1- قال عليه السلام: على الإسلام السّلام، إذ بُليت الأمة براع مثل يزيد " (موسوعة كلمات الإمام الحسين:284).
قال هذا الإمام الحسين عليه السلام ردا على طلب مروان في المدينة عندما أراد منه مبايعة يزيد.
2- وقال عليه السلام:" والله لو لم يكن ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية " (بحار الأنوار329:44،أعيان الشيعة 588:1). جاء هذه في رده على أخيه محمد بن الحنفية.
3- وقال عليه السلام:" إنّي لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظّالمين إلا برما " (بحار الأنوار381:44)
قال هذا مخاطبا أنصاره في كربلاء.
4- وقال عليه السلام:" النّاس عبيد الدّنيا والدّين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معايشهم, فإذا مُحّصوا بالبلاء قل الدّيانون " (تحف العقول:245، بحار الأنوار117:75).
قال هذا في منزل ذي حسم أثناء مسيره الى كربلاء.
5- وقال عليه السلام: " ألا ترون إلى الحقّ لا يعمل به وإلى الباطل لا يتناهى عنه؟ فليرغب المؤمن في لقاء ربه مُحقا " (المناقب لابن شهراشوب 68:4)
. قاله في كربلاء مخاطبا أصحابه.
6- وقال عليه السلام: " خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة " (اللهوف:53، بحار الأنوار 366:44).
قالها في مكة قبل الخروج الى الكوفة أمام جمع من أنصاره وأهل بيته.
7- وقال عليه السلام:" من رأى سلطاناً جائراً مستحلاً لحرام الله، ناكثاً عهده مخالفاً لسنّة رسول الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يُغيّر عليه بفعل ولا قول, كان حقاً على الله أن يدخله مدخله" (وقعة الطف:172، موسوعة كلمات الإمام الحسين:361).
قاله مخاطباً جيش الحرّ في منزل البيضة على طريق الكوفة.
8- وقال عليه السلام: " ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والآخذ بالقسط والدّائن بالحقّ والحابس نفسه على ذات الله" (بحار الأنوار 334:44).
سطّر الحسين هذه الصفات الحقّة للإمام في الكتاب الذي بعثه مع مسلم بن عقيل إلى أهل الكوفة.
9- وقال عليه السلام: " سأمضي وما بالموت عارٌ على الفتى * إذا ما نـوى حـقاً وجـاهـد مسـلما" (بحار الأنوار 334:44).
هذا الشعر لشخص آخر تمثّل به الحسين رداً على تهديدات الحُرّ على طريق الكوفة.
10- وقال عليه السلام:" رضا الله رضانا أهل البيت، نصبر على بلائه ويوفّينا أجر الصابرين" (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1).
قاله في خطاب لأصحابه عند خروجه من مكة.
11- وقال عليه السلام: " من كان باذلاً فينا مهجته، وموطّناً على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا " (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1) .
قاله عندما عزم على الخروج من مكة الى الكوفة، مبيّنا طريق الشهادة الدامي الذي سيسلكه.
12- وقال عليه السلام: " إنّما خرجت لطلب الإصلاح في أُمّة جدّي " (مناقب ابن شهراشوب 89:4).
مقتطف من الوصية التي كتبها سيد الشهداء لأخيه محمد بن الحنفية قبل خروجه من المدينة.
13- وقال عليه السلام: " لا أعطيكم بيدي إعطاء الذّليل ولا أقرّ لكم إقرار العبيد [لا أفرّ فرار العبيد]" (مقتل الحسين للمقرم :280).
ورد هذا القول في كلامه صبيحة يوم عاشوراء مخاطباً جيش الكوفة الذّي أراد منه الإستسلام.
14- وقال عليه السلام:" هيهات منّا الذلّة يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون …" (نفس المهموم :131، المقتل للخوارزمي 7:2).
قال هذا الكلام مخاطباً جيش الكوفة حين وجد نفسه مخيّرا بين طريقي الذّلة والشّهادة.
15- وقال عليه السلام: " فهل إلاّ الموت ؟ فمرحباً به " (موسوعة كلمات الإمام الحسين :382).
جاء هذا في رده على كتاب عمر بن سعد الذّي طلب فيه من الإمام أن يستسلم.
16- وقال عليه السلام:" صبراً بني الكرام، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضّراء الى الجنان الواسعة والنّعيم الدّائم " (نفس المهموم:135، معاني الأخبار:288).
خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدّين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم.
17- وقال عليه السلام: "الموت أولى من ركوب العار والعار أولى من دخول النّـار" (مناقب ابن شهراشوب68:1).
كان الحُسين يرتجز بهذا الشّعر يوم عاشوراء عند منازلة الأعداء، ويعلن فيها استعداده للشّهادة وعدم تحمّل عار الخنوع.
18- وقال عليه السلام:" موت في عز خير من حياة في ذل" (بحار الأنوار 192:44).
19- وقال عليه السلام: " إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم " (بحار الأنوار51:45).
خاطب أتباع آل أبي سفيان بهذا الخطاب قبل استشهاده بلحظات حين تناهى إلى سمعه أنهم عازمون على الإغارة على خيم حريمه وعياله.
20- وقال عليه السلام: " هل من ناصر ينصرني هل من ذابّ يذبُّ عن حرَمِ رسول الله " (بحار الأنوار 46:45).
استغاث الحسين بهذا النداء بعد استشهاد جميع أنصاره وأهل بيته.
قال هذا الإمام الحسين عليه السلام ردا على طلب مروان في المدينة عندما أراد منه مبايعة يزيد.
2- وقال عليه السلام:" والله لو لم يكن ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية " (بحار الأنوار329:44،أعيان الشيعة 588:1). جاء هذه في رده على أخيه محمد بن الحنفية.
3- وقال عليه السلام:" إنّي لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظّالمين إلا برما " (بحار الأنوار381:44)
قال هذا مخاطبا أنصاره في كربلاء.
4- وقال عليه السلام:" النّاس عبيد الدّنيا والدّين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معايشهم, فإذا مُحّصوا بالبلاء قل الدّيانون " (تحف العقول:245، بحار الأنوار117:75).
قال هذا في منزل ذي حسم أثناء مسيره الى كربلاء.
5- وقال عليه السلام: " ألا ترون إلى الحقّ لا يعمل به وإلى الباطل لا يتناهى عنه؟ فليرغب المؤمن في لقاء ربه مُحقا " (المناقب لابن شهراشوب 68:4)
. قاله في كربلاء مخاطبا أصحابه.
6- وقال عليه السلام: " خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة " (اللهوف:53، بحار الأنوار 366:44).
قالها في مكة قبل الخروج الى الكوفة أمام جمع من أنصاره وأهل بيته.
7- وقال عليه السلام:" من رأى سلطاناً جائراً مستحلاً لحرام الله، ناكثاً عهده مخالفاً لسنّة رسول الله، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يُغيّر عليه بفعل ولا قول, كان حقاً على الله أن يدخله مدخله" (وقعة الطف:172، موسوعة كلمات الإمام الحسين:361).
قاله مخاطباً جيش الحرّ في منزل البيضة على طريق الكوفة.
8- وقال عليه السلام: " ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والآخذ بالقسط والدّائن بالحقّ والحابس نفسه على ذات الله" (بحار الأنوار 334:44).
سطّر الحسين هذه الصفات الحقّة للإمام في الكتاب الذي بعثه مع مسلم بن عقيل إلى أهل الكوفة.
9- وقال عليه السلام: " سأمضي وما بالموت عارٌ على الفتى * إذا ما نـوى حـقاً وجـاهـد مسـلما" (بحار الأنوار 334:44).
هذا الشعر لشخص آخر تمثّل به الحسين رداً على تهديدات الحُرّ على طريق الكوفة.
10- وقال عليه السلام:" رضا الله رضانا أهل البيت، نصبر على بلائه ويوفّينا أجر الصابرين" (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1).
قاله في خطاب لأصحابه عند خروجه من مكة.
11- وقال عليه السلام: " من كان باذلاً فينا مهجته، وموطّناً على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا " (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1) .
قاله عندما عزم على الخروج من مكة الى الكوفة، مبيّنا طريق الشهادة الدامي الذي سيسلكه.
12- وقال عليه السلام: " إنّما خرجت لطلب الإصلاح في أُمّة جدّي " (مناقب ابن شهراشوب 89:4).
مقتطف من الوصية التي كتبها سيد الشهداء لأخيه محمد بن الحنفية قبل خروجه من المدينة.
13- وقال عليه السلام: " لا أعطيكم بيدي إعطاء الذّليل ولا أقرّ لكم إقرار العبيد [لا أفرّ فرار العبيد]" (مقتل الحسين للمقرم :280).
ورد هذا القول في كلامه صبيحة يوم عاشوراء مخاطباً جيش الكوفة الذّي أراد منه الإستسلام.
14- وقال عليه السلام:" هيهات منّا الذلّة يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون …" (نفس المهموم :131، المقتل للخوارزمي 7:2).
قال هذا الكلام مخاطباً جيش الكوفة حين وجد نفسه مخيّرا بين طريقي الذّلة والشّهادة.
15- وقال عليه السلام: " فهل إلاّ الموت ؟ فمرحباً به " (موسوعة كلمات الإمام الحسين :382).
جاء هذا في رده على كتاب عمر بن سعد الذّي طلب فيه من الإمام أن يستسلم.
16- وقال عليه السلام:" صبراً بني الكرام، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضّراء الى الجنان الواسعة والنّعيم الدّائم " (نفس المهموم:135، معاني الأخبار:288).
خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدّين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم.
17- وقال عليه السلام: "الموت أولى من ركوب العار والعار أولى من دخول النّـار" (مناقب ابن شهراشوب68:1).
كان الحُسين يرتجز بهذا الشّعر يوم عاشوراء عند منازلة الأعداء، ويعلن فيها استعداده للشّهادة وعدم تحمّل عار الخنوع.
18- وقال عليه السلام:" موت في عز خير من حياة في ذل" (بحار الأنوار 192:44).
19- وقال عليه السلام: " إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم " (بحار الأنوار51:45).
خاطب أتباع آل أبي سفيان بهذا الخطاب قبل استشهاده بلحظات حين تناهى إلى سمعه أنهم عازمون على الإغارة على خيم حريمه وعياله.
20- وقال عليه السلام: " هل من ناصر ينصرني هل من ذابّ يذبُّ عن حرَمِ رسول الله " (بحار الأنوار 46:45).
استغاث الحسين بهذا النداء بعد استشهاد جميع أنصاره وأهل بيته.
تعليق