كربلاء دوحة العاشقين
وطهور السائرين
ومنسك المتعبدين
وقبلة العارفين
انها لوحة العشق الالهي بامتياز
فهناك سترتشف عمق العلاقه القويه التي تربط الامام الحسين عليه السلام بربه
علاقه قد وصلت الى حد الذوبان فيه
كيف لا؟؟ فحب الله قد غمر عقله وقلبه ولم ينقطع عن الاتصال بربه في كل لحاظته وسكانته
وماذ ذاك الا ثمرة معرفته الحقيقيه بالله تعالى
فنظره واحده الى دعائه عليه السلام في عرفه تكفي شاهدا على مانقول واليك الدليل
كيف يدل عليك بما هو في وجوده مفتقر اليك
ايكون لغيرك من الظهور ما ليس لك
حتى هو المظهر لك
متى غبت حتى نحتاج الى دليل يدل عليك
ومتى بعدت حتى تكون الاثار هي التي توصل اليك
عميت عين لاتراك عليها رقيبا
وخسرت صفقة عبد لم تجعل له من حبك نصيبا
ماذا وجد من فقدك وما الذي فقد من وجدك
لقد خاب رضي دونك بديلا
ولقد خسر من بغي عنك متحولا........... للشيخ محمد عبد الله الحمود من كتاب مداد كربلاء
وطهور السائرين
ومنسك المتعبدين
وقبلة العارفين
انها لوحة العشق الالهي بامتياز
فهناك سترتشف عمق العلاقه القويه التي تربط الامام الحسين عليه السلام بربه
علاقه قد وصلت الى حد الذوبان فيه
كيف لا؟؟ فحب الله قد غمر عقله وقلبه ولم ينقطع عن الاتصال بربه في كل لحاظته وسكانته
وماذ ذاك الا ثمرة معرفته الحقيقيه بالله تعالى
فنظره واحده الى دعائه عليه السلام في عرفه تكفي شاهدا على مانقول واليك الدليل
كيف يدل عليك بما هو في وجوده مفتقر اليك
ايكون لغيرك من الظهور ما ليس لك
حتى هو المظهر لك
متى غبت حتى نحتاج الى دليل يدل عليك
ومتى بعدت حتى تكون الاثار هي التي توصل اليك
عميت عين لاتراك عليها رقيبا
وخسرت صفقة عبد لم تجعل له من حبك نصيبا
ماذا وجد من فقدك وما الذي فقد من وجدك
لقد خاب رضي دونك بديلا
ولقد خسر من بغي عنك متحولا........... للشيخ محمد عبد الله الحمود من كتاب مداد كربلاء
تعليق