إنّ آية (الأَحْياءُ) و آية (الصِدّيقينَ) نزلت في شأن فاطمة
575/ 1- مالك بن أنس، عن ابن شهاب، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس في قوله تعالى: (وَ ما يَسْتَوى الأَعْمى) أبوجهل (وَالْبَصير) أميرالمؤمنين عليه السلام (وَ لا الظُلُماتُ) أبوجهل (وَ لا النُورُ) أميرالمؤمنين عليه السلام، (وَ لا الظِلُّ) يعني ظلّ أميرالمؤمنين عليه السلام في الجنّة، (وَ لا الحَرورُ) يعني جهنّم.
ثمّ جمعهم جميعاً، فقال: (وَ ما يَسْتَوى الاَحْياءُ) علي و حمزة و جعفر والحسن والحسين و فاطمة و خديجة عليهم السلام، (وَ لا الأَمْواتُ)
___________________________________
فاطر: 19- 22. كفّار مكّة.
___________________________________
البحار: 35/ 396.
576/ 2- مالك ابن أنس، عن سمّي بن أبي صالح، في قوله: (وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَسولَ فَاُولئِكَ مَعَ الَّذينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَبِيّينَ وَالصِدّيقينَ وَالشُهَداءِ).
___________________________________
النساء: 69 و 70.
قال: (الشُهداء) يعني عليّاً و جعفراً و حمزة والحسن والحسين عليهم السلام هؤلاء سادات الشهداء.
(والصالِحين) يعني سلمان و أباذر و المقداد و عمّار و بلالاً و خباباً (وَ حَسُنَ اولئِكَ رَفيقاً) يعني في الجنّة، (ذلِكَ الفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ عَليماً)
___________________________________
النساء: 69 و 70.: أنّ منزل علي و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام و منزل رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم واحد.
___________________________________
البحار: 35/ 389 و 390.
575/ 1- مالك بن أنس، عن ابن شهاب، عن أبي صالح، عن ابن عبّاس في قوله تعالى: (وَ ما يَسْتَوى الأَعْمى) أبوجهل (وَالْبَصير) أميرالمؤمنين عليه السلام (وَ لا الظُلُماتُ) أبوجهل (وَ لا النُورُ) أميرالمؤمنين عليه السلام، (وَ لا الظِلُّ) يعني ظلّ أميرالمؤمنين عليه السلام في الجنّة، (وَ لا الحَرورُ) يعني جهنّم.
ثمّ جمعهم جميعاً، فقال: (وَ ما يَسْتَوى الاَحْياءُ) علي و حمزة و جعفر والحسن والحسين و فاطمة و خديجة عليهم السلام، (وَ لا الأَمْواتُ)
___________________________________
فاطر: 19- 22. كفّار مكّة.
___________________________________
البحار: 35/ 396.
576/ 2- مالك ابن أنس، عن سمّي بن أبي صالح، في قوله: (وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَسولَ فَاُولئِكَ مَعَ الَّذينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَبِيّينَ وَالصِدّيقينَ وَالشُهَداءِ).
___________________________________
النساء: 69 و 70.
قال: (الشُهداء) يعني عليّاً و جعفراً و حمزة والحسن والحسين عليهم السلام هؤلاء سادات الشهداء.
(والصالِحين) يعني سلمان و أباذر و المقداد و عمّار و بلالاً و خباباً (وَ حَسُنَ اولئِكَ رَفيقاً) يعني في الجنّة، (ذلِكَ الفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ عَليماً)
___________________________________
النساء: 69 و 70.: أنّ منزل علي و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام و منزل رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم واحد.
___________________________________
البحار: 35/ 389 و 390.
تعليق