بسم الله الرحمن الرحيم
هذه مجموعه من الروايات الموجوده في الكتب المتعلقه بالقضيه المهدويه تبين العلاقة بين الامام المهدي وشهر رمضان وماذا يحدث من علامات في شهر رمضان :
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 280
عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) أنه قال : " علامة خروج المهدي كسوف الشمس في شهر رمضان في ثلاث عشرة وأربع عشرة منه "
الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 444 - 445
قال أبو جعفر عليه السلام : آيتان تكونان قبل القائم لم تكونا منذ هبط آدم عليه السلام إلى الأرض : تنكسف الشمس في النصف من شهر رمضان والقمر في آخره . فقال رجل : يا بن رسول الله تنكسف الشمس في آخر الشهر والقمر في النصف ؟ . فقال أبو جعفر عليه السلام : إني لاعلم بما تقول ولكنهما آيتان لم تكونا منذ هبط آدم عليه السلام.
كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 650
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : الصيحة التي في شهر رمضان تكون ليلة الجمعة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 262 - 264
عن الامام الصادق عليه السلام
الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان ، لأن شهر رمضان شهر الله ، والصيحة فيه هي صيحة جبرائيل إلى هذا الخلق ، ثم قال : ينادي مناد من السماء باسم القائم ( عليه السلام ) فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب ، لا يبقى راقد إلا استيقظ ، ولا قائم إلا قعد ، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت ، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب ، فإن الصوت الأول هو صوت جبرئيل الروح الأمين ( عليه السلام ) .
ثم قال ( عليه السلام ) : يكون الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك ، واسمعوا وأطيعوا ، وفي آخر النهار صوت الملعون إبليس اللعين ينادي : ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم ، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار ، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه أنه صوت جبرئيل ، وعلامة ذلك أنه ينادي باسم القائم واسم أبيه ( عليهما السلام ) حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج ، وقال : لا بد من هذين الصوتين قبل خروج القائم ( عليه السلام ) : صوت من السماء وهو صوت جبرئيل باسم صاحب هذا الأمر واسم أبيه ، والصوت الثاني من الأرض هو صوت إبليس اللعين ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما ، يريد بذلك الفتنة ، فاتبعوا الصوت الأول وإياكم والأخير أن تفتنوا به ....
ثم قال ( عليه السلام ) : إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم فعند ذلك فانتظروا الفرج ، وليس فرجكم إلا في اختلاف بني فلان ، فإذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان وخروج القائم ، إن الله يفعل ما يشاء ، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنو فلان فيما بينهم ، فإذا كان كذلك طمع الناس فيهم واختلفت الكلمة وخرج السفياني .
هذه مجموعه من الروايات الموجوده في الكتب المتعلقه بالقضيه المهدويه تبين العلاقة بين الامام المهدي وشهر رمضان وماذا يحدث من علامات في شهر رمضان :
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 280
عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) أنه قال : " علامة خروج المهدي كسوف الشمس في شهر رمضان في ثلاث عشرة وأربع عشرة منه "
الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 444 - 445
قال أبو جعفر عليه السلام : آيتان تكونان قبل القائم لم تكونا منذ هبط آدم عليه السلام إلى الأرض : تنكسف الشمس في النصف من شهر رمضان والقمر في آخره . فقال رجل : يا بن رسول الله تنكسف الشمس في آخر الشهر والقمر في النصف ؟ . فقال أبو جعفر عليه السلام : إني لاعلم بما تقول ولكنهما آيتان لم تكونا منذ هبط آدم عليه السلام.
كمال الدين وتمام النعمة - الشيخ الصدوق - ص 650
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : الصيحة التي في شهر رمضان تكون ليلة الجمعة لثلاث وعشرين مضين من شهر رمضان
كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 262 - 264
عن الامام الصادق عليه السلام
الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان ، لأن شهر رمضان شهر الله ، والصيحة فيه هي صيحة جبرائيل إلى هذا الخلق ، ثم قال : ينادي مناد من السماء باسم القائم ( عليه السلام ) فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب ، لا يبقى راقد إلا استيقظ ، ولا قائم إلا قعد ، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت ، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب ، فإن الصوت الأول هو صوت جبرئيل الروح الأمين ( عليه السلام ) .
ثم قال ( عليه السلام ) : يكون الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك ، واسمعوا وأطيعوا ، وفي آخر النهار صوت الملعون إبليس اللعين ينادي : ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم ، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار ، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه أنه صوت جبرئيل ، وعلامة ذلك أنه ينادي باسم القائم واسم أبيه ( عليهما السلام ) حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج ، وقال : لا بد من هذين الصوتين قبل خروج القائم ( عليه السلام ) : صوت من السماء وهو صوت جبرئيل باسم صاحب هذا الأمر واسم أبيه ، والصوت الثاني من الأرض هو صوت إبليس اللعين ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما ، يريد بذلك الفتنة ، فاتبعوا الصوت الأول وإياكم والأخير أن تفتنوا به ....
ثم قال ( عليه السلام ) : إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم فعند ذلك فانتظروا الفرج ، وليس فرجكم إلا في اختلاف بني فلان ، فإذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان وخروج القائم ، إن الله يفعل ما يشاء ، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنو فلان فيما بينهم ، فإذا كان كذلك طمع الناس فيهم واختلفت الكلمة وخرج السفياني .
تعليق