من صفات جنود الامام المهدي-عجل الله فرجه-
________________________________________
أولاً: الايمان،
وهو الممارسة الفعلية للعقيدة وهو درجة رفيعة لا تنال إلاَّ بالالتزام بكل ما أمر الله به والابتعاد عن كل ما نهى الله عنه.
ثانياً: معرفة الله،
فقد سأل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :ما رأس العلم، قال: معرفة الله حق معرفته، فقيل: وما حق معرفته؟ قال: أن تعرفه بلا مثل ولا شبيه، وتعرفه إلهاً واحداً خالقاً قادراًأولاً واخراً وظاهراً وباطناً، لا كفو له، ولا مثل له، فذاك معرفة الله حق معرفته.
ثالثاً: الشجاعة والاستعداد للتضحية،
فقد ورد في الحديث: »ويلقي الله محبته (لامام الزمان (عجل الله له الفرج) في صدور الناس فيسير مع قوم أسد بالنهار، رهبان بالليل«.
رابعاً: الارتباط بالامام والانقياد له وطلب الشهادة في سبيل الله تعالى بين يديه:
فقد ورد في حديث جامع عن مواصفات أنصار الامام عن الامام الصادق عليه السلام قال: »رجال كأن قلوبهم زبر الحديد، لا يشوبها شك في ذات الله، أشد من الجمر، لو حملوا على الجبال لأزالوها، لا يقصدون براية بلدة إلا خربوها، يتمسحون بسرج الامام (عجل الله فرجه الشريف) يطلبون بذلك البركة، ويحفون به، يقونه بأنفسهم في الحروب ويكفونه مايريد، فيهم رجال لا ينامون الليل، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل، يبيتون قياماً على أطرافهم ويصبحون على خيولهم، رهبان بالليل ليوث بالنهار.
خامسا:هم أطوع له من الأمة لسيدها، كالمصابيح، كأن قلوبهم القناديل، وهم من خشية الله مشفقون، يدعون بالشهادة، ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله. شعارهم: يا لثارات الحسين إذا ساروا سار الرعب أمامهم مسيرة شهر.
بهم ينصر الله إمام الحق.
اللهم اجعلنا جميعا منهم
________________________________________
أولاً: الايمان،
وهو الممارسة الفعلية للعقيدة وهو درجة رفيعة لا تنال إلاَّ بالالتزام بكل ما أمر الله به والابتعاد عن كل ما نهى الله عنه.
ثانياً: معرفة الله،
فقد سأل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم :ما رأس العلم، قال: معرفة الله حق معرفته، فقيل: وما حق معرفته؟ قال: أن تعرفه بلا مثل ولا شبيه، وتعرفه إلهاً واحداً خالقاً قادراًأولاً واخراً وظاهراً وباطناً، لا كفو له، ولا مثل له، فذاك معرفة الله حق معرفته.
ثالثاً: الشجاعة والاستعداد للتضحية،
فقد ورد في الحديث: »ويلقي الله محبته (لامام الزمان (عجل الله له الفرج) في صدور الناس فيسير مع قوم أسد بالنهار، رهبان بالليل«.
رابعاً: الارتباط بالامام والانقياد له وطلب الشهادة في سبيل الله تعالى بين يديه:
فقد ورد في حديث جامع عن مواصفات أنصار الامام عن الامام الصادق عليه السلام قال: »رجال كأن قلوبهم زبر الحديد، لا يشوبها شك في ذات الله، أشد من الجمر، لو حملوا على الجبال لأزالوها، لا يقصدون براية بلدة إلا خربوها، يتمسحون بسرج الامام (عجل الله فرجه الشريف) يطلبون بذلك البركة، ويحفون به، يقونه بأنفسهم في الحروب ويكفونه مايريد، فيهم رجال لا ينامون الليل، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل، يبيتون قياماً على أطرافهم ويصبحون على خيولهم، رهبان بالليل ليوث بالنهار.
خامسا:هم أطوع له من الأمة لسيدها، كالمصابيح، كأن قلوبهم القناديل، وهم من خشية الله مشفقون، يدعون بالشهادة، ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله. شعارهم: يا لثارات الحسين إذا ساروا سار الرعب أمامهم مسيرة شهر.
بهم ينصر الله إمام الحق.
اللهم اجعلنا جميعا منهم
تعليق