ولد في مصر سنة 1946 في اسرة حنفية المذهب ، خريج معهد القراءات وحاصل على ماجستير في علوم القرآن ،
ألقى أول خطبة جمعة وهو في الثالثة عشرة من عمره في مسجد قريته التابعة لمركز ابوكبير ـ شرقية ،
كما أنه واصل الخطابة في القوات المسلحة حيث كان مسؤولاً عن التوجيه المعنوي بسلاح المهندسين عام 1973 م ،
إمام مسجد كوبري ومتحدث في الاذاعة والتلفزيون .
يقول الاستاذ حسن : نشأت منذ صغري على حب آل البيت (عليهم السلام ) وموالاتهم فوالدي رباني وكل أفراد العائلة على حبهم وكان كثيراً مايحدثني عن شخصية أمير المؤمنين صلوات الله عليه وكان يقول لي : ((ياولدي ان امير المؤمنين كان حامي حمى الاسلام، وكان النبي (صلى الله عليه وآله ) اذا مشى وحده يتعرض للاذى واذا مشى معه أمير المؤمنين لم يكن يجرأ أحد على التعرض له بسوء)).
وقد كانت لي صحبة مع الصوفية دامت عشرين عاماً خرجت منها بنتيجة انهم انقسموا في هذا العصر الى فرق متعددة ، منهم من ادعى سقوط التكليف عنهم فتركوا الصلاة تحت إدعاء أنهم وصلوا الى الله، وبالتالي فليس هناك داعٍ للصلاة. وفرقة تفننت في سرقة الأموال من جيوب المريدين وفرقة ثالثة لاتعرف عن الصوفية الا الطبل والزمر.
كما واجهت في خطبي على المنبر أعداء أهل البيت (عليهم السلام ) ومنهم الوهابية الذين شوهوا صورة الاسلام وبنو فكرهم على باطل حتى انهم لايعترفون بأحد من الائمة سوى ابن تيمية وهم يقدسونه أكثر من رسول الله (صلى الله عليه وآله) والعلم والتاريخ يقولان إن ابن تيمية مشكوك في ايمانه لانه يقول ان الله له جسم محدد وله أعضاء ويجلس على العرش ويسمع له أطيط.
في الفترة من عام 1994 م الى 1996 م مررت برحلة بحث مضنية انكشف لي الحق في اخرها وتمسكت بحبل الله المتين وصراطه المستقيم بولاية أهل البيت (عليهم السلام ) فبدأت في اعلانها في كل مكان وقصدت بذلك أداء وظيفتي في تعريف المسلمين بالواقع والحقيقة التي اخفيت لقرون طويلة.
فسلام عليه يوم ولد ويوم أستشهد ويوم يبعث حياً
ألقى أول خطبة جمعة وهو في الثالثة عشرة من عمره في مسجد قريته التابعة لمركز ابوكبير ـ شرقية ،
كما أنه واصل الخطابة في القوات المسلحة حيث كان مسؤولاً عن التوجيه المعنوي بسلاح المهندسين عام 1973 م ،
إمام مسجد كوبري ومتحدث في الاذاعة والتلفزيون .
يقول الاستاذ حسن : نشأت منذ صغري على حب آل البيت (عليهم السلام ) وموالاتهم فوالدي رباني وكل أفراد العائلة على حبهم وكان كثيراً مايحدثني عن شخصية أمير المؤمنين صلوات الله عليه وكان يقول لي : ((ياولدي ان امير المؤمنين كان حامي حمى الاسلام، وكان النبي (صلى الله عليه وآله ) اذا مشى وحده يتعرض للاذى واذا مشى معه أمير المؤمنين لم يكن يجرأ أحد على التعرض له بسوء)).
وقد كانت لي صحبة مع الصوفية دامت عشرين عاماً خرجت منها بنتيجة انهم انقسموا في هذا العصر الى فرق متعددة ، منهم من ادعى سقوط التكليف عنهم فتركوا الصلاة تحت إدعاء أنهم وصلوا الى الله، وبالتالي فليس هناك داعٍ للصلاة. وفرقة تفننت في سرقة الأموال من جيوب المريدين وفرقة ثالثة لاتعرف عن الصوفية الا الطبل والزمر.
كما واجهت في خطبي على المنبر أعداء أهل البيت (عليهم السلام ) ومنهم الوهابية الذين شوهوا صورة الاسلام وبنو فكرهم على باطل حتى انهم لايعترفون بأحد من الائمة سوى ابن تيمية وهم يقدسونه أكثر من رسول الله (صلى الله عليه وآله) والعلم والتاريخ يقولان إن ابن تيمية مشكوك في ايمانه لانه يقول ان الله له جسم محدد وله أعضاء ويجلس على العرش ويسمع له أطيط.
في الفترة من عام 1994 م الى 1996 م مررت برحلة بحث مضنية انكشف لي الحق في اخرها وتمسكت بحبل الله المتين وصراطه المستقيم بولاية أهل البيت (عليهم السلام ) فبدأت في اعلانها في كل مكان وقصدت بذلك أداء وظيفتي في تعريف المسلمين بالواقع والحقيقة التي اخفيت لقرون طويلة.
فسلام عليه يوم ولد ويوم أستشهد ويوم يبعث حياً
تعليق