نسب عمر بن الخطاب في كتب أهل السنة
* تفسير القرآن العظيم المۆلف : أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي 700 -774 هـ المحقق : سامي بن محمد سلامة الناشر : دار طيبة للنشر والتوزيع الطبعة : الثانية 1420هـ - 1999 م عدد الأجزاء : 8مصدر الكتاب : موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، والصفحات مذيلة بحواشي المحقق - (3 / 204)
جاء في مسند أبي يعلى المۆلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها - (6 / 360)ح 3689 - حدثنا زهير حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي سفيان : عن أنس قال : خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو غضبان فخطب الناس فقال : ( لا تسألوني عن شيء اليوم إلا أخبرتكم به ) ونحن نرى أن جبريل معه فقام إليه رجل فقال : يارسول الله إنا كنا حديثي عهد بجاهلية من أبي ؟ قال : ( أبوك حذافة ) لأبيه الذي كان يدعى فسأله عن أشياء فقام إليه عمر بن الخطاب قال : يا رسول الله إنا كنا حديثي عهد بجاهلية فلا تبدي علينا سوآتنا قال :أتفضحنا بسرائرنا ؟ فاعف عنا عفا الله عنك رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا قال : فسرى عنه ثم نظر فقال : ( ما رأيت كاليوم في الخير والشر إنها عرضت علي الجنة والنار دون الحائط ) فما رأيت أكثر مقنعا من يومئذ قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح على شرط مسلم ).( فقام عمر بن الخطاب فقال: رضينا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبيا، وبالقرآن إمامًا، إنا يا رسول الله حَدِيثو عهد بجاهلية وشرْك، والله أعلم من آباۆنا. قال: فسكن غضبه، ونزلت هذه الآية: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُۆْكُمْ (6) إسناده جيد )*.تخريج أحاديث وآثار كتاب في ظلال القرآن - علوي بن عبدالقادر السَّقَّاف (1 / 115)ح315- حديث أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو غضبان، محمارٌّ وجهه، حتى جلس على المنبر، فقام إليه رجل، فقال: أين أنا؟ قال: ((في النار)). فقام آخر، فقال: من أبي؟ فقال: ((أبوك حذافة)). فقام عمر بن الخطاب، فقال: رضينا بالله ربّاً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيَّاً، وبالقرآن إماماً، إنا يا رسول الله حديثو عهد بجاهلية وشرك، والله أعلمُ من آباۆنا. قال: فسكن غضبه، ونزلت هذه الآية: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُۆْكُمْ... الآية.? (2/985). ? صحيح بما قبله.زاد المسير في علم التفسيرالمۆلف : عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة الثالثة، 1404عدد الأجزاء : 9- (2 / 433)( فقام عمر فقال رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وبالقرآن إماما إنا حديثو عهد بجاهلية والله أعلم من أباۆنا فسكن غضبه ونزلت هذه الآية رواه أبو صالح عن أبي هريرة وقتادة عن أنسوفي الختام ما هو جواب السلفية عن طلب عمر العفو من النبي الأعظم والعفو والصفح إنما يطلب من الله عز وجل ؟! ثم كيف علم النبي الأعظم بالغيب ؟
* تفسير القرآن العظيم المۆلف : أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي 700 -774 هـ المحقق : سامي بن محمد سلامة الناشر : دار طيبة للنشر والتوزيع الطبعة : الثانية 1420هـ - 1999 م عدد الأجزاء : 8مصدر الكتاب : موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، والصفحات مذيلة بحواشي المحقق - (3 / 204)
تعليق