السلام عليكم
اهم علامات ظهور الامام المهدي المنتظر عليه السلام نقلا من موقع مركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي عليه السلام
عن أمير المؤمنين علي عليه السلام قال: يخرج ابن أكلة الأكباد من الوادي اليابس، وهو رجل ربعه (أي مربوع) وحش الوجه
ضخم الهامة، بوجه اثر الجدري، إذا رأيته حسبته اعور، اسمه عثمان وأبوه عيينة (عنبسه) وهو من ولد أبي سفيان حتى يأتي
ارض قرار ومعين فتسوي على منبرها
عن الإمام الصادق عليه السلام حيث قال: ومن المحتوم خروج السفياني في رجب
عن الإمام الباقر عليه السلام حيث قال: وخسف في قرية من قرى الشام تسمى الجابية، ونزول الترك الجزيرة
ونزول الروم الرملة، واختلاف كثير عند ذلك في كل ارض حتى تخرب الشام ويكون سبب خرابها اجتماع ثلاث رايات
فيها هي راية الأصهب وراية الأبقع وراية السفياني
تنبيه: كلمة الأصهب تعني الاسد في اللغة العربية الفصحى
عن الإمام الباقر عليه السلام إذ قال لميسر: يا ميسّر كم بينكم وبين قرقيسيا(قرية البصيرة حاليا في سوريا)؟
قلت: هي قريب على شاطئ الفرات، فقال: أما انه سيكون بها وقعة لم يكن مثلها منذ خلق الله تبارك وتعالى
السماوات والأرض ولا يكون مثلها ما دامت السماء والأرض مأدبة للطير، تشيع منها سباع الأرض وطيور السماء
يهلك فيها قيس ولا يعي لها داعية، وينادي منادي هلموا إلى لحوم الجبارين
عن جابر الجعفي قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام: يا جابر ألزم الأرض ولا تحرك يداً ولا رجلاً حتى ترى
علامات اذكرها لك إن أدركتها: أولها اختلاف ولد فلان وما أراك تدرك ذلك، ولكن حدّث به بعدي، ومنادي ينادي من السماء
ويجيئكم الصوت من ناحية دمشق (بالفتح)، ويخسف بقرية من قرى الشام تسمى (ألجابيه) وتسقط طائفة من مسجد دمشق الأيمن
ومارقة تمرق من ناحية الترك، ويعقبها مرج الروم، وستقبل إخوان الترك حتى ينزلوا الجزيرة، وستقبل مارقة الروم حتى تنزل ألرمله
فتلك السنة يا جابر فيها اختلاف كثير في كل ارض من ناحية المغرب فأول ارض تخرب هي الشام – يختلفون على ذلك ثلاث رايات
هي راية الأصهب وراية الأبقع وراية السفياني – فيلتقي السفياني الأبقع فيقتتلون فيقتله ومن معه ويقتل الأصهب
ثم لا يكون له همة الا الإقبال نحو العراق ويمر جيشه بقرقيسيا فيقتلون بها مائة ألف رجل من الجبارين
وقال عليه السلام: إن السفياني يأتي المدينة بجيش جرار
قال رسول الله صل الله عليه وآله وسلم: يعوذ عائذ بالبيت فيبعث إليه جيش حتى إذا كانوا بالبيداء.. بيداء المدينة خسف بهم
عن أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام قال: المهدي أقبل (أي يقبل عندما يمشي بكل بدنه)، جعد (أي في شعره جعدة)
بخده خال، يكون مبدؤه من قبل المشرق (أي مبدأ أمره دولة الإيرانيين الممهدين له)، فإذا كان ذلك خرج السفياني فيملك قدر
حمل امرأة تسعة أشهر، يخرج بالشام فينقاد له أهل الشام الا طوائف مقيمين على الحق (أي قسم من أهل لبنان والله اعلم)
يعصمهم الله من الخروج معه، ويأتي المدينة بجيش جرار، حتى إذا انتهى إلى بيداء المدينة خسف الله به، وذلك قول الله عزّ وجل
(ولو ترى إذ فزعوا فلا فوّت وأخذوا من مكان قريب)
قال الامام الصادق عليه السلام: ثم يخرج ملك من صنعاء اسمه حسين أو حسن،فيذهب بخروجه غمر الفتن
يظهر مباركاً زاكياً فيكشف بنوره الظلماء، ويظهر به الحق بعد الخفاء
عن حذلم بن بشير عن الإمام علي بن الحسين السجاد عليه السلام قال: قلت لعلي بن الحسين عليه السلام المهدي عليه السلام
وعرفني دلائله وعلاماته فقال: يكون قبل خروجه خروج رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة، ويكون مأواه تكريت
وقتله بمسجد دمشق.ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند،ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس
وهو من ولد عتبه بن أبي سفيان فإذا ظهر السفياني اختفى المهدي،ثم يخرج بعد ذلك
عـن أبي عبد الله الحسين ابن علي عليه السلام انه قال:... وينادي من السماء منادي، باسم المهدي، فيسمع من بالمشرق والمغرب
حتى لا يبقى رافد الا استيقظ، ولا قائم الا قعد ولا قاعد الا قام على رجليه فزعاً،فرحم الله من سمع ذلك الصوت فأجاب
فان الصوت الأول صوت جبرائيل الروح الأمين عليه السلام
وينادي مناد: إن علياً وشيعته هم الفائزون. قلت: فمن يقاتل المهدي بعد هذا؟ فقال: إن الشيطان ينادي: إن فلاناً وشيعته هم الفائزون
لرجل من بني أمية (وقد اختلفت الروايات في إن هذا الرجل أما عثمان بن عفان أو عثمان بن عنبسه السفياني) قلت: فمن يعرف
الصادق من الكاذب؟ قال: يعرفه الذين كانوا يروون حديثنا ويقولون انه يكون قبل إن يكون، ويعلمون أنهم هم المحقون الصادقون
وقال الإمام علي عليه السلام:.... فيقول جبرائيل عليه السلام في صيحته: ياعباد الله، اسمعوا ما أقول: إن هذا مهدي آل محمد
خارج من ارض مكة فأجيبوه. وقال ايضاً عليه السلام في تفسير الآية: (فاختلف الأحزاب من بينهم، فويل للذين ظلموا من عذاب يوم اليم)
إذا كان ذلك فانتظروا الفرج من ثلاث: اختلاف أهل الشام بينهم والرايات السود من خراسان،والفزعة في شهر رمضان (أي حدوث النداء)
أما سمعتم قول الله عز وجل (إن نشا ننزل عليهم من السماء أية) آية تخرج الفتات من خدرها، وتوقظ النائم وتفزع اليقضان.
ثم جاء عنه عليه السلام: إذا نادى منادي من السماء: إن الحق في آل محمد، فعند ذلك يظهر المهدي على أفواه الناس، ويشربون حبهُ
ولا يكون لهم ذكر غيره
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: وذكر فتنة تكون بين أهل المشرق وأهل المغرب، فيرحل جيشهم (أي جيش السفياني) إلى المدينة
فينهبونها ثلاثة أيام ولياليها، ثم يخرجون متوجهين إلى مكة، حتى إذا كانوا بالبيداء، بعث الله عزّ وجل لهم جبرائيل عليه السلام
فيقول: يا جبرائيل اذهب قاتلهم، فيضربها (أي الأرض) برجله ضربة فيخسف الأرض بهم، وذلك قوله في سورة سبأ
قال الامام الصادق عليه السلام: خمس قبل قيام القائم عليه السلام: اليماني والسفياني والمنادي ينادي من السماء وخسف البيداء وقتل النفس الزكية
عن بدر بن خليل الاسدي قال: كنت عند أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام فذكر آيتين تكونان قبل قيام القائم عجل الله فرجه الشريف
لم تكونا منذ أهبط الله تعالى آدم عليه السلام أبدا، وذلك إن الشمس تنكسف في النصف من شهر رمضان والقمر في آخره
عن أمير المؤمنين علي عليه السلام حيث قال: بين يدي القائم كوت احمر، وموت ابيض، وجراد في حينه وجراد في غير حينه كألوان الدم
فأما الموت الأحمر فبالسيف وأما الموت الأبيض فبالطاعون
عن رسول الله صل الله عليه وآله وسلم وهو يعدد الظواهر التي لا يألفها الناس: تكثر البواسير، وموت الفجأة، والجذام
اهم علامات ظهور الامام المهدي المنتظر عليه السلام نقلا من موقع مركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي عليه السلام
عن أمير المؤمنين علي عليه السلام قال: يخرج ابن أكلة الأكباد من الوادي اليابس، وهو رجل ربعه (أي مربوع) وحش الوجه
ضخم الهامة، بوجه اثر الجدري، إذا رأيته حسبته اعور، اسمه عثمان وأبوه عيينة (عنبسه) وهو من ولد أبي سفيان حتى يأتي
ارض قرار ومعين فتسوي على منبرها
عن الإمام الصادق عليه السلام حيث قال: ومن المحتوم خروج السفياني في رجب
عن الإمام الباقر عليه السلام حيث قال: وخسف في قرية من قرى الشام تسمى الجابية، ونزول الترك الجزيرة
ونزول الروم الرملة، واختلاف كثير عند ذلك في كل ارض حتى تخرب الشام ويكون سبب خرابها اجتماع ثلاث رايات
فيها هي راية الأصهب وراية الأبقع وراية السفياني
تنبيه: كلمة الأصهب تعني الاسد في اللغة العربية الفصحى
عن الإمام الباقر عليه السلام إذ قال لميسر: يا ميسّر كم بينكم وبين قرقيسيا(قرية البصيرة حاليا في سوريا)؟
قلت: هي قريب على شاطئ الفرات، فقال: أما انه سيكون بها وقعة لم يكن مثلها منذ خلق الله تبارك وتعالى
السماوات والأرض ولا يكون مثلها ما دامت السماء والأرض مأدبة للطير، تشيع منها سباع الأرض وطيور السماء
يهلك فيها قيس ولا يعي لها داعية، وينادي منادي هلموا إلى لحوم الجبارين
عن جابر الجعفي قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام: يا جابر ألزم الأرض ولا تحرك يداً ولا رجلاً حتى ترى
علامات اذكرها لك إن أدركتها: أولها اختلاف ولد فلان وما أراك تدرك ذلك، ولكن حدّث به بعدي، ومنادي ينادي من السماء
ويجيئكم الصوت من ناحية دمشق (بالفتح)، ويخسف بقرية من قرى الشام تسمى (ألجابيه) وتسقط طائفة من مسجد دمشق الأيمن
ومارقة تمرق من ناحية الترك، ويعقبها مرج الروم، وستقبل إخوان الترك حتى ينزلوا الجزيرة، وستقبل مارقة الروم حتى تنزل ألرمله
فتلك السنة يا جابر فيها اختلاف كثير في كل ارض من ناحية المغرب فأول ارض تخرب هي الشام – يختلفون على ذلك ثلاث رايات
هي راية الأصهب وراية الأبقع وراية السفياني – فيلتقي السفياني الأبقع فيقتتلون فيقتله ومن معه ويقتل الأصهب
ثم لا يكون له همة الا الإقبال نحو العراق ويمر جيشه بقرقيسيا فيقتلون بها مائة ألف رجل من الجبارين
وقال عليه السلام: إن السفياني يأتي المدينة بجيش جرار
قال رسول الله صل الله عليه وآله وسلم: يعوذ عائذ بالبيت فيبعث إليه جيش حتى إذا كانوا بالبيداء.. بيداء المدينة خسف بهم
عن أمير المؤمنين الإمام علي عليه السلام قال: المهدي أقبل (أي يقبل عندما يمشي بكل بدنه)، جعد (أي في شعره جعدة)
بخده خال، يكون مبدؤه من قبل المشرق (أي مبدأ أمره دولة الإيرانيين الممهدين له)، فإذا كان ذلك خرج السفياني فيملك قدر
حمل امرأة تسعة أشهر، يخرج بالشام فينقاد له أهل الشام الا طوائف مقيمين على الحق (أي قسم من أهل لبنان والله اعلم)
يعصمهم الله من الخروج معه، ويأتي المدينة بجيش جرار، حتى إذا انتهى إلى بيداء المدينة خسف الله به، وذلك قول الله عزّ وجل
(ولو ترى إذ فزعوا فلا فوّت وأخذوا من مكان قريب)
قال الامام الصادق عليه السلام: ثم يخرج ملك من صنعاء اسمه حسين أو حسن،فيذهب بخروجه غمر الفتن
يظهر مباركاً زاكياً فيكشف بنوره الظلماء، ويظهر به الحق بعد الخفاء
عن حذلم بن بشير عن الإمام علي بن الحسين السجاد عليه السلام قال: قلت لعلي بن الحسين عليه السلام المهدي عليه السلام
وعرفني دلائله وعلاماته فقال: يكون قبل خروجه خروج رجل يقال له عوف السلمي بأرض الجزيرة، ويكون مأواه تكريت
وقتله بمسجد دمشق.ثم يكون خروج شعيب بن صالح من سمرقند،ثم يخرج السفياني الملعون من الوادي اليابس
وهو من ولد عتبه بن أبي سفيان فإذا ظهر السفياني اختفى المهدي،ثم يخرج بعد ذلك
عـن أبي عبد الله الحسين ابن علي عليه السلام انه قال:... وينادي من السماء منادي، باسم المهدي، فيسمع من بالمشرق والمغرب
حتى لا يبقى رافد الا استيقظ، ولا قائم الا قعد ولا قاعد الا قام على رجليه فزعاً،فرحم الله من سمع ذلك الصوت فأجاب
فان الصوت الأول صوت جبرائيل الروح الأمين عليه السلام
وينادي مناد: إن علياً وشيعته هم الفائزون. قلت: فمن يقاتل المهدي بعد هذا؟ فقال: إن الشيطان ينادي: إن فلاناً وشيعته هم الفائزون
لرجل من بني أمية (وقد اختلفت الروايات في إن هذا الرجل أما عثمان بن عفان أو عثمان بن عنبسه السفياني) قلت: فمن يعرف
الصادق من الكاذب؟ قال: يعرفه الذين كانوا يروون حديثنا ويقولون انه يكون قبل إن يكون، ويعلمون أنهم هم المحقون الصادقون
وقال الإمام علي عليه السلام:.... فيقول جبرائيل عليه السلام في صيحته: ياعباد الله، اسمعوا ما أقول: إن هذا مهدي آل محمد
خارج من ارض مكة فأجيبوه. وقال ايضاً عليه السلام في تفسير الآية: (فاختلف الأحزاب من بينهم، فويل للذين ظلموا من عذاب يوم اليم)
إذا كان ذلك فانتظروا الفرج من ثلاث: اختلاف أهل الشام بينهم والرايات السود من خراسان،والفزعة في شهر رمضان (أي حدوث النداء)
أما سمعتم قول الله عز وجل (إن نشا ننزل عليهم من السماء أية) آية تخرج الفتات من خدرها، وتوقظ النائم وتفزع اليقضان.
ثم جاء عنه عليه السلام: إذا نادى منادي من السماء: إن الحق في آل محمد، فعند ذلك يظهر المهدي على أفواه الناس، ويشربون حبهُ
ولا يكون لهم ذكر غيره
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: وذكر فتنة تكون بين أهل المشرق وأهل المغرب، فيرحل جيشهم (أي جيش السفياني) إلى المدينة
فينهبونها ثلاثة أيام ولياليها، ثم يخرجون متوجهين إلى مكة، حتى إذا كانوا بالبيداء، بعث الله عزّ وجل لهم جبرائيل عليه السلام
فيقول: يا جبرائيل اذهب قاتلهم، فيضربها (أي الأرض) برجله ضربة فيخسف الأرض بهم، وذلك قوله في سورة سبأ
قال الامام الصادق عليه السلام: خمس قبل قيام القائم عليه السلام: اليماني والسفياني والمنادي ينادي من السماء وخسف البيداء وقتل النفس الزكية
عن بدر بن خليل الاسدي قال: كنت عند أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام فذكر آيتين تكونان قبل قيام القائم عجل الله فرجه الشريف
لم تكونا منذ أهبط الله تعالى آدم عليه السلام أبدا، وذلك إن الشمس تنكسف في النصف من شهر رمضان والقمر في آخره
عن أمير المؤمنين علي عليه السلام حيث قال: بين يدي القائم كوت احمر، وموت ابيض، وجراد في حينه وجراد في غير حينه كألوان الدم
فأما الموت الأحمر فبالسيف وأما الموت الأبيض فبالطاعون
عن رسول الله صل الله عليه وآله وسلم وهو يعدد الظواهر التي لا يألفها الناس: تكثر البواسير، وموت الفجأة، والجذام
تعليق