عظّم الله تعالى أجورنا وأجوركم بذكرى وفاة السيدة زينب الكبرى بنت أمير المؤمنين (سلام الله عليهما )
وباسم ادارة ومشرفي وأعضاء نتدى الكفيل
نرفع أسمى آيات العزاء الى مقام
النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)
وأهل بيته الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين)
سيما ساداتنا وموالينا
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين
(صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)
الى مقام سيدنا ومولانا
الحجة بن الحسن المهدي صاحب العر والزمان
(أواحنا وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء)
والى أخيها وكفيلها أبي الفضل العباس (سلام الله تعالى عليه)
والى مراجعنا العظام والى الأمة الاسلامية جمعاء
والى أعضاء ومشرفي منتدى الكفيل الكرام
خصوصاً في هذه الأيام العصيبة التي تمر بها المنطقة
نسأل الله تعالى أن يرزقنا زيارتها في الدنيا وشفاعتها في الآخرة
قال الشاعر الخطيب السيد حسن بن السيد عباس البغدادي :
يا قلب زينب ما لاقيت من محن *** فيك الرزايا وكل الصبر قد جمعا ]
فلو كان ما فيك من صبر ومن محن *** في قلب أقوى جبال الارض لانصدعا ]
يكفيك صبرا قلوب الناس كلهم *** تفطرت للذي لاقيته جزعا ]
ويقول الحجّة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في صبرها وعظيم محنتها:
لله صبر زينب العقيلة *** كم شاهدت مصائباً مهولة
رأت من الخطوب والرزايا *** أمراً تهون دونه المنايا
رأت كرام قومها الأماجد *** مجزرين في صعيد واحد
تسفي على جسومها الرياح *** وهي لذوبان الفلا تباح
رأت رؤوساً بالقنا تشال *** وجثثاً أكفانها الرمال
رأت وضيعاً بالسهام يفطم *** وصبية بعد أبيهم أيتموا
رأت شماتة العدو فيها *** وصنعه ما شاء في أخيها
وإن من أدهى الخطوب السود *** وقوفها بين يدي يزيد
وباسم ادارة ومشرفي وأعضاء نتدى الكفيل
نرفع أسمى آيات العزاء الى مقام
النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)
وأهل بيته الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين)
سيما ساداتنا وموالينا
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين
(صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)
الى مقام سيدنا ومولانا
الحجة بن الحسن المهدي صاحب العر والزمان
(أواحنا وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء)
والى أخيها وكفيلها أبي الفضل العباس (سلام الله تعالى عليه)
والى مراجعنا العظام والى الأمة الاسلامية جمعاء
والى أعضاء ومشرفي منتدى الكفيل الكرام
خصوصاً في هذه الأيام العصيبة التي تمر بها المنطقة
نسأل الله تعالى أن يرزقنا زيارتها في الدنيا وشفاعتها في الآخرة
قال الشاعر الخطيب السيد حسن بن السيد عباس البغدادي :
يا قلب زينب ما لاقيت من محن *** فيك الرزايا وكل الصبر قد جمعا ]
فلو كان ما فيك من صبر ومن محن *** في قلب أقوى جبال الارض لانصدعا ]
يكفيك صبرا قلوب الناس كلهم *** تفطرت للذي لاقيته جزعا ]
ويقول الحجّة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في صبرها وعظيم محنتها:
لله صبر زينب العقيلة *** كم شاهدت مصائباً مهولة
رأت من الخطوب والرزايا *** أمراً تهون دونه المنايا
رأت كرام قومها الأماجد *** مجزرين في صعيد واحد
تسفي على جسومها الرياح *** وهي لذوبان الفلا تباح
رأت رؤوساً بالقنا تشال *** وجثثاً أكفانها الرمال
رأت وضيعاً بالسهام يفطم *** وصبية بعد أبيهم أيتموا
رأت شماتة العدو فيها *** وصنعه ما شاء في أخيها
وإن من أدهى الخطوب السود *** وقوفها بين يدي يزيد
تعليق