تويت
القصيدة ل مهدي الاموي
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
هكذا كنا نُنادي مُذ وعَينا 00000 فلقد قالوا وها نحن روينا
انما اروحنا تهوى حسينا 00000 واحسيناً واحسينا واحسينا
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وتربينا على حُب الحسينِ 00000 جُرمُنا في الناسِ حبُ الحسنينِ
أتُرى يهجرُنا في الكفنينِ 00000 كيف والدمـــــعُ ينادي الذارفينِ
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا مالعمرُ أدناهُ الحمــــــــامُ 00000فمن القبرِ سيرتدُ الظــــــلامُ
إذ به من له في السبطِ غــرام ُ 00000وسيسمعنا إذا أعيى الكلامُ
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
أيها القبرُ فإني بالحسينِ 00000أتقي منـــك عجيبَ النشأتينِ
وتكن دارُك لي قرةَ عينِ 00000وسأشدو في حضورالملكينِ
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا نُودي في يوم القيامـــــــة 00000وعلا في الجمعِ كلٌ وإمـــــامه
وبدت في الناسِ آثارُ الندامـــة 00000 فلنا بين المــــــلا أزكى علامه
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا الصحفُ روت عنا الحقائق 00000وحكت أعضاؤنا والكل صادق
وبدا الكلُ مـــــــــن الكلِ مُفارق 00000 سيصيحُ القلبُ منا وهو واثق
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا النارُ تجلت للعبـــــــــــادِ 00000 واضطرابٌ حلَ في ارضِ المعادِ
كلهم يرجوا سبيلاً للنفــــــــادِ 00000عندها بين الجمــــــوعِ سنُـــنادي
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
ولنا بين الملا كاسُ الشفاعــــه 00000وسيمضى الحشرُ فينا عمرَ ساعه
وسنقــفوا إثر من يُنجي إتباعه 00000 ذاك سبط المصطفى أصلُ الشجاعه
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإلى الحوضِ سنمضي اجمـعينا 00000 عندها نلقى أميرَ المؤمنينا
ويُروينا ألهنا كأســــــــــــاً معينا 00000 وسنروي عنده حُباً دفينا
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
شيعةُ الكرارِ يا أكــــــــرم شيعه 00000 أنشدوا الثارَ مع الغره المنيعه
صاحبُ ألامرِ وناموس الشريعه 00000فهو في جمعٍ يُنادي في جموعه
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
هكذا كنا نُنادي مُذ وعَينا 00000 فلقد قالوا وها نحن روينا
انما اروحنا تهوى حسينا 00000 واحسيناً واحسينا واحسينا
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وتربينا على حُب الحسينِ 00000 جُرمُنا في الناسِ حبُ الحسنينِ
أتُرى يهجرُنا في الكفنينِ 00000 كيف والدمـــــعُ ينادي الذارفينِ
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا مالعمرُ أدناهُ الحمــــــــامُ 00000فمن القبرِ سيرتدُ الظــــــلامُ
إذ به من له في السبطِ غــرام ُ 00000وسيسمعنا إذا أعيى الكلامُ
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
أيها القبرُ فإني بالحسينِ 00000أتقي منـــك عجيبَ النشأتينِ
وتكن دارُك لي قرةَ عينِ 00000وسأشدو في حضورالملكينِ
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا نُودي في يوم القيامـــــــة 00000وعلا في الجمعِ كلٌ وإمـــــامه
وبدت في الناسِ آثارُ الندامـــة 00000 فلنا بين المــــــلا أزكى علامه
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا الصحفُ روت عنا الحقائق 00000وحكت أعضاؤنا والكل صادق
وبدا الكلُ مـــــــــن الكلِ مُفارق 00000 سيصيحُ القلبُ منا وهو واثق
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإذا النارُ تجلت للعبـــــــــــادِ 00000 واضطرابٌ حلَ في ارضِ المعادِ
كلهم يرجوا سبيلاً للنفــــــــادِ 00000عندها بين الجمــــــوعِ سنُـــنادي
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
ولنا بين الملا كاسُ الشفاعــــه 00000وسيمضى الحشرُ فينا عمرَ ساعه
وسنقــفوا إثر من يُنجي إتباعه 00000 ذاك سبط المصطفى أصلُ الشجاعه
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
وإلى الحوضِ سنمضي اجمـعينا 00000 عندها نلقى أميرَ المؤمنينا
ويُروينا ألهنا كأســــــــــــاً معينا 00000 وسنروي عنده حُباً دفينا
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة والذنوب اهواي جفتها ثقيلة
شيعةُ الكرارِ يا أكــــــــرم شيعه 00000 أنشدوا الثارَ مع الغره المنيعه
صاحبُ ألامرِ وناموس الشريعه 00000فهو في جمعٍ يُنادي في جموعه
إحنا غير احسين ماعدنا وسيلة
تعليق