يمكن ان نستدل بافضلية الائمه ومنهم الامام المهدي عليه السلام على الانبياء ماعدا نبينا محمد صلى الله عليه واله :
1- أن نثبت الإمكان العقلي بان يكون هناك شخص أفضل من الأنبياء حتى أولي العزم ، وهذا واضح فهو ليس بعزيز على الله ولا يلزم منه محذور.
2- أن نثبت الوقوع والوجود لمثل هذا الشخص بعد النبي (صلى الله عليه وآله) وهو أمير المؤمنين (عليه السلام) أول الأئمة ، بأدلة عديدة ، منها مساواته للنبي (صلى الله عليه وآله) ما عدا النبوة كما في آية المباهلة فهو نفس النبي (صلى الله عليه وآله), والنبي (صلى الله عليه وآله) أفضل فنفسه وهو علي (عليه السلام) أفضل ، ومنها حديث الطائر ومفاده علياً (عليه السلام) أحب الخلق إلى الله عزوجل ، وكذلك أحاديث تشبيه علي (عليه السلام) بالأنبياء .
3- ان نثبت وقوع الافضلية لإمام أخر وهو المهدي (عجل الله فرجه) من خلال ما تواتر من صلاة عيسى(عليه السلام) خلفه و انه من اتباعه.
4- أن نوسع ما ثبت أعلاه حتى يشمل بقية الأئمة أما بأحد الأدلة المذكورة في الجواب الأول، أو بطريق الروايات الواردة عن أهل البيت (عليه السلام) أنفسهم بعد أن أثبتنا أفضلية علي (عليه السلام) والمهدي من القرآن وروايات أهل السنة ، وكذلك أن الأئمة كلهم نور واحد . وغيرها.
5- بعضهم استدل بوجوب معرفة الأئمة (عليهم السلام) وعدم وجوب معرفة الأنبياء كلهم على أفضليتهم على الأنبياء.
1- أن نثبت الإمكان العقلي بان يكون هناك شخص أفضل من الأنبياء حتى أولي العزم ، وهذا واضح فهو ليس بعزيز على الله ولا يلزم منه محذور.
2- أن نثبت الوقوع والوجود لمثل هذا الشخص بعد النبي (صلى الله عليه وآله) وهو أمير المؤمنين (عليه السلام) أول الأئمة ، بأدلة عديدة ، منها مساواته للنبي (صلى الله عليه وآله) ما عدا النبوة كما في آية المباهلة فهو نفس النبي (صلى الله عليه وآله), والنبي (صلى الله عليه وآله) أفضل فنفسه وهو علي (عليه السلام) أفضل ، ومنها حديث الطائر ومفاده علياً (عليه السلام) أحب الخلق إلى الله عزوجل ، وكذلك أحاديث تشبيه علي (عليه السلام) بالأنبياء .
3- ان نثبت وقوع الافضلية لإمام أخر وهو المهدي (عجل الله فرجه) من خلال ما تواتر من صلاة عيسى(عليه السلام) خلفه و انه من اتباعه.
4- أن نوسع ما ثبت أعلاه حتى يشمل بقية الأئمة أما بأحد الأدلة المذكورة في الجواب الأول، أو بطريق الروايات الواردة عن أهل البيت (عليه السلام) أنفسهم بعد أن أثبتنا أفضلية علي (عليه السلام) والمهدي من القرآن وروايات أهل السنة ، وكذلك أن الأئمة كلهم نور واحد . وغيرها.
5- بعضهم استدل بوجوب معرفة الأئمة (عليهم السلام) وعدم وجوب معرفة الأنبياء كلهم على أفضليتهم على الأنبياء.
تعليق