بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها بعدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك
أيتها الأنسانة الطيبة التي أكرمك الله بأن خلقك كاملة سوية لانقص فيك أنت نصف المجتمع بل أكثر
.. أنت لؤلؤة .. أنت جوهرة.. بل أعظم..
أنت مربية المجتمع
ولايكون أيمان أنسان كاملا ألا بك (الزواج نصف الدين أو ثلثي الدين)
أيتها الأنسانة الثمينة مالذي تريدينه من هذه الحياة؟؟
أن كنت تريدين زوجاً طيباً وذرية صالحة فالزوج الطيب يبحث عن الجواهر الثمينة المستورة عن الأخرين لتكون له سكناً ورحمة وتنشأ له ذرية صالحة. فالغواص يغوص في البحار ويتحمل المخاطر للحصول على لؤلؤة في محارة مستورة مخبئة محفوظة..
وهذا الطيب الذي تتمنيه لايبحث عن الجواهر في الشارع أو الأنترنت أو الهاتف في الشارع توجد الحجارة فقط لا نفع منها يدوسها الناسولا يهتمون بها .
وأذا كنت تبحثين عن متع الحياة فالحياة السعيدة لاتوجد عند من لا يملكها .. فهذا الشاب الذي تزيغ عينه بالنظر لك أو كلامه أو أسلوبه للأيقاع بك وغيرها من الطرق يريد خداعك وألحاق الضرر بك لا يريد الخير والسعادة لك بل السوء كل السوء .. لا ترخصي بنفسكِ أبدا أنت ثمينة .. كم من نظرة أو كلمه أو لحضة ضعف أدت إلى حزن طويل وكاانت شرك من شراك أبليسلحظة واحدة تتنزلين بها نفسك درجة قد تؤذي بك إلى دمار دائم طوال حياتك .. هذا الذي يمنيك ويكذب عليك وأن حلف وأقسم إذا أراد الزواج وتكوين أسرة يذهب يبحث في البيوت المستورة الشريفة لأنة يريد أن تكون أبنته شريفة عفيفة أن تكون ذريته طيبة والبنت على أمها .
أيتها الأنسانة النبيلة لاتكوني سبب في دمار هذا المجتمع الأسلامي الطيب فيه أهلك فيه أبيك فيه أخيك وأختك .. خافي عليهم ألف مرة وفكري بهم قبل أقدامكِ على أي عمل قد يسيء لسمعتهم .. أمنعي نفسك أمريها بالتقوى والثقه بوعد الله تعالى ( الطيبات للطيبون ) وإلا سوف يأتي ساعة لاينفع الندم والبكاء فيها ..
كلنا سوف نموت وننزل قبر ضيق مظلم مع الديدان والعقارب والحيات .. لابد من الموت أذكريه أيتها الأنسانة وأذكري وقوفك بين يدي الله وحسابه لك فيسألك كما بالحديث الشريف المروي عن الصادق عليه السلام : يؤتى بالمرأة الحسناء يوم القيامة فيجاء بمريم عليها السلام فيقال أنت أحسن أم هذه ويجاء بالرجل وبنبي الله يوسف فيقال أنت أحسن أو هذا ؟؟ .
أيتها الأنسانة الفاضلة لاترخصي بنفسكِ أبداً
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها بعدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك
أيتها الأنسانة الطيبة التي أكرمك الله بأن خلقك كاملة سوية لانقص فيك أنت نصف المجتمع بل أكثر
.. أنت لؤلؤة .. أنت جوهرة.. بل أعظم..
أنت مربية المجتمع
ولايكون أيمان أنسان كاملا ألا بك (الزواج نصف الدين أو ثلثي الدين)
أيتها الأنسانة الثمينة مالذي تريدينه من هذه الحياة؟؟
أن كنت تريدين زوجاً طيباً وذرية صالحة فالزوج الطيب يبحث عن الجواهر الثمينة المستورة عن الأخرين لتكون له سكناً ورحمة وتنشأ له ذرية صالحة. فالغواص يغوص في البحار ويتحمل المخاطر للحصول على لؤلؤة في محارة مستورة مخبئة محفوظة..
وهذا الطيب الذي تتمنيه لايبحث عن الجواهر في الشارع أو الأنترنت أو الهاتف في الشارع توجد الحجارة فقط لا نفع منها يدوسها الناسولا يهتمون بها .
وأذا كنت تبحثين عن متع الحياة فالحياة السعيدة لاتوجد عند من لا يملكها .. فهذا الشاب الذي تزيغ عينه بالنظر لك أو كلامه أو أسلوبه للأيقاع بك وغيرها من الطرق يريد خداعك وألحاق الضرر بك لا يريد الخير والسعادة لك بل السوء كل السوء .. لا ترخصي بنفسكِ أبدا أنت ثمينة .. كم من نظرة أو كلمه أو لحضة ضعف أدت إلى حزن طويل وكاانت شرك من شراك أبليسلحظة واحدة تتنزلين بها نفسك درجة قد تؤذي بك إلى دمار دائم طوال حياتك .. هذا الذي يمنيك ويكذب عليك وأن حلف وأقسم إذا أراد الزواج وتكوين أسرة يذهب يبحث في البيوت المستورة الشريفة لأنة يريد أن تكون أبنته شريفة عفيفة أن تكون ذريته طيبة والبنت على أمها .
أيتها الأنسانة النبيلة لاتكوني سبب في دمار هذا المجتمع الأسلامي الطيب فيه أهلك فيه أبيك فيه أخيك وأختك .. خافي عليهم ألف مرة وفكري بهم قبل أقدامكِ على أي عمل قد يسيء لسمعتهم .. أمنعي نفسك أمريها بالتقوى والثقه بوعد الله تعالى ( الطيبات للطيبون ) وإلا سوف يأتي ساعة لاينفع الندم والبكاء فيها ..
كلنا سوف نموت وننزل قبر ضيق مظلم مع الديدان والعقارب والحيات .. لابد من الموت أذكريه أيتها الأنسانة وأذكري وقوفك بين يدي الله وحسابه لك فيسألك كما بالحديث الشريف المروي عن الصادق عليه السلام : يؤتى بالمرأة الحسناء يوم القيامة فيجاء بمريم عليها السلام فيقال أنت أحسن أم هذه ويجاء بالرجل وبنبي الله يوسف فيقال أنت أحسن أو هذا ؟؟ .
أيتها الأنسانة الفاضلة لاترخصي بنفسكِ أبداً
تعليق