إنّ من أبغض فاطمة حشره اللَّه يهوديّاً و أكبّه اللَّه على منخره في نار جهنّم...
1984/ 1- تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: (3/ 122) روى بسنده عن ابن عبّاس قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله:
ليس في القيامة راكب غيرنا و نحن أربعة- و ساق الحديث- فذكر النبيّ صلى اللَّه عليه و آله و صالح و حمزة و عليّ بن أبي طالب عليه السلام... إلى أن قال:
و لو أنّ عبداً عبداللَّه بين الركن والمقام ألف عام و ألف عام حتّى يكون كالشنّ البالي ولقى اللَّه مبغضاً لآل محمّد أكبّه اللَّه على منخره في نار جهنّم.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 85.
1985/ 2- الصواعق المحرقة لابن حجر: (ص 143) قال: و ورد:
من سبّ أهل بيتي فإنّما يرتدّ عن اللَّه والإسلام، و من آذاني في عترتي فعليه لعنة اللَّه، و من آذاني في عترتي فقد آذى اللَّه.
إنّ اللَّه حرّم الجنّة على من ظلم أهل بيتي، أو قاتلهم، أو اعان عليهم، أو سبّهم... إلى أن قال: خمسة- أو ستّة- لعنتهم، و كلّ نبيّ مجاب: الزائد في كتاب اللَّه، والمكذّب بقدر اللَّه، والمستحل محارم اللَّه، والمستحلّ من عترتي ما حرم اللَّه، والتارك للسنّة.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 85.
1986/ 3- كنز العمّال: (1/ 67) ولفظه: إنّ اللَّه عزّ و جلّ اشتدّ غضبه على اليهود أن قالوا: عزير ابن اللَّه، و اشتدّ غضبه على النصارى أن قالوا: المسيح ابن اللَّه، و أنّ
اللَّه اشتدّ غضبه على من أراق دمي، و آذاني في عترتي.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 86.
1987/ 4- الهيثمي في مجمعه أيضاً: (9/ 172)، قال: و عن جابر بن عبداللَّه الأنصاري، قال: خطبنا رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله فسمعته و هو يقول:
أيّها النّاس! من أبغضنا أهل البيت حشره اللَّه يوم القيامة يهوديّاً.
فقلت: يا رسول اللَّه! و إن صام وصلّى؟
قال: و إن صام وصلّى، و زعم أنّه مسلم احتجر بذلك من سفك دمه، و أن يؤدّي الجزية عن يد و هم صاغرون... إلى أن قال في آخره: فاستغفرت لعليّ عليه السلام و شيعته.
قال: و رواه الطبراني في الاوسط.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 86.
أقول: الروايات في حبّ أهل البيت عليهم السلام من طريق العامّة و في كتبهم المعتبرة كثيرة، مثل: «لا يحبّنا أهل البيت إلّا مؤمن تقي، و لا يبغضنا إلّا منافق شقي» عن «ذخائر العقبى»: (ص 18) عن رسول اللَّه؛
و قول رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله: «ألزموا مودّتنا أهل البيت، فإنّه من لقى اللَّه عزّ و جلّ و هو يودّنا دخل الجنّة بشفاعتنا، والّذي نفسي بيده؛ لا ينفع عبداً عمله إلّا بمعرفة حقّنا» عن الهيثمي في مجمعه: (9/ 172)، و أمثال ذلك، فراجع المأخذ.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 86.
1984/ 1- تاريخ بغداد للخطيب البغدادي: (3/ 122) روى بسنده عن ابن عبّاس قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله:
ليس في القيامة راكب غيرنا و نحن أربعة- و ساق الحديث- فذكر النبيّ صلى اللَّه عليه و آله و صالح و حمزة و عليّ بن أبي طالب عليه السلام... إلى أن قال:
و لو أنّ عبداً عبداللَّه بين الركن والمقام ألف عام و ألف عام حتّى يكون كالشنّ البالي ولقى اللَّه مبغضاً لآل محمّد أكبّه اللَّه على منخره في نار جهنّم.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 85.
1985/ 2- الصواعق المحرقة لابن حجر: (ص 143) قال: و ورد:
من سبّ أهل بيتي فإنّما يرتدّ عن اللَّه والإسلام، و من آذاني في عترتي فعليه لعنة اللَّه، و من آذاني في عترتي فقد آذى اللَّه.
إنّ اللَّه حرّم الجنّة على من ظلم أهل بيتي، أو قاتلهم، أو اعان عليهم، أو سبّهم... إلى أن قال: خمسة- أو ستّة- لعنتهم، و كلّ نبيّ مجاب: الزائد في كتاب اللَّه، والمكذّب بقدر اللَّه، والمستحل محارم اللَّه، والمستحلّ من عترتي ما حرم اللَّه، والتارك للسنّة.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 85.
1986/ 3- كنز العمّال: (1/ 67) ولفظه: إنّ اللَّه عزّ و جلّ اشتدّ غضبه على اليهود أن قالوا: عزير ابن اللَّه، و اشتدّ غضبه على النصارى أن قالوا: المسيح ابن اللَّه، و أنّ
اللَّه اشتدّ غضبه على من أراق دمي، و آذاني في عترتي.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 86.
1987/ 4- الهيثمي في مجمعه أيضاً: (9/ 172)، قال: و عن جابر بن عبداللَّه الأنصاري، قال: خطبنا رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله فسمعته و هو يقول:
أيّها النّاس! من أبغضنا أهل البيت حشره اللَّه يوم القيامة يهوديّاً.
فقلت: يا رسول اللَّه! و إن صام وصلّى؟
قال: و إن صام وصلّى، و زعم أنّه مسلم احتجر بذلك من سفك دمه، و أن يؤدّي الجزية عن يد و هم صاغرون... إلى أن قال في آخره: فاستغفرت لعليّ عليه السلام و شيعته.
قال: و رواه الطبراني في الاوسط.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 86.
أقول: الروايات في حبّ أهل البيت عليهم السلام من طريق العامّة و في كتبهم المعتبرة كثيرة، مثل: «لا يحبّنا أهل البيت إلّا مؤمن تقي، و لا يبغضنا إلّا منافق شقي» عن «ذخائر العقبى»: (ص 18) عن رسول اللَّه؛
و قول رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله: «ألزموا مودّتنا أهل البيت، فإنّه من لقى اللَّه عزّ و جلّ و هو يودّنا دخل الجنّة بشفاعتنا، والّذي نفسي بيده؛ لا ينفع عبداً عمله إلّا بمعرفة حقّنا» عن الهيثمي في مجمعه: (9/ 172)، و أمثال ذلك، فراجع المأخذ.
___________________________________
فضائل الخمسة: 2/ 83- 86.