اللهم صل على محمد وآل محمد
!!! سرٌّ يجهلُهُ الكثيرون !!!!!
------------------------ ●
[ طوبى للشِّيعَةِ طوباهم ]
لا شـكَّ أن الحنين إلى النَّجف الأشرف
متجذرٌّ في كِيــانِ كلِّ موالٍ ومواليـــــة
ممَّن منَّ الله تعالى عليهم بسلامة القلب
والفطرة، فكــــانوا من أهل مودَّة النبيِّ
والعترة (صـــلوات الله عليهم أجمعين)
ولهذا الحنين أسبابٌ كثيرةٌ، لكنَّ سبباً
لا يعرفُهُ الكثيرُ من النَّاس!!
-----------------------------
● حنين الفَرعِ إلى أصلِهِ ●
-----------------------------
ثلاث مقدمَّات ونتيجتان:
أ ـ صحَّ أنَّ الإنسانَ يُدفنُ في التربة
التي خُلِقَ منها، فلقد ورد عنهم (عليهم
السلام): "مَن خُلِقَ مِن تُربَةٍ دُفِنَ فيها"
انظر: الكافي 3 / 202 / ح1
ب ـ من المسائل المسلَّمة عند المسلمين
إنَّ أمير المؤمنين (عليه السلام) دُفِن في
النَّجف الأشرف، في البقعة التي باركها
وبارك حولها، فطوباها وطوبى ساكنيها
-----------------------------------------
● [ نتيجة أولى ] :
إنَّ طينةَ أمير المؤمنين (عليه السلام)
مأخوذةٌ من تربة قبره في النجف الأشرف
حيثُ إنَّهُ دُفن في التربة التي خُلق منها
------------------------------------------
ج ـ نصَّت الروايات الشريفة على أنَّ الله
خَلَقَ الشيعةَ من طينة أهل البيت (عليهم
السلام)، انظر: الكافي 6 / 346 / ح6
-----------------------------------------
● [ نتيجةٌ ثانية ] :
إنَّ طينتنا مأخوذةٌ من طينة أمير المؤمنين
(صلوات الله عليه)، وطينته مأخوذةٌ من
تراب قبره، فطينتنا ممزوجة بتربة قبره
(عليه السلام)، ومن الطبيعي أن يحنَّ
الفرعُ إلى أصله.
-----------------------------------------
تذييل: إنَّ هذا الحنين ينطبق على جميع
البقاع الطاهرة التي دفن فيها أهل البيت
(صلواتُ الله عليهم) بنفس البيان السابق
وكتب الدرُّ العاملي.. مجاوراً لسيدةِ حَرَم
آل محمد (صلوات الله عليهم أجمعين)
!!! سرٌّ يجهلُهُ الكثيرون !!!!!
------------------------ ●
[ طوبى للشِّيعَةِ طوباهم ]
لا شـكَّ أن الحنين إلى النَّجف الأشرف
متجذرٌّ في كِيــانِ كلِّ موالٍ ومواليـــــة
ممَّن منَّ الله تعالى عليهم بسلامة القلب
والفطرة، فكــــانوا من أهل مودَّة النبيِّ
والعترة (صـــلوات الله عليهم أجمعين)
ولهذا الحنين أسبابٌ كثيرةٌ، لكنَّ سبباً
لا يعرفُهُ الكثيرُ من النَّاس!!
-----------------------------
● حنين الفَرعِ إلى أصلِهِ ●
-----------------------------
ثلاث مقدمَّات ونتيجتان:
أ ـ صحَّ أنَّ الإنسانَ يُدفنُ في التربة
التي خُلِقَ منها، فلقد ورد عنهم (عليهم
السلام): "مَن خُلِقَ مِن تُربَةٍ دُفِنَ فيها"
انظر: الكافي 3 / 202 / ح1
ب ـ من المسائل المسلَّمة عند المسلمين
إنَّ أمير المؤمنين (عليه السلام) دُفِن في
النَّجف الأشرف، في البقعة التي باركها
وبارك حولها، فطوباها وطوبى ساكنيها
-----------------------------------------
● [ نتيجة أولى ] :
إنَّ طينةَ أمير المؤمنين (عليه السلام)
مأخوذةٌ من تربة قبره في النجف الأشرف
حيثُ إنَّهُ دُفن في التربة التي خُلق منها
------------------------------------------
ج ـ نصَّت الروايات الشريفة على أنَّ الله
خَلَقَ الشيعةَ من طينة أهل البيت (عليهم
السلام)، انظر: الكافي 6 / 346 / ح6
-----------------------------------------
● [ نتيجةٌ ثانية ] :
إنَّ طينتنا مأخوذةٌ من طينة أمير المؤمنين
(صلوات الله عليه)، وطينته مأخوذةٌ من
تراب قبره، فطينتنا ممزوجة بتربة قبره
(عليه السلام)، ومن الطبيعي أن يحنَّ
الفرعُ إلى أصله.
-----------------------------------------
تذييل: إنَّ هذا الحنين ينطبق على جميع
البقاع الطاهرة التي دفن فيها أهل البيت
(صلواتُ الله عليهم) بنفس البيان السابق
وكتب الدرُّ العاملي.. مجاوراً لسيدةِ حَرَم
آل محمد (صلوات الله عليهم أجمعين)
تعليق