عنصر الحب

[سهاد]

عنصر الزنك ندر في زمن كثر به عنصر الانانية....لا حرمنا الله من عنصر الزنك لانه كالغذاء بحاجة اليه كل يوم...اختك المستشاره

أشكركِ ع الحضور الذى وبكل تأكيد أسعدنى

ربى يبارك فيكِ ويسعدكِ دوما

[محمدالفراتي]

إني أعتقد أن هذا العنصر قد نقص بشكل كبير في مجتمعاتنا صدقتي اختي فنحن بحاجة الى هذا العنصر بخظم هذا الصراع
لاحرمنا الله من عطائك المتميز
دمتي بالف خير
اخوك
محمدالفراتي

[الدكتور حسين]

جناب الاخت الفاضلة الست سهاد المحترمة
السلام عليك يا أيتها الطيبة أحببت أضافةمعلومة علمية بسيطة أرجو قبولها مني أن عنصر الزنك في حالة نقصه أو فقدانه بعمل على تهيج للخلايا الجلدية الحساسة من خلال تأثيره على الاعصاب المغذية لهذه الخلايا الحساسة فالجسم يحس بحالة تهيج خصوصاً للمناطق الجلدية فيبدأ بالحكة والنرذسة والعصبية وعندما يعطى هذا العتصر يحس الجسم بالارتخاء أو عدم التهيج أي هو من العناصر المثيرة للحساسية . بوركت يا أختي المحترمة على مواضيعك المحترمة التي تزرع الطيبة والمغرفة للمتصفحين دمت بحفظ الرحمان ولك منا كل التقدير والاحترام .

[علي البغدادي]

أحسنت يااختي عل ىهذا الموضوع القيم وفقك الله لكل خير

[يازهراء]

شكرا لهذا الموضوع الجميل
فعليه يجب علينا أن نوفر عنصر الزنك من الناحية الغذائية في أطعمتنا لأطفالنا وأجيالنا القادمة وأغنى الأطعمة بالزنك "المحار" ..
ويليها بقية الأطعمة البحرية .. والأسماك .المكسرات، والقمح، والزنجبيل، والسردين، ولحوم الأبقار، وفول الصويا،وتعتبر شوربة الخضار من المصادر الغنية بالزنك .. بشرط أن تؤكل بمائها ..هذا مع ملاحظة أن الأطعمة المجمدة تفقد نسبةً كبيرةً من الزنك الموجود بها.
وتظهر أعراض نقص الزنك بمشاكل جلدية مثل: صعوبة التآم الجروح، وتسلخات وتفسخات جلدية، وترقق في الأنسجة الجلدية، ومشاكل في الأطراف، مثل: الخدر، والتنميل، وقلة الوزن، وسوء التغذية، مع فقدان الشهية، والإسهال المزمن، وعدم القدرة على التركيز، وأحيانا مشاكل نفسية ومنها ما ذكرت أختنا الفاضلة، ويمكن في هذه الحالة أخذ أقراص تحتوي على نسبة عالية من الزنك للتعويض.

[أبو منتظر]

احسنتم كثيرا اختي الكريمة على حسن اختياركم للمواضيع الرائعة
نعم قد يبدو للوهلة الاولى بان هذا العنصر قد اختفى ولكن بنظرة تامل نجد انفسنا مخطئين
اذ ان مايميز مجتمعاتنا عن بقية مجتمعات العالم هو وجود الاواصر المجتمعية التي تترابط فيما بينها
وان صارت اقل مما سبق ولكنها موجودة وتتميز على بقية المجتمعات الفاقدة لها نهائيا

ويكفينا فخرا ان نجد ذلك واضحا وجليا في المجتمعات الشيعية خاصة ونراه بام اعيننا عندما يحين موسم محرم الحرام
وترى الملايين يسيرون على الاقدام والكل يتسابق لخدمة الكل وهناك يذوب كل شيء في حب الحسين عليه السلام
بل نرى ذلك في كل مناسبة دينية حيث تتكاتف الجهود بحيث يصير الكل واحد ، ولا ابالغ حيث يجتمع في هذا الامر حتى الاخ السني والمسيحي

فهل بعد هذا نقول بان عنصر الحب غائب عن مجتمعانا
ولكن لان الشر قبيح وينبذه الناس تراه يطفو على السطح ويتحدث به الناس فيعتقد الناس ان المجتمع اصبح كله شر
ولكن الحقيقة غير ذلك، فما زالت الدنيا بخير
والدليل وجودكم انتم والكثير من الطيبين


كنت هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

[سهاد]

إني أعتقد أن هذا العنصر قد نقص بشكل كبير في مجتمعاتنا صدقتي اختي فنحن بحاجة الى هذا العنصر بخظم هذا الصراع
لاحرمنا الله من عطائك المتميز
دمتي بالف خير
اخوك
محمدالفراتي

اقطف لك ورود مكدسة لهذا المرور الانيق ع ضفاف احرفي

[سهاد]

جناب الاخت الفاضلة الست سهاد المحترمة
السلام عليك يا أيتها الطيبة أحببت أضافةمعلومة علمية بسيطة أرجو قبولها مني أن عنصر الزنك في حالة نقصه أو فقدانه بعمل على تهيج للخلايا الجلدية الحساسة من خلال تأثيره على الاعصاب المغذية لهذه الخلايا الحساسة فالجسم يحس بحالة تهيج خصوصاً للمناطق الجلدية فيبدأ بالحكة والنرذسة والعصبية وعندما يعطى هذا العتصر يحس الجسم بالارتخاء أو عدم التهيج أي هو من العناصر المثيرة للحساسية . بوركت يا أختي المحترمة على مواضيعك المحترمة التي تزرع الطيبة والمغرفة للمتصفحين دمت بحفظ الرحمان ولك منا كل التقدير والاحترام .

مرور أعتز به وأفخر به وبصاحبه
ومداخلة لاشك أطربتني وزادت حبوري
وشكر لك تعليقك العلمي الجميل
لك كل الشكر ووافر التحيه

[سهاد]

أحسنت يااختي عل ىهذا الموضوع القيم وفقك الله لكل خير

وجودك هنا بمتصفحي اسعدني جدا
اسعد الله قلبك الطيب

[سهاد]

شكرا لهذا الموضوع الجميل
فعليه يجب علينا أن نوفر عنصر الزنك من الناحية الغذائية في أطعمتنا لأطفالنا وأجيالنا القادمة وأغنى الأطعمة بالزنك "المحار" ..
ويليها بقية الأطعمة البحرية .. والأسماك .المكسرات، والقمح، والزنجبيل، والسردين، ولحوم الأبقار، وفول الصويا،وتعتبر شوربة الخضار من المصادر الغنية بالزنك .. بشرط أن تؤكل بمائها ..هذا مع ملاحظة أن الأطعمة المجمدة تفقد نسبةً كبيرةً من الزنك الموجود بها.
وتظهر أعراض نقص الزنك بمشاكل جلدية مثل: صعوبة التآم الجروح، وتسلخات وتفسخات جلدية، وترقق في الأنسجة الجلدية، ومشاكل في الأطراف، مثل: الخدر، والتنميل، وقلة الوزن، وسوء التغذية، مع فقدان الشهية، والإسهال المزمن، وعدم القدرة على التركيز، وأحيانا مشاكل نفسية ومنها ما ذكرت أختنا الفاضلة، ويمكن في هذه الحالة أخذ أقراص تحتوي على نسبة عالية من الزنك للتعويض.

يسعدنى ويشرفنى يا مشرفتنا الغاليه ماراق لك
واسعدني تواجدك بصفحتى المتواضعه
واشكرك ع اضافتك القيمه
نورتي واهلا وسهلا بك