بعدما تفرّق الأيتام عن دار أمير المؤمنين "ع" بقي يتيماً واحداً يناجي ربّه و يدعو لأميره بالشفاء ، فسمعته زينب و هو يقول:
يا من عالبشر ما غلگ بابه
او بشرهم لمن گال ابكتابه
ادعوني او علي حگ الإجابه
و آنا بالنبي او آله النجابه
دعيتك من گلب شاجر عذابه
يتيم او دعوتي حتماً مجابه
اريد اتطيّب لحيدر اصوابه
او يفك عن راسه هالليله العصابه
فلطمت وجهها و توجّهت لعلي "ع" وهي تبكي و تقول :
شجاوب لليتامه من يجونه
و ايسألون بالله اشلون ابونه
اگللهم علي يالتنشدونه
من اليوم او بعد لا ترتجونه
داحي الباب ذاك التعرفونه
ذبل من الجرح و انخطف لونه
ادعوله يكون الله ابعونه
--
عظم الله أجوركم يا أيتام علي !
يا من عالبشر ما غلگ بابه
او بشرهم لمن گال ابكتابه
ادعوني او علي حگ الإجابه
و آنا بالنبي او آله النجابه
دعيتك من گلب شاجر عذابه
يتيم او دعوتي حتماً مجابه
اريد اتطيّب لحيدر اصوابه
او يفك عن راسه هالليله العصابه
فلطمت وجهها و توجّهت لعلي "ع" وهي تبكي و تقول :
شجاوب لليتامه من يجونه
و ايسألون بالله اشلون ابونه
اگللهم علي يالتنشدونه
من اليوم او بعد لا ترتجونه
داحي الباب ذاك التعرفونه
ذبل من الجرح و انخطف لونه
ادعوله يكون الله ابعونه
--
عظم الله أجوركم يا أيتام علي !
تعليق