مشرفنا التقي يسعدني المشاركة لمرة اخرى.. طبيعة الموقف ومعزة الصديق او الحبيب هي التي تجعل المسامحة لمرات عديدة لربما موقف كبير ويستحق الوقوف عنده لكن المحبة تفرض عليك ان تسفه الموضو وتعطي العذر
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
كم مرة تستطيع ان تسامح نفس الشخص؟؟؟؟؟
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرم الزهراء مشاهدة المشاركة
فكثير من الأحيان تكون الجروح من أقرب الناس الينا
ويتقدم هذا الانسان للتأسف وتقبل تأسفه
لكن للأسف تتفاجأ بعد مدة
أنه كرر نفس الخطأ
وربما كان أكبر من الخطأ الأول
هنا رجع لك وتأسف وأقسم بالله أنه لن يكررها
وهده أخر مرة يخطأ في حقك
ويمكن أن تسامح وهدا من طيبه قلبك على حسب شخصيتك وتفكيرك
ولكن للأسف يعيدها ثانية لأنه تعود أن يخطأ وانت تسامحه
وهنا يأتي سؤالي:
كم فرصة تعطيها لشخص تعود يجرحك ويخطأ بحقك؟؟السلام عليكم
احسنت اختي المحترمة على اثارة هذا الموضوع
وانا قد اوافقكم الى حد ما فيما قلتم وان المسامحة والعفو عن الاخرين هي من صفات الحليم الذي شح في هذا الزمان
ولكن قد يستغل الطرف الاخر هذه السجية عند المسامح فيتمادى في الخطأ اتكالا وتعويلا على صفح المقابل عنه وهذا قد يكون من السذاجة وسوء التدبير
فلابد من الحزم في بعض الامور ومنها عدم مسامحة المخطئ بسهولة وليس دائما تكون عدم مسامحة المخطئ هي امر سلبي عليه بل قد تجب عدم مسامحته عقلا كون عدم مسامحته تصب في مصلحته لاشعاره بخطأه وتشديد العقوبة عليه لعدم تكراره هذا الخطأ
واذكر بقول النبي(صلى الله عليه وآله) : " إن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين "
فليس العفو محمودا في كل موقف على ما اظن ..
تقبلوا مشاركتي وعذرا للاطالة
المـيـزان(سابقا)
فيابنَ أحمـدَ أنتَ وسيلتي*وأبـوكَ طـــهَ خَــيرُ الجُـــدودِ
أيخيبُ ظنّي وأنتَ الجوادُ*وأقطعُ رجائي وعليكُ ورودي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
*** اللهم صل على محمد واله الطيبين الطاهرين ***
اختنا الفاضله -كرم الزهراء- احسنتم في اختيار الموضوع فهو مهم جدا
فله علاقه بالتوجيه والتنبيه وتقويم سلوك من يكرر الخطأ اتجاه الاخرين
من ناحيه المسامحه القلبيه - نحن نسال الله زنتوسل اليه ان يسامحنا ويعفو عنا فكيف لا نسامح ونعفو عن بشر مثلنا خطائين -
ولكن- كم مره نظهر لهم هذ التسامح والعفو ؟
كما تفضل الاخ الكريم- الميزان- حيث اجاد بوجوب وضع الامور في ميزان المصلحه العامه للمجتمع ومصلحه الشخص الذي كرر ارتكاب الخطأ -
اذا كان التسامح يسدد ويوجه سلوك من ارتكب الخطأ ويفتح له باب التعقل والتروي قبل التعجل قبل فوات الاوان وخاصه لمن اعتاد اظهار غضبه قبل معرفه الحقيقه - هنا يكون ايجابيا التسامح ولو بكل مره نرى تطورا ايجابيا و تحسنا مع الوقت ويكون عدد المرات بحسب مقدرتنا وتحملنا ورغبتنا في اكتساب اجر وثواب النصح والتوجيه الى الخير -
اما اذا كان التسامح يكون دافعا للاصرار وتكرار الخطا --حينها سنكون ممن يساهم في تشجيع الشخص على الاصرار على الاساءه قبل التروي والتعقل والصبر - حيث سيكون واجبا وليس مستحبا ان نظهر له اعراضنا عنه وان كنا نحبه ونسامحه في القلب و اظهار السبب له من وقت لاخر او تحديد درجه الاعراض عنه وفتح الباب له من وقت لاخر وليست القطيعه التامه
رحم الله من نصحنا - -عند كل جدال او غضب ان نصلي على محمد واله الاطهار قبل التكلم او الرد على اساءه -
*ليس البر كف الاذى وانما البر احتمال الاذى *
جزاكم الله خيرا--
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
بصراحه هذه المشكله كثيراً ما نواجهها في حياتنا اليوميه ....
بأيجاز استطيع ان اسامح كثيرا ولكن لكل شئ حد....
تحياتيهلا بكيت على الحسين و اهله _ هلا بكيت لمن بكاه محمد
فلقد بكته في السماء ملائك _ زهر كرام راكعون و سجد
لم يحفضوا حب النبي محمد _ اذ جرعوه حراة لا تبرد
هذا الحسين بالسيوف مبضع _متخضب بدمائه مستشهد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق