بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
عزيزتي الزوجة :
انتبهي لطبيعة زوجك، وافهمي نفسيته جيدا، حتى تستقر حياتكما، وتنعما بالرضا والسعادة.. وهذه تسع عشرة وصية، تجنبي الوقوع فيها.
- لا تقارني نفسك به، فهو مختلف عنك.
- لا تقتحمي عزلته، لأنه يفضل أن ينعزل عن الآخرين، إذا كانت لديه مشكلة يحاول حلها.
- لا تستفزيه، فهو بطبيعته حاد الطباع، عصبي المزاج، ينفذ صبره بسرعة.
- لا تتوقعي منه أن يقوم بما ترغبين في أن يقوم به، لأنه لا يفكر بأسلوبك نفسه.
- لا تفرضي أسلوبك أو تفكيرك عليه، لأنه يغضب إذا شعر بنديتك له.
- لا تثقلي عليه بالحديث، فهو لا يحب المرأة الثرثارة.
- لا تنتظري أن يقول لك آسف، لأنه لا يحب الاعتذار، وأن أراد فإنه يتبع طرقاً أخرى غير مباشرة في التعبير عن ذلك.
- لا تشعريه بعدم حاجتك إليه، حتى لا تفقدي عطاء ه ورعايته لك.
- لا تسمعيه كلاماً لا يرضى عنه، لأن هذا يؤذيه ويعكر صفو مزاجه.
- لا تقللي من قيمة ما يقوم به من أجلك ومن أجل أولادكما، حتى لا تفقديه.
- لا تنتقديه أمام أهله وأصدقائه، لأنه يشعر بأنك تنتقمين من رجولته.
- لا تلحي عليه في السؤال عند خروجه، فهو يرغب في أن يكون كالطائر الحر.
- لا تنفريه منك أثناء المعاشرة الزوجية، حتى لا يبحث عن المتعة في مكان آخر.
- لا تنشري أسرار حياتكما، لأن الرجل بطبيعته كتوم.
- لا تزيدي من طلباتك، فهو يحب الزوجة القنوع.
- لا تشعريه بأنك أفضل منه، حتى لا تفقدي حبه واحترامه.
- لا تقللي من حبك وحنانك له، فإن هذا يشعره بالرضا.
- لا تنتظريه دائماً أن يكون المبادر، فإن كرم الزوج في ردود أفعاله.
- لا تهتمي بأولادك علي حساب اهتمامك به، فهو يحب أن يكون مصدر الاهتمام والرعاية طوال وجوده بالبيت.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
عزيزتي الزوجة :
انتبهي لطبيعة زوجك، وافهمي نفسيته جيدا، حتى تستقر حياتكما، وتنعما بالرضا والسعادة.. وهذه تسع عشرة وصية، تجنبي الوقوع فيها.
- لا تقارني نفسك به، فهو مختلف عنك.
- لا تقتحمي عزلته، لأنه يفضل أن ينعزل عن الآخرين، إذا كانت لديه مشكلة يحاول حلها.
- لا تستفزيه، فهو بطبيعته حاد الطباع، عصبي المزاج، ينفذ صبره بسرعة.
- لا تتوقعي منه أن يقوم بما ترغبين في أن يقوم به، لأنه لا يفكر بأسلوبك نفسه.
- لا تفرضي أسلوبك أو تفكيرك عليه، لأنه يغضب إذا شعر بنديتك له.
- لا تثقلي عليه بالحديث، فهو لا يحب المرأة الثرثارة.
- لا تنتظري أن يقول لك آسف، لأنه لا يحب الاعتذار، وأن أراد فإنه يتبع طرقاً أخرى غير مباشرة في التعبير عن ذلك.
- لا تشعريه بعدم حاجتك إليه، حتى لا تفقدي عطاء ه ورعايته لك.
- لا تسمعيه كلاماً لا يرضى عنه، لأن هذا يؤذيه ويعكر صفو مزاجه.
- لا تقللي من قيمة ما يقوم به من أجلك ومن أجل أولادكما، حتى لا تفقديه.
- لا تنتقديه أمام أهله وأصدقائه، لأنه يشعر بأنك تنتقمين من رجولته.
- لا تلحي عليه في السؤال عند خروجه، فهو يرغب في أن يكون كالطائر الحر.
- لا تنفريه منك أثناء المعاشرة الزوجية، حتى لا يبحث عن المتعة في مكان آخر.
- لا تنشري أسرار حياتكما، لأن الرجل بطبيعته كتوم.
- لا تزيدي من طلباتك، فهو يحب الزوجة القنوع.
- لا تشعريه بأنك أفضل منه، حتى لا تفقدي حبه واحترامه.
- لا تقللي من حبك وحنانك له، فإن هذا يشعره بالرضا.
- لا تنتظريه دائماً أن يكون المبادر، فإن كرم الزوج في ردود أفعاله.
- لا تهتمي بأولادك علي حساب اهتمامك به، فهو يحب أن يكون مصدر الاهتمام والرعاية طوال وجوده بالبيت.
تعليق