تكلم رأس الإمام الحسين عليه السلام على الرمح وهو يردد عدد من آيات قرآنية في أكثر من موضع وعلى مسمع من الناس ومن تلك المواضع :ـ
1ـ لما حمل الرأس الشريف إلى دمشق ونصب في مواضع الصيارفة وهناك لغط المارة وضوضاء المتعاملين فأراد سيد الشهداء توجيه النفوس نحو نحره المقدس ليسمعوا عضاته فتنحنح الرأس تنحنحا عاليا فاتجهت الناس أليه واعترتهم الدهشة حيث لم يسمعوا رأسا مقطوعا يتنحنح قبل يوم الحسين(عليه السلام) فعندها قرأ سورة الكهف إلى قوله تعالى(إنهم فتيةُ آمنوا برَبهم وَزدِناهُم هُدى) .الكهف (13)
2ـوصلب على شجرة فأجتمع الناس حولها ينظرون إلى النور الساطع فأخذ قرأ قوله تعالى(وَسَيَعلمُ الذِينَ ظَلَموُا أَيّ مُنَقَلبُ يُنقلِبُون).سورة الشعراء آية227
3ـوقال هلال بن معاوية رأيت رجلا يحمل رأس الحسين (عليه السلام) والرأس يخاطبه((فرقت بين رأسي وبدني))فرفع السوط وأخذ يضرب الرأس حتى سكت.
4ـويحدّث بن وكيده: أنه سمع الرأس يقرأ سورة الكهف فشك في أنه صوته أو غيره. فترك(عليه السلام) وألتفت أليه يخاطبه (يا أبن وكيده أما علمت أنّا معشر الأئمة أحياء عند ربهم يرزقون) .
5ـ فعزم على أن يسرق الرأس ويدفنه وإذا الخطاب من الرأس الشريف (يا أبن وكيده ليس إلى ذلك من سبيل إن سفكهم لدمي عند الله أعظم من تيسيري على الرمح فذرهم فسوف يعلمون أن الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون) .
6ـ وقال المنهال بن عمرو :رأيت رأس الحسين بدمشق على الرمح وأمامه رجل يقرأ سورة الكهف حتى إذا بلغ قوله تعالى (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا) سورة الكهف آية 9 . نطق الرأس بلسان فصيح
7ـ ولما أمر يزيد(عليه اللعنة) بقتل رسول ملك الروم حيث أنكر عليه فعلته نطق الرأس الشريف بصوت رفيع(لا حول ولا قوة إلا بالله ) كتاب الأضواء محمد الصدر(قدس) .
1ـ لما حمل الرأس الشريف إلى دمشق ونصب في مواضع الصيارفة وهناك لغط المارة وضوضاء المتعاملين فأراد سيد الشهداء توجيه النفوس نحو نحره المقدس ليسمعوا عضاته فتنحنح الرأس تنحنحا عاليا فاتجهت الناس أليه واعترتهم الدهشة حيث لم يسمعوا رأسا مقطوعا يتنحنح قبل يوم الحسين(عليه السلام) فعندها قرأ سورة الكهف إلى قوله تعالى(إنهم فتيةُ آمنوا برَبهم وَزدِناهُم هُدى) .الكهف (13)
2ـوصلب على شجرة فأجتمع الناس حولها ينظرون إلى النور الساطع فأخذ قرأ قوله تعالى(وَسَيَعلمُ الذِينَ ظَلَموُا أَيّ مُنَقَلبُ يُنقلِبُون).سورة الشعراء آية227
3ـوقال هلال بن معاوية رأيت رجلا يحمل رأس الحسين (عليه السلام) والرأس يخاطبه((فرقت بين رأسي وبدني))فرفع السوط وأخذ يضرب الرأس حتى سكت.
4ـويحدّث بن وكيده: أنه سمع الرأس يقرأ سورة الكهف فشك في أنه صوته أو غيره. فترك(عليه السلام) وألتفت أليه يخاطبه (يا أبن وكيده أما علمت أنّا معشر الأئمة أحياء عند ربهم يرزقون) .
5ـ فعزم على أن يسرق الرأس ويدفنه وإذا الخطاب من الرأس الشريف (يا أبن وكيده ليس إلى ذلك من سبيل إن سفكهم لدمي عند الله أعظم من تيسيري على الرمح فذرهم فسوف يعلمون أن الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون) .
6ـ وقال المنهال بن عمرو :رأيت رأس الحسين بدمشق على الرمح وأمامه رجل يقرأ سورة الكهف حتى إذا بلغ قوله تعالى (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا) سورة الكهف آية 9 . نطق الرأس بلسان فصيح
(أعجب من أصحاب الكهف قتلي ودمي)
تعليق