تسعى شركة “موتورولا” الأمريكية للدخول في مجال الأجهزة القابلة للإرتداء، حيث أعلنت الشركة على موقعها الرسمي عن رغبتها بتوظيف مدير تصميم مهمته الإشراف على تطوير هذا النوع من الأجهزة، وهو ما يدل على وجود نية لدى الشركة بدخول هذا المضمار أسوةً بشركات أخرى سبقتها إليه.
وقد أكد إعلان “موتورولا” سعي الشركة لتكون رائدة في كافة مجالات الأجهزة المحمولة والتي تشكل الأجهزة القابلة للإرتداء جزءاً منها، وذلك من خلال قيامها بتوظيف مدير تصميم قادر على قيادة فريق متكامل من الخبراء و المهندسين مهمته تطوير منتجات تجعل من “موتورولا” شركة رائدة في مجال الأجهزة القابلة للإرتداء.
ولم يظهر في الإعلان طبيعة الأجهزة التي ترغب “موتورولا” في إنتاجها، لكن يبدو حسب محللين أن المنتج المطلوب تطويره سيكون “ساعة ذكية” على الأرجح، حيث يُستبعد دخول “موتورولا” في مضمار تصنيع النظارات الذكية الذي بدأت فيه شركة “جوجل” المالكة “لموتورولا” من خلال تطويرها لـ “نظارة جوجل”.
ويُذكر أن شركة “ديل” الأمريكية كانت قد أعلنت سابقاً على لسان نائب رئيسها “سام برد” عن وجود نية لدى الشركة في دخول مضمار الأجهزة القابلة للإرتداء، هذا المضمار الذي دخلته سابقاً شركات أخرى مثل “مايكروسوفت”، و”آبل”، و”جوجل”، و”سوني” من خلال ساعتها الذكية “SmartWatch”.
وقد أكد إعلان “موتورولا” سعي الشركة لتكون رائدة في كافة مجالات الأجهزة المحمولة والتي تشكل الأجهزة القابلة للإرتداء جزءاً منها، وذلك من خلال قيامها بتوظيف مدير تصميم قادر على قيادة فريق متكامل من الخبراء و المهندسين مهمته تطوير منتجات تجعل من “موتورولا” شركة رائدة في مجال الأجهزة القابلة للإرتداء.
ولم يظهر في الإعلان طبيعة الأجهزة التي ترغب “موتورولا” في إنتاجها، لكن يبدو حسب محللين أن المنتج المطلوب تطويره سيكون “ساعة ذكية” على الأرجح، حيث يُستبعد دخول “موتورولا” في مضمار تصنيع النظارات الذكية الذي بدأت فيه شركة “جوجل” المالكة “لموتورولا” من خلال تطويرها لـ “نظارة جوجل”.
ويُذكر أن شركة “ديل” الأمريكية كانت قد أعلنت سابقاً على لسان نائب رئيسها “سام برد” عن وجود نية لدى الشركة في دخول مضمار الأجهزة القابلة للإرتداء، هذا المضمار الذي دخلته سابقاً شركات أخرى مثل “مايكروسوفت”، و”آبل”، و”جوجل”، و”سوني” من خلال ساعتها الذكية “SmartWatch”.