله عليه وآله) الصعود على كتف أمير المؤمنين علي (عليه السلام) لتكسير الأصنام لم يستطيع أمير المؤمنين (عليه السلام) حمله .
علماَ إن أمير المؤمنين علي (عليه السلام) قالع باب خيبر الذي لم يتمكن من حمله (40) شخصاَ بعد أن اقتلعه أمير المؤمنين (عليه السلام) ، وذلك إن ثقل النبي (صلى الله عليه وآله ) يعود إلى ثقله الإلهي وهو النور الذي يحمله (صلوات الله عليه وعلى اله) .
فلو جمعنا أعداد حروف اسم محمد حسب الأبجد الكبير لكان الناتج هو 92وإليك الحساب ...
م +ح +م +د = محمد
40 +8 + 40 +4 = 92
وهذا شاهد على مشابهة العدد الذري لليورانيوم الذي هو (92) الكترون وعدد أرقام حروف اسم محمد (صلى الله عليه وآله) الذي هو (92) وهنا يوجد شاهدان :-
الأول:- إن اليورانيوم هو العنصر الوحيد من العناصر الذي له القابلية على الإنشطار ...
كما عبر الرسول (صلى الله عليه وآله) عن انشطار نوره فكان من نوره (علي وفاطمة) (عليهما السلام)
وفي هذين النورين ظهرت الاعاجيب الكونية كما ظهر من انشطار اليورانيوم بعض الاعاجيب ...
وفي ذلك دلالة على علم النبي (صلى الله عليه وآله) حيث إنه (صلى الله عليه وآله) عرف الإنشطار النوراني قبل العلم الحديث .
الثاني :- إن اليورانيوم حينما سلطت على نواته حزمة من الإشعاع انشطر إلى ثلاثة اشعاعات وهي :-
(الفا) و(بيتا) و(جاما) فأحدها صار على اليمين واخر عن اليسار والأخير في الوسط وهذا له علاقة بالحروف الأبجدية والتي تبدأ بـ (أ ، ب ، ج ) .
وذلك لان (الفا) تشير إلى حرف الألف و(بيتا) إلى حرف الباء و(جاما) إلى حرف الجيم .
علماَ ان هذه التسميات لكلمات باللغة اللاتينية فما سر هذا الارتباط الوثيق ؟؟
وقد روي في الحديث عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال :
(أول ما خلق الله نوري وانشطر نوري إلى علي وفاطمة) .
فتصبح النتيجة (محمد + علي) = ( محمد + فاطمة) والكل يساوي محمد فلو احصينا كلمة محمد بالأبجد الكبير لكانت تساوي (92) وبالاخير فهي تساوي الكل محمد بالكبير وهي كالاتي :-
م + ح + م + د = محمد
40 + 8 +40 +4 =92
و(محمد) بالأبجد الصغير :ـ
م + ح + م+ د = محمد
4 +8 +4 +4 = 20
وثبت عندنا إن مجموع حروف علي (عليه السلام) بالأبجد الصغير = (26) وفاطمة بالأبجد الصغير= (26) ...
وبما ان نور النبي محمد (صلى الله عليه وآله) انشطر إلى نصفين فإن نور محمد يتكون من نصفين بالأبجد الصغير هو :-
علي + محمد = 46
26 + 20 =46
فاطمة + محمد = 46
26 + 20 = 46
والمجموع 46 +46 = 92 وهو محمد بالأبجد الكبير...
منقول من الموسوعة القرآنية للسيد القحطاني
نسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
إن هذه العلوم لها مدخلية باكتشاف العناصر الكيميائية بل لها مدخلية بأكتشاف القنبلة الذرية والإشعاع النووي ، وتوجد أسرار في هذا العلم لا أستطيع ذكرها وتوضيحها الآن لأن لها مدخلية بالأعداد الذرية للعناصر .
وإليك هذه الحقيقة ، إن أثقل الذرات المكتشفة هي ذرة عنصر اليورانيوم الذي له مدخلية في صنع القنبلة الذرية عن طريق الإنشطار النووي .
حيث إن العدد الذري لليورانيوم = (92) الكترون يسبح حول النواة .
ونحن نعرف إن أثقل نور هو نور محمد (صلى الله عليه وآله) فلذلك حينما أراد الرسول (صلى الله عليه وآله) الصعود على كتف أمير المؤمنين علي (عليه السلام) لتكسير الأصنام لم يستطيع أمير المؤمنين (عليه السلام) حمله .
علماَ إن أمير المؤمنين علي (عليه السلام) قالع باب خيبر الذي لم يتمكن من حمله (40) شخصاَ بعد أن اقتلعه أمير المؤمنين (عليه السلام) ، وذلك إن ثقل النبي (صلى الله عليه وآله ) يعود إلى ثقله الإلهي وهو النور الذي يحمله (صلوات الله عليه وعلى اله) .
فلو جمعنا أعداد حروف اسم محمد حسب الأبجد الكبير لكان الناتج هو 92وإليك الحساب ...
م +ح +م +د = محمد
40 +8 + 40 +4 = 92
وهذا شاهد على مشابهة العدد الذري لليورانيوم الذي هو (92) الكترون وعدد أرقام حروف اسم محمد (صلى الله عليه وآله) الذي هو (92) وهنا يوجد شاهدان :-
الأول:- إن اليورانيوم هو العنصر الوحيد من العناصر الذي له القابلية على الإنشطار ...
كما عبر الرسول (صلى الله عليه وآله) عن انشطار نوره فكان من نوره (علي وفاطمة) (عليهما السلام)
وفي هذين النورين ظهرت الاعاجيب الكونية كما ظهر من انشطار اليورانيوم بعض الاعاجيب ...
وفي ذلك دلالة على علم النبي (صلى الله عليه وآله) حيث إنه (صلى الله عليه وآله) عرف الإنشطار النوراني قبل العلم الحديث .
الثاني :- إن اليورانيوم حينما سلطت على نواته حزمة من الإشعاع انشطر إلى ثلاثة اشعاعات وهي :-
(الفا) و(بيتا) و(جاما) فأحدها صار على اليمين واخر عن اليسار والأخير في الوسط وهذا له علاقة بالحروف الأبجدية والتي تبدأ بـ (أ ، ب ، ج ) .
وذلك لان (الفا) تشير إلى حرف الألف و(بيتا) إلى حرف الباء و(جاما) إلى حرف الجيم .
علماَ ان هذه التسميات لكلمات باللغة اللاتينية فما سر هذا الارتباط الوثيق ؟؟
وقد روي في الحديث عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال :
(أول ما خلق الله نوري وانشطر نوري إلى علي وفاطمة) .
فتصبح النتيجة (محمد + علي) = ( محمد + فاطمة) والكل يساوي محمد فلو احصينا كلمة محمد بالأبجد الكبير لكانت تساوي (92) وبالاخير فهي تساوي الكل محمد بالكبير وهي كالاتي :-
م + ح + م + د = محمد
40 + 8 +40 +4 =92
و(محمد) بالأبجد الصغير :ـ
م + ح + م+ د = محمد
4 +8 +4 +4 = 20
وثبت عندنا إن مجموع حروف علي (عليه السلام) بالأبجد الصغير = (26) وفاطمة بالأبجد الصغير= (26) ...
وبما ان نور النبي محمد (صلى الله عليه وآله) انشطر إلى نصفين فإن نور محمد يتكون من نصفين بالأبجد الصغير هو :-
علي + محمد = 46
26 + 20 =46
فاطمة + محمد = 46
26 + 20 = 46
والمجموع 46 +46 = 92 وهو محمد بالأبجد الكبير...
منقول من الموسوعة القرآنية للسيد القحطاني
نسألكم الدعاء
تعليق