بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
والصلاة والسلام على رسول الله وأهل بيته الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خدمة المؤمنين من الأمور المحببة لدى النفس وتجد لذتها عندما تكون نتيجتها ايجابية ومجرد الخدمة بذاتها أنس للطرفين ووردت روايات عن ادخال السرور على المؤمن فقد ورد عن الإمام الباقر عليه السلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله:
( من سر مؤمنا فقد سرني ومن سرني فقد سر الله)
وادخال السرور متشعب وكثير الزوايا حتى تبسمك في وجه أخيك صدقة كما ورد
الإبتسامة الساحرة كما يقول البعض مفعولها طيب في النفس كونها تخرج من قلب صادق والوجه البشوش محبوب وقد ورد أن المؤمن حزنه في قلبه وبشره في وجهه
الإبتسامة طريق ومدخلية لتهيئة النفوس في استقبال مايرد من الطرف الآخر وفي القبول متسع وفسحة جيدة وفرصة طيبة للمداخلة والنتيجة ايجابية على الأقل في حالة عدم حصول المطلب دون دفق ماء الوجه ونتيجة سلبية
اذا قلنا كما رود عن رسول الله صلى الله عليه وآله:
( جهاد المرأة حسن التبعل)فأمر وارد ومشاهد بالعيان في كل منزل ولو جزئبا عند البعض لوجود القابليات المختلفة والأمزجة والفهم والإدراك والا هناك من يشار اليها بالبنان في ادارة
عشها من وإلى وهي تعمل جاهدة في سبيل راحة الآخرين جزاها الله خير الجزاء ومحلها دار النعيم
هذه المرأة التي سألت النبي صلى الله عليه وآله الجهاد كما للرجال جهاد ومافيه من الأجر والثواب العظيم أجابها النبي صلى الله عليه وآله بان جهاد المراة حسن التبعل فدرجتها راقية وثوابها عظيم
ورد عن أن نصرانيا قال للإمام الباقر عليه السلام في حديث جرى بينهما وأسلم النصراني:أنت ابن الطباخة ؟.. قال : ذاك حرفتها
وقد وردفي الخبر قوله:
( ما من امرأة تسقي زوجها شربة من ماء إلا كان خيراً لها من عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها)
فما بالك بأكثر وأكثر ماتقوم به خلال مسيرة حياتها
وورد أن (الرجل ليؤجر في رفع اللقمة إلى في امرأته) وورد أيضا عن الإمامعلي عليه السلام قوله:
(دخل علينا رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وفاطمة عليها السلام جالسة عند القدر وأنا أنقّي العدس، قال: يا أبا الحسن، قلت: لبّيك يا رسول اللَّه، قال: اسمع، وما أقول إلا ما أمر ربي، ما من رجل يعين امرأته في بيتها إلا كان له بكل شعرة على بدنه، عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها، وأعطاه اللَّه من الثواب ما أعطاه اللَّه الصابرين، وداود النبي ويعقوب وعيسى عليهم السلام000 الخ الحديث)
الحياة الجميلة جميلة بأصحابها وكل فرد يرى الجمال من عدة زوايا وما أجمل فنون المرأة في منزلها برحابة صدر وأفق واسع وهي تدخل السرور على من حولها ولو قيل أن بيتا خاليا من صاحبته يبدو موحشا غير بعيد فالأطفال سعداء والبقية كذلك ونأمل أن يكون كل منزل عامر بالسرور وادخال السرور مشترك لتكمل السعادة في ظل نهج تعاليم الإسلام المحمدي ومايبقى الا الشكر للخالق عز وجل على ماأنعم به على عباده المؤمنين000
************************************************** *****************************
وبه نستعين
والصلاة والسلام على رسول الله وأهل بيته الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خدمة المؤمنين من الأمور المحببة لدى النفس وتجد لذتها عندما تكون نتيجتها ايجابية ومجرد الخدمة بذاتها أنس للطرفين ووردت روايات عن ادخال السرور على المؤمن فقد ورد عن الإمام الباقر عليه السلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله:
( من سر مؤمنا فقد سرني ومن سرني فقد سر الله)
وادخال السرور متشعب وكثير الزوايا حتى تبسمك في وجه أخيك صدقة كما ورد
الإبتسامة الساحرة كما يقول البعض مفعولها طيب في النفس كونها تخرج من قلب صادق والوجه البشوش محبوب وقد ورد أن المؤمن حزنه في قلبه وبشره في وجهه
الإبتسامة طريق ومدخلية لتهيئة النفوس في استقبال مايرد من الطرف الآخر وفي القبول متسع وفسحة جيدة وفرصة طيبة للمداخلة والنتيجة ايجابية على الأقل في حالة عدم حصول المطلب دون دفق ماء الوجه ونتيجة سلبية
اذا قلنا كما رود عن رسول الله صلى الله عليه وآله:
( جهاد المرأة حسن التبعل)فأمر وارد ومشاهد بالعيان في كل منزل ولو جزئبا عند البعض لوجود القابليات المختلفة والأمزجة والفهم والإدراك والا هناك من يشار اليها بالبنان في ادارة
عشها من وإلى وهي تعمل جاهدة في سبيل راحة الآخرين جزاها الله خير الجزاء ومحلها دار النعيم
هذه المرأة التي سألت النبي صلى الله عليه وآله الجهاد كما للرجال جهاد ومافيه من الأجر والثواب العظيم أجابها النبي صلى الله عليه وآله بان جهاد المراة حسن التبعل فدرجتها راقية وثوابها عظيم
ورد عن أن نصرانيا قال للإمام الباقر عليه السلام في حديث جرى بينهما وأسلم النصراني:أنت ابن الطباخة ؟.. قال : ذاك حرفتها
وقد وردفي الخبر قوله:
( ما من امرأة تسقي زوجها شربة من ماء إلا كان خيراً لها من عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها)
فما بالك بأكثر وأكثر ماتقوم به خلال مسيرة حياتها
وورد أن (الرجل ليؤجر في رفع اللقمة إلى في امرأته) وورد أيضا عن الإمامعلي عليه السلام قوله:
(دخل علينا رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وفاطمة عليها السلام جالسة عند القدر وأنا أنقّي العدس، قال: يا أبا الحسن، قلت: لبّيك يا رسول اللَّه، قال: اسمع، وما أقول إلا ما أمر ربي، ما من رجل يعين امرأته في بيتها إلا كان له بكل شعرة على بدنه، عبادة سنة صيام نهارها وقيام ليلها، وأعطاه اللَّه من الثواب ما أعطاه اللَّه الصابرين، وداود النبي ويعقوب وعيسى عليهم السلام000 الخ الحديث)
الحياة الجميلة جميلة بأصحابها وكل فرد يرى الجمال من عدة زوايا وما أجمل فنون المرأة في منزلها برحابة صدر وأفق واسع وهي تدخل السرور على من حولها ولو قيل أن بيتا خاليا من صاحبته يبدو موحشا غير بعيد فالأطفال سعداء والبقية كذلك ونأمل أن يكون كل منزل عامر بالسرور وادخال السرور مشترك لتكمل السعادة في ظل نهج تعاليم الإسلام المحمدي ومايبقى الا الشكر للخالق عز وجل على ماأنعم به على عباده المؤمنين000
************************************************** *****************************
تعليق