موازين الاواصر الاسريه
الى حد ما قد يكون كبيرا ذلك الشبه بين الذرة والاسره ..فالاسرة الذريه تتكون من مكونات ذات نظام وجودي ثابت
اذاماتغير تفقدالذرة خواصها الخاصه بها فتنهار بمجرد ان يتغير اى مكون من مكونات االذره ...ونرى ان المسافه بين مكونات الذرة
(البروتون-النيترون-الالكترون)اذا لم تحتفظ بمدار ومقدار ثابت فسوف تختل تلك الاواصر الذريه بهذا التغير...
والان لنعطف الحديث لنرى اوجه الشبه في العلاقه الاسريه المكونه من (اب-وام-وابناء)
فتلك العلاقه اذا لم يكن فيما بينها مسافه ادبيه محفوظة الابعاد بين مكونات الاسرة فسوف وبلا شك تختل تلك الاواصر الاسريه
وتنهدم تلك العلاقه بين مكونات الاسرة ..وبمثال اخر ان القوة المغناطيسية تجذب الاجسام التي تقترب منها بافراط الى حد الاصطدام
سواء اكان الاقتراب نحو الاخر من الطرف أ او ب ..والاجسام قد تستقل بشكل كامل عن تلك الفوة الموثرة والفاعله اذاماابتعدت
عن تلك القوة المحوريه فتفقد السيطرة بالكامل اذا لابد من المحافظة على مسافه ليس فيها افراط ولا تفريط بين المكونات ..ولانقصد
بتلك المسافة المحفوظه بين مكونات الاسرة هي فقط عاى صعيد الاحترام المتبادل بل على صعيد موازين الجرعه الارشاديه سواء
كانت اخلاقيه ام ثقافيه ام دينيه ام اجتماعيه ام غيرها فلابد من تحديد كمية ونوعية الجرعة الارشاديه هذه لانها من اهم عوامل
تلقي الابناء لهذه الجرعه بقناعه تامه ..ونقصد بموازين الجرعه التى لابد ان تاخذ بنظر الاعتبار الامور التاليه-
الى حد ما قد يكون كبيرا ذلك الشبه بين الذرة والاسره ..فالاسرة الذريه تتكون من مكونات ذات نظام وجودي ثابت
اذاماتغير تفقدالذرة خواصها الخاصه بها فتنهار بمجرد ان يتغير اى مكون من مكونات االذره ...ونرى ان المسافه بين مكونات الذرة
(البروتون-النيترون-الالكترون)اذا لم تحتفظ بمدار ومقدار ثابت فسوف تختل تلك الاواصر الذريه بهذا التغير...
والان لنعطف الحديث لنرى اوجه الشبه في العلاقه الاسريه المكونه من (اب-وام-وابناء)
فتلك العلاقه اذا لم يكن فيما بينها مسافه ادبيه محفوظة الابعاد بين مكونات الاسرة فسوف وبلا شك تختل تلك الاواصر الاسريه
وتنهدم تلك العلاقه بين مكونات الاسرة ..وبمثال اخر ان القوة المغناطيسية تجذب الاجسام التي تقترب منها بافراط الى حد الاصطدام
سواء اكان الاقتراب نحو الاخر من الطرف أ او ب ..والاجسام قد تستقل بشكل كامل عن تلك الفوة الموثرة والفاعله اذاماابتعدت
عن تلك القوة المحوريه فتفقد السيطرة بالكامل اذا لابد من المحافظة على مسافه ليس فيها افراط ولا تفريط بين المكونات ..ولانقصد
بتلك المسافة المحفوظه بين مكونات الاسرة هي فقط عاى صعيد الاحترام المتبادل بل على صعيد موازين الجرعه الارشاديه سواء
كانت اخلاقيه ام ثقافيه ام دينيه ام اجتماعيه ام غيرها فلابد من تحديد كمية ونوعية الجرعة الارشاديه هذه لانها من اهم عوامل
تلقي الابناء لهذه الجرعه بقناعه تامه ..ونقصد بموازين الجرعه التى لابد ان تاخذ بنظر الاعتبار الامور التاليه-
1-الطبيعة الفطريه للابناء
2-مستوى الاعمار
3-الظروف البيئية المحيطة بالابناء
-اماالامر الاول فان الطبيعة الفطرية لبعض الابناء يختلف مزاجيا بين فرد واخر لذا لابد من ان تتغير معها طريقة التعامل
لتحديد وتحقيق نفس الهدف عند هذا الفرد اوذاك من ابنائنا الاعزاء..-اما الامر الثاني وهو مستوى الاعمار فلا بد من اخذ العامل الزمني
ومستوى الاعمار للابناء من جهة والجيل الذي هم فيه من جهة اخرى فيكون الارشاد مبنيا على هذين الاساسين لعدم تحميل الابناء
مالايطيقون من جهة وعدم جعلهم في دائرة السخريه من الاخرين الذين
يمثلون التوام الجيلي لهذا الفرد من الابناء من جهة اخرى ولابد ان تكون مساحة التحرك المسموح بها ظمن الحدود الاسلامية..-اماالامر
الثالث مايخص الظروف البيئية المحيطة بالابناء
فانت اذا كنت تعيش في مجتمع ما يعيش حالة القيم الانسانية والاخلاقية بنسبة 60%مثلا فانت قد تحتاج الى نوع وكم ارشادي ربما
بنسبة 90%لتحصين الابناء من تلك الشوائب والثغرات
التى يواجهها الابناء في ذلك المجتمع اما اذا كانت النسبة تصل الى 70% فانت تحتاج الى جهد تربوي يصل الى 100% لتحصين
ذلك الفرد من الابناء اما اذا كانت النسبة 40%
فانت تحتاج الى جهدا مضاعف يصل الى 140% نوعا وكما من الارشاد لانتشال الابناء من الواقع البيئي المفروض عليك-و ان كل ما ذكرناة تحقيقه مشروع بتعليم الابناء
الصراحة و الصدق فلا عيب ان يوصي الاباء الابناء بنقل اي فعل او كلام غريب عن المألوف الى الاب او الام (مع عدم المحاسبة حينها) ليحدد الاباء
بعد ذلك ان ذلك الفعل او الكلام مما يصطدم او لا يصطدم مع الثوابت الدينية والاخلاقية والانسانية...
2-مستوى الاعمار
3-الظروف البيئية المحيطة بالابناء
-اماالامر الاول فان الطبيعة الفطرية لبعض الابناء يختلف مزاجيا بين فرد واخر لذا لابد من ان تتغير معها طريقة التعامل
لتحديد وتحقيق نفس الهدف عند هذا الفرد اوذاك من ابنائنا الاعزاء..-اما الامر الثاني وهو مستوى الاعمار فلا بد من اخذ العامل الزمني
ومستوى الاعمار للابناء من جهة والجيل الذي هم فيه من جهة اخرى فيكون الارشاد مبنيا على هذين الاساسين لعدم تحميل الابناء
مالايطيقون من جهة وعدم جعلهم في دائرة السخريه من الاخرين الذين
يمثلون التوام الجيلي لهذا الفرد من الابناء من جهة اخرى ولابد ان تكون مساحة التحرك المسموح بها ظمن الحدود الاسلامية..-اماالامر
الثالث مايخص الظروف البيئية المحيطة بالابناء
فانت اذا كنت تعيش في مجتمع ما يعيش حالة القيم الانسانية والاخلاقية بنسبة 60%مثلا فانت قد تحتاج الى نوع وكم ارشادي ربما
بنسبة 90%لتحصين الابناء من تلك الشوائب والثغرات
التى يواجهها الابناء في ذلك المجتمع اما اذا كانت النسبة تصل الى 70% فانت تحتاج الى جهد تربوي يصل الى 100% لتحصين
ذلك الفرد من الابناء اما اذا كانت النسبة 40%
فانت تحتاج الى جهدا مضاعف يصل الى 140% نوعا وكما من الارشاد لانتشال الابناء من الواقع البيئي المفروض عليك-و ان كل ما ذكرناة تحقيقه مشروع بتعليم الابناء
الصراحة و الصدق فلا عيب ان يوصي الاباء الابناء بنقل اي فعل او كلام غريب عن المألوف الى الاب او الام (مع عدم المحاسبة حينها) ليحدد الاباء
بعد ذلك ان ذلك الفعل او الكلام مما يصطدم او لا يصطدم مع الثوابت الدينية والاخلاقية والانسانية...
تعليق