بسمة تعالى وله الحمدأبدا ودائما
علي حسين الخباز .. كربلاء ..
السؤال الاول ...
متى ظهرت موهبتك الشعرية ؟
الجواب :ـ
أخذت الكتابة مني حيزا كبيرا في حياتي .. لاأستطيع ان ابتعد عنها دون ان انظر الى كيفية ظهورها أو تناميها داخل تجربتي ـ عندي القراءة المبكرة التي هي دلالة على وجود حس مبكر للكتابة ـ لكن شحة الاروقة الابداعية وشعوري بالخجل مما اكتب كوني لم اخبر بعد المساحة الماحة للتفاضل وشعوري المر ير بتواضع تجربتي ابعدني عن محاولة النشر او الاحتكاك ، سبقت تجربتي الكتابية التي بدأت وانا في الاربعين من عمري كشاعر محترف ما بثه الناس في طريقة التعامل حيث قدمني الناس كشاعر قبل ان اكتب حرفا ابداعيا واحدا وهكذا صرت شاعر بلا قصيدة ، ، وبعدما كتبت العشرات من القصائد والمسرحيات صار لايقرا لي سوى التنور ، احرق كل ما اكتب واعيش لحظات اشتعالها بمتعة اتأمل في جذرية التدوين في لحظات ولادة الافكار وكيفية المعالجة
&&&
السؤال الثاني
ماهو اول بيت شعري كتبته ؟
في الشعر قصيدة من خباز الى خباز من علي حسين الى سعدي ياسيف قائد ثورة الجزائر الخباز الذي فجر مخبزه بالفرنسيين ، امافي المسرح فهناك حدث وحوار عالق في الذهن منذ الثمانييات ، بعد ان هرب الحارس طفلي مسلم بن عقيل حكموه بالقتل فرموا راسه على المزبلة مر منها مجموعة من البخبازي
الاول :ـ ولكن ما جريمة هذا المقتول ؟
الثاني :ـ لاتقلق سيجد له الامير ذنبا معقول
الثالث :ـ ساقول كلمة ربما لم يقلها كل فلاسفة العالم بعد وهي حقيقة كل الملوك تكره عقل الاحرار ، فيا ابن زياد لست اول من يقتل ولا زيدان آخر مقتول ،
&&
السؤال الثالث
لو سحبوا بساط خدمتك من الكفيل ماهو جوابك ؟
الجواب ..
انا لست موظفا في الكفيل بل انا متطوع .. كنت متواجدا قبل الكفيل في شبكة الكفيل وعندي مجلة ثقافية بعنوان مداد الثقافية ، استلم القسم الثقافي في المنتدى فكنت معه اعمل ليل نهار ، دون ان اسأل شيئا ، وحين كلفت بادارة القسم لم استلم مهام عملي الابعد اعتذار ميثم بستة اشهر واليوم انا خادم متطوع ومن يفترش البساط انا معه ، اراهن بالستين سنة من عمري اني اعيش في عافية نفسية ولله الحمد
علي حسين الخباز .. كربلاء ..
السؤال الاول ...
متى ظهرت موهبتك الشعرية ؟
الجواب :ـ
أخذت الكتابة مني حيزا كبيرا في حياتي .. لاأستطيع ان ابتعد عنها دون ان انظر الى كيفية ظهورها أو تناميها داخل تجربتي ـ عندي القراءة المبكرة التي هي دلالة على وجود حس مبكر للكتابة ـ لكن شحة الاروقة الابداعية وشعوري بالخجل مما اكتب كوني لم اخبر بعد المساحة الماحة للتفاضل وشعوري المر ير بتواضع تجربتي ابعدني عن محاولة النشر او الاحتكاك ، سبقت تجربتي الكتابية التي بدأت وانا في الاربعين من عمري كشاعر محترف ما بثه الناس في طريقة التعامل حيث قدمني الناس كشاعر قبل ان اكتب حرفا ابداعيا واحدا وهكذا صرت شاعر بلا قصيدة ، ، وبعدما كتبت العشرات من القصائد والمسرحيات صار لايقرا لي سوى التنور ، احرق كل ما اكتب واعيش لحظات اشتعالها بمتعة اتأمل في جذرية التدوين في لحظات ولادة الافكار وكيفية المعالجة
&&&
السؤال الثاني
ماهو اول بيت شعري كتبته ؟
في الشعر قصيدة من خباز الى خباز من علي حسين الى سعدي ياسيف قائد ثورة الجزائر الخباز الذي فجر مخبزه بالفرنسيين ، امافي المسرح فهناك حدث وحوار عالق في الذهن منذ الثمانييات ، بعد ان هرب الحارس طفلي مسلم بن عقيل حكموه بالقتل فرموا راسه على المزبلة مر منها مجموعة من البخبازي
الاول :ـ ولكن ما جريمة هذا المقتول ؟
الثاني :ـ لاتقلق سيجد له الامير ذنبا معقول
الثالث :ـ ساقول كلمة ربما لم يقلها كل فلاسفة العالم بعد وهي حقيقة كل الملوك تكره عقل الاحرار ، فيا ابن زياد لست اول من يقتل ولا زيدان آخر مقتول ،
&&
السؤال الثالث
لو سحبوا بساط خدمتك من الكفيل ماهو جوابك ؟
الجواب ..
انا لست موظفا في الكفيل بل انا متطوع .. كنت متواجدا قبل الكفيل في شبكة الكفيل وعندي مجلة ثقافية بعنوان مداد الثقافية ، استلم القسم الثقافي في المنتدى فكنت معه اعمل ليل نهار ، دون ان اسأل شيئا ، وحين كلفت بادارة القسم لم استلم مهام عملي الابعد اعتذار ميثم بستة اشهر واليوم انا خادم متطوع ومن يفترش البساط انا معه ، اراهن بالستين سنة من عمري اني اعيش في عافية نفسية ولله الحمد
تعليق