أسوأ ما يمكن أن يمر به الإنسان هو أن يميت في نفسه الحساسية التي يتمتع بها ضميره بشكل طبيعي، فيعمل الذنب دون أدنى اكتراث وهذا ما يعني الاستهانة بالذنب.
على الإنسان المؤمن أن لا يستهين بأي ذنب مهما صغر في نظره، فكما ورد عن أمير المؤمنين "ع" «أشد الذنوب عند الله سبحانه ذنب استهان به راكبه» وفي رواية أخرى: «أعظم الذنوب عند الله ذنب صغر عند صاحبه»....
فلا ينبغي أن يعوّد الواحد منا نفسه على الاستهانة بالذنوب، فمهما صغرت المعاصي عليك أن تعظمها في نفسك لأنها مخالفة للعظيم والكبير المتعال سبحانه وتعالى.
ولعلنا نلحظ ذلك في حياتنا العادية فقد يمازح أحدهم شخصا ما قريبا فيتقبل منه ذلك، لكن ذات التصرف يعد غير لائق عندما يجري أمام شخص عظيم القدر والمنزلة. علينا الاحتفاظ بيقظة ضمير دائمة حتى لا ننجرف خلف حالة الاستهانة بالذنوب.
على الإنسان المؤمن أن لا يستهين بأي ذنب مهما صغر في نظره، فكما ورد عن أمير المؤمنين "ع" «أشد الذنوب عند الله سبحانه ذنب استهان به راكبه» وفي رواية أخرى: «أعظم الذنوب عند الله ذنب صغر عند صاحبه»....
فلا ينبغي أن يعوّد الواحد منا نفسه على الاستهانة بالذنوب، فمهما صغرت المعاصي عليك أن تعظمها في نفسك لأنها مخالفة للعظيم والكبير المتعال سبحانه وتعالى.
ولعلنا نلحظ ذلك في حياتنا العادية فقد يمازح أحدهم شخصا ما قريبا فيتقبل منه ذلك، لكن ذات التصرف يعد غير لائق عندما يجري أمام شخص عظيم القدر والمنزلة. علينا الاحتفاظ بيقظة ضمير دائمة حتى لا ننجرف خلف حالة الاستهانة بالذنوب.
تعليق