بينت نتائج مؤشر مجموعة المرشدين العرب (Arab Advisors Group) السنوي لقياس مستوى التنافس في أسواق الخليوي العربية لعام 2013 ،حيث أن السعودية ما زالت تحتل المركز الاول بعلامة 76.58% تتبعها الأردن ثانيًا بعلامة 75.83%، ثم فلسطين ثالثاً 71.55%.
وبحسب نتائج المؤشر تأتي مصر رابعاً بعلامة 67.89% ثم العراق خامساً 66.03% وعُمان 64.28% والمغرب 64.20% والبحرين 64.18% وتونس 63.03% والسودان 59.01% وموريتانيا 58.28% والجزائر 57.99% واليمن 56.38% والكويت 54.32% والامارات العربية المتحدة 48.68% وقطر 47.67% وليبيا 41.58% وسوريا 40.74% وأخيرًا لبنان بعلامة 40.71%.
يُذكر أن مؤشر حدة التنافس نسبي في طبيعته، حيث يقارن كل سوق خليوي نسبة إلى الأسواق الخليوية الأخرى. بناءً على ذلك ، فإن نتيجة سوق خليوي معين في هذا المؤشر النسبي تعتمد على إداء الأسواق الخليوية الأخرى حتى لوازدادت تنافسية هذا السوق.
فقد بينت نتائج مؤشر عام 2013 أن خمسة بلدان احتلت مراتب أعلى بالمقارنة مع مراتبها في مؤشر عام 2012 ، وهي، العراق والبحرين والسودان وموريتانيا وليبيا. بينما احتلت ستة دول أخرى مراتب أقل بالمقارنة مع مراتبها في مؤشر عام 2012 وهي، عُمان والمغرب وتونس والجزائر وسوريا ولبنان. وقد حافظت كل من البلدان الثمانية المتبقية، السعودية والأردن وفلسطين ومصر واليمن والكويت والامارات العربية المتحدة وقطر على مراتبها بالمقارنة مع مؤشر عام 2012.
هذا وقد قامت مجموعة المرشدين العرب (Arab Advisors Group) بتطوير مؤشر حدة التنافس في السوق الخليوي لمقارنة وضع المنافسة في تسع عشرة دولة عربية، حيث يأخذ هذا المؤشر بعين الإعتبار عددًا من خواص سوق الخليوي والعوامل التي تؤثر فيه. وتشمل هذه العوامل عدد مشغلي شبكات الهاتف الخليوي (MNOs) وعدد التراخيص الجديدة في السوق والحصص السوقية للمشغلين وعدد العروض المتوفرة للخدمات المدفوعة مسبقًا والخدمات المدفوعة لاحقًا، بالإضافة إلى توفر عروض الهواتف الذكية وعروض خاصة للشركات، وخدمات الجيل الثالث ووجود تنافس في الخدمات الدولية.
وبحسب نتائج المؤشر تأتي مصر رابعاً بعلامة 67.89% ثم العراق خامساً 66.03% وعُمان 64.28% والمغرب 64.20% والبحرين 64.18% وتونس 63.03% والسودان 59.01% وموريتانيا 58.28% والجزائر 57.99% واليمن 56.38% والكويت 54.32% والامارات العربية المتحدة 48.68% وقطر 47.67% وليبيا 41.58% وسوريا 40.74% وأخيرًا لبنان بعلامة 40.71%.
يُذكر أن مؤشر حدة التنافس نسبي في طبيعته، حيث يقارن كل سوق خليوي نسبة إلى الأسواق الخليوية الأخرى. بناءً على ذلك ، فإن نتيجة سوق خليوي معين في هذا المؤشر النسبي تعتمد على إداء الأسواق الخليوية الأخرى حتى لوازدادت تنافسية هذا السوق.
فقد بينت نتائج مؤشر عام 2013 أن خمسة بلدان احتلت مراتب أعلى بالمقارنة مع مراتبها في مؤشر عام 2012 ، وهي، العراق والبحرين والسودان وموريتانيا وليبيا. بينما احتلت ستة دول أخرى مراتب أقل بالمقارنة مع مراتبها في مؤشر عام 2012 وهي، عُمان والمغرب وتونس والجزائر وسوريا ولبنان. وقد حافظت كل من البلدان الثمانية المتبقية، السعودية والأردن وفلسطين ومصر واليمن والكويت والامارات العربية المتحدة وقطر على مراتبها بالمقارنة مع مؤشر عام 2012.
هذا وقد قامت مجموعة المرشدين العرب (Arab Advisors Group) بتطوير مؤشر حدة التنافس في السوق الخليوي لمقارنة وضع المنافسة في تسع عشرة دولة عربية، حيث يأخذ هذا المؤشر بعين الإعتبار عددًا من خواص سوق الخليوي والعوامل التي تؤثر فيه. وتشمل هذه العوامل عدد مشغلي شبكات الهاتف الخليوي (MNOs) وعدد التراخيص الجديدة في السوق والحصص السوقية للمشغلين وعدد العروض المتوفرة للخدمات المدفوعة مسبقًا والخدمات المدفوعة لاحقًا، بالإضافة إلى توفر عروض الهواتف الذكية وعروض خاصة للشركات، وخدمات الجيل الثالث ووجود تنافس في الخدمات الدولية.
تعليق