السلام عليكم خيي الدكتور حسين احسنت على هذا الكلام الحلووو والمعبر ربي يبارك بيك ويخليك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
أياكم والشيطان في رمضان
تقليص
X
-
جناب الاخت الفاضلة والكاتبة القديرة سلام الحاج المحترمة
أنه من دواوعي سرورنا نحن أن مَن علينا للتعرف بأستاذة قديرة مثلكم ونشكر تقديركم العالي لنا والنابع من نبل أخلاقكم العالية والرفيعة التي تتوسمون بها كل الشكر والعرفان والتقدير لكم لما تقدمونه لنا من دعم معنوي جول مواضيعنا ربي يعطيك ألف عافية ويحفظكم ويحفظ عائلتكم من كل مكروه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الأخ القدير دكتور حسين يحفظك ويرعاك
بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع
وأقول أن
الغيبة
هذه الآفة التي هي من أقبح القبائح، وأكثرها انتشارا بين الناس، حتى أنه لا يسلم منها إلا القليل من الناس، أي إلا ما رحم ربي.
وهي في هذا الزمان فاكهة المجالس، بل وجبة شهية يتلذذ بها أكثر الناس رغم أنها تضر به وهو يعلم بمدى إثمها وإنها محرمة عليه، ومع ذلك مستمر ولايبالي بما يفعله، نعم أنها الغيبة !
آكلة الحسنات! مُفسدة الأخلاق!
وهي من أعظم الآفات وأشدها خطراً وأقبحها شكلاً حتى لقد شبه الله المغتاب بآكل الجيف فقال في كتابه المجيد:
﴿وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ﴾ الحجرات / 12
وهذه الصورة من تشبه الغائب حالة غيبته ـ بالميت لعدم احساسه حال غيابه بما يذكر به من السوء كما لا يحس الميت بالالم اذا قطع من جسمه جزء كذلك لا يحس ولا يدافع الغائب عن نفسه فإن عاقبة الغيبة هي الخروج من ولاية الله تعالى الى ولاية الشيطان والعجيب أنه حتى الشيطان لا يقبله في ولايته كما جاء عن الإمام الصادق(عليه السلام ) حيث أنه قال: «من روى على مؤمن رواية يريد بها شينه وهدم مروته ليسقط عن أعين الناس أخرجه الله من ولايته إلى ولاية الشيطان فلا يقبله»[1].
عن عبد المؤمن الانصاري، قال: دخلت على موسى بن جعفر (عليه السلام )، وعنده محمد بن عبد الله الجعفري، فتبسمت إليه فقال: «أتحبه»؟
فقلت: نعم وما أحببته إلا لكم، فقال(عليه السلام):
«هو أخوك، والمؤمن أخو المؤمن لأمه وأبيه، وإن لم يلده أبوه، معلون من اتهم أخاه، ملعون من غش أخاه، ملعون من لم ينصح أخاه، ملعون من اغتاب أخاه (2)».
[1]الكافي الشريف / 2 / 501.
[2]وسائل الشيعة / 12 / 231.
ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما
فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما
[/CENTER]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
رغم أعتيادنا على أن كل ما تكتبه أو تختاره لنا أكثر من رائع . . . إلا أنني وقفت كثيرا أمام مافي هذه الكلمات من روعة فقد سموت بنصيحتك وتنبيهك احيانا نرى الاخر عندما ينبه عن خطا تكره لانه يصور نفسه كانه ملاك نزل ع الارض
والاجمل اني احست بوجعك كان وجعك وانت ترى هذه التصرفات كانه صراخ مزقك من الداخل
د.حسين
بارك الله فيك وجزاك خيرا عن كل حرف تكتبه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جناب الست الفاضلة والاخت المحترمة سهاد ،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المحترمة أن التواضع في كل عمل نرنوا اليه وأحترام النفس والنية الصافية وعدم التعالي والتكبر وأحترام الاخرين خصوصاً مشاعرهم أحاسيسهم هي التي تبني شخصية الانسان أختي المباركة لمست من خلال كتاباتك قمت الاخلاق العالية والانسانية بمعناها والاحترام المتبادل دمت بحفظ الله ورعايته يا أختنا المباركة وفقك لمراضيه وجنبك معاصيه وجزاك الله خير الجزاء ولك منا كل التقدير والاحترام .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق