عظّم الله أجورنا وأجوركم بذكرى استشهاد(( حمزة )) عم النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)
أسد الله وأسد رسوله الذي استشهد في معركة أحد ( شوال 3 هـ ) على يد وحشي بطلب من هند بنت عتبة وزوجة أبي سفيان وأم معاوية
حيث جاءه وحشي غيلة وغدراً
وبعد استشهاده سلام الله عليه قامت هند بالتمثيل بجثته الشريفة وأخرجت كبده (( ولاكته !! )) فسمت هند بـ( آكلة الأكباد )
وبقيت الى اليوم تعرف بهذا اللقب ..
زيارة حمزة (عليه السلام) :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه)، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَسَدَ اللهِ وَاَسَدَ رَسُولِهِ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي اللهِ عَزَّوَجَلَّ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ)، وَكُنْتَ فيما عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ راغِباً، بَأَبِي اَنْتَ وَأُمّي اَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً اِلى رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ) بِذلِكَ راغِباً اِلَيْكِ فِي الشَّفاعَةِ، اَبْتَغي بِزِيارَتِكَ خَلاصَ نَفْسي، مُتَعَوِّذاً بِكَ مِنْ نار اسْتَحَقَّها مِثْلي بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسي، هارِباً مِنْ ذُنُوبِيَ الَّتي احْتَطَبْتُها عَلى ظَهْري، فَزِعاً اِلَيْكَ رَجاءَ رَحْمَةِ رَبّي، اَتَيْتُكَ مِنْ شُقَّة بَعيدَة طالِباً فَكاكَ رَقَبَتي مِنَ النّارِ، وَقَدْ اَوْقَرَتْ ظَهْري ذُنُوبي، وَاَتَيْتُ ما اَسْخَطَ رَبّي، وَلَمْ اَجِدْ اَحَدًا اَفْزَعُ اِلَيْهِ خَيْراً لي مِنْكُمْ اَهْلَ بَيْتِ الرَّحْمَةِ، فَكُنْ لي شَفيعاً يَوْمَ فَقْري وَحاجَتي، فَقَدْ سِرْتُ اِلَيْكَ مَحْزُوناً، وَاَتَيْتُكَ مَكْرُوباً، وَسَكَبْتُ عَبْرَتي عِنْدَكَ باكِياً، وَصِرْتُ اِلَيْكَ مُفْرَداً، وَاَنْتَ مِمَّنْ اَمَرَنِي اللهُ بِصِلَتِهِ، وَحَثَّني عَلى بِرِّهِ، وَدَلَّني عَلى فَضْلِهِ، وَهَداني لِحُبِّهِ، وَرَغَّبَني فِي الْوِفادَةِ اِلَيْهِ، وَاَلْهَمَني طَلَبَ الْحَوائِجِ عِنْدَهُ، اَنْتُمْ اَهْلُ بَيْت لا يَشْقى مَنْ تَوَلاّكُمْ، وَلا يَخيبُ مَنْ اَتاكُمْ، وَلا يَخْسَرُ مَنْ يَهْواكُمْ وَلا يَسْعَدُ مَنْ عاداكُمْ .
أسد الله وأسد رسوله الذي استشهد في معركة أحد ( شوال 3 هـ ) على يد وحشي بطلب من هند بنت عتبة وزوجة أبي سفيان وأم معاوية
حيث جاءه وحشي غيلة وغدراً
وبعد استشهاده سلام الله عليه قامت هند بالتمثيل بجثته الشريفة وأخرجت كبده (( ولاكته !! )) فسمت هند بـ( آكلة الأكباد )
وبقيت الى اليوم تعرف بهذا اللقب ..
زيارة حمزة (عليه السلام) :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه)، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَسَدَ اللهِ وَاَسَدَ رَسُولِهِ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي اللهِ عَزَّوَجَلَّ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ)، وَكُنْتَ فيما عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ راغِباً، بَأَبِي اَنْتَ وَأُمّي اَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً اِلى رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ) بِذلِكَ راغِباً اِلَيْكِ فِي الشَّفاعَةِ، اَبْتَغي بِزِيارَتِكَ خَلاصَ نَفْسي، مُتَعَوِّذاً بِكَ مِنْ نار اسْتَحَقَّها مِثْلي بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسي، هارِباً مِنْ ذُنُوبِيَ الَّتي احْتَطَبْتُها عَلى ظَهْري، فَزِعاً اِلَيْكَ رَجاءَ رَحْمَةِ رَبّي، اَتَيْتُكَ مِنْ شُقَّة بَعيدَة طالِباً فَكاكَ رَقَبَتي مِنَ النّارِ، وَقَدْ اَوْقَرَتْ ظَهْري ذُنُوبي، وَاَتَيْتُ ما اَسْخَطَ رَبّي، وَلَمْ اَجِدْ اَحَدًا اَفْزَعُ اِلَيْهِ خَيْراً لي مِنْكُمْ اَهْلَ بَيْتِ الرَّحْمَةِ، فَكُنْ لي شَفيعاً يَوْمَ فَقْري وَحاجَتي، فَقَدْ سِرْتُ اِلَيْكَ مَحْزُوناً، وَاَتَيْتُكَ مَكْرُوباً، وَسَكَبْتُ عَبْرَتي عِنْدَكَ باكِياً، وَصِرْتُ اِلَيْكَ مُفْرَداً، وَاَنْتَ مِمَّنْ اَمَرَنِي اللهُ بِصِلَتِهِ، وَحَثَّني عَلى بِرِّهِ، وَدَلَّني عَلى فَضْلِهِ، وَهَداني لِحُبِّهِ، وَرَغَّبَني فِي الْوِفادَةِ اِلَيْهِ، وَاَلْهَمَني طَلَبَ الْحَوائِجِ عِنْدَهُ، اَنْتُمْ اَهْلُ بَيْت لا يَشْقى مَنْ تَوَلاّكُمْ، وَلا يَخيبُ مَنْ اَتاكُمْ، وَلا يَخْسَرُ مَنْ يَهْواكُمْ وَلا يَسْعَدُ مَنْ عاداكُمْ .
تعليق