المهدي عليه السلام أحد سبعة سادة أهل الجنة
ابن ماجة:2/1368، عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وحمزة ، وعلي ، وجعفر ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . ومثله الحاكم:3/211 ، وصححه على شرط مسلم ، وفيه: أنا وعلي وجعفر وحمزة . وتاريخ بغداد:9/434 ، وفيه: نحن سبعة بنو عبد المطلب سادات أهل الجنة ، أنا وعلي أخي وعمي حمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي). وتلخيص المتشابه:1/197 ، والفردوس:1/53 ، وفيه: بني المطلب سادة... ومناقب ابن المغازلي/48 ، وليس فيه المهدي عليه السلام . ومقتل الحسين للخوارزمي:1/108 ، عن أبي نعيم . وبيان الشافعي/488 ، كابن ماجة ، وقال: هذا الحديث صحيح أخرجه ابن ماجة الحافظ في صحيحه كما سقناه ، ورزقناه عالياً بحمد الله ، وأخرجه الطبراني عن جعفر بن عمر الصباح ، عن سعد بن عبد الحميد كما أخرجناه ، ورواه أبو نعيم الحافظ في مناقب المهدي بطرق شتى . وذخائر العقبى/15، و89 ، كابن ماجة بتفاوت يسير . وعقد الدرر/144، كتاريخ بغداد وقال: أخرجه جماعة من أئمة الحديث في كتبهم ، منهم الإمام أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني في سننه ، وأبو القاسم الطبراني في معجمه ، والحافظ أبو نعيم الأصبهاني وغيرهم . وفتن ابن كثير:1/44 ، عن ابن ماجة ، وقال: أورده البخاري في التاريخ ، وابن حاتم في الجرح والتعديل . وجمع الجوامع:1/851 ، عن الحاكم .
وفي المسند الجامع:2/446، عن أنس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة: أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي . وجامع الأحاديث:6/723، وزوائد ابن ماجة/528، وجامع المسانيد والسنن:21/51، ومصباح الزجاجة:2/314 ، وشرح أصول الإعتقاد أهل السنة:8/14123 ، والدر النظيم/755 و798 ، واستجلاب ارتقاء الغرف/214 و253والكشف والبيان:8/312، ومسند شمس الأخبار:2/305 ، وكفاية الطالب/488 ، وعوالم النصوص/304 ، وكلها عن أنس عن النبي صلى الله عليه وآله كالمسند الجامع . ونحوه العلل المتناهية:1/223، والدر النظيم/798 ، ومناقب محمد بن سليمان:1/237 ، عن ابن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وآله : أول سبعة يدخلون الجنة أنا وعلي والحسن والحسين وحمزة وجعفر والمهدي محمد بن عبد الله .
وفي:2/549، عن ابن سيرين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : خير هذه الأمة بعد نبيها ستة . قالوا يارسول الله من هم ؟ قال: علي وحمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي .
وقال ابن الصديق المغربي/542: وقد وجدت ما يصلح أن يكون للحديث شاهداً ، قال الطبراني في المعجم الصغير: حدثنا أحمد بن محمد بن العباس المري القنطري...عن أبي أيوب الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة: نبينا خير الأنبياء وهو أبوك ، وشهيدنا خير الشهداء وهو عم أبيك حمزة ، ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء وهو ابن عم أبيك جعفر، ومنا سبطا هذه الأمة الحسن والحسين وهما ابناك ، ومنا المهدي) . انتهى.
ومن مصادرنا: كتاب سليم بن قيس/245، قال: كانت قريش إذا جلست في مجالسها ، فرأت رجلاً من أهل البيت قطعت حديثها ، فبينما هي جالسة إذ قال رجل منهم ما مثل محمد في أهل البيت إلا كمثل نخلة نبتت في كناسة ! فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فغضب ثم خرج فأتى المنبر فجلس عليه حتى اجتمع الناس ، ثم قام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال... وأورد خطبة طويلة في فضله وفضل أهل بيته عليهم السلام جاء فيها:
(ألا ونحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وعلي ، وجعفر ، وحمزة ، والحسن ، والحسين ، وفاطمة ، والمهدي ). ونحوه أمالي الصدوق/384 ، عن أنس ، وفيه: نحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة: رسول الله ، وحمزة سيد الشهداء ، وجعفر ذو الجناحين ، وعلي ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . وغيبة الطوسي/113، كالحاكم والعمدة/52 و430 ، كابن ماجة عن الثعلبي ، والطرائف:1/176، مختصراً ، عن الثعلبي..الخ.
وفي دلائل الإمامة/256 ، عن الأصبغ بن نباتة ، قال: كنا مع علي بالبصرة ، وهو على بغلة رسول الله ، وقد اجتمع هو وأصحاب محمد فقال: ألا أخبركم بأفضل خلق الله عند الله يوم يجمع الرسل ؟ قلنا: بلى يا أمير المؤمنين ، قال: أفضل الرسل محمد وإن أفضل الخلق بعدهم الأوصياء ، وأفضل الأوصياء أنا ، وأفضل الناس بعد الرسل والأوصياء الأسباط ، وإن خير الأسباط سبطا نبيكم ، يعني الحسن والحسين ، وإن أفضل الخلق بعد الأسباط الشهداء ، وإن أفضل الشهداء حمزة بن عبد المطلب قال ذلك النبي ، وجعفر بن أبي طالب ذو الجناحين ، مخضبان ، بكرامة خص الله عز وجل بها نبيكم ، والمهدي منا في آخر الزمان لم يكن في أمة من الأمم مهدى ينتظر غيره) . وعنه إثبات الهداة:3/574 .
وفي قرب الإسناد/13 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: منا سبعة خلقهم الله عز وجل لم يخلق في الأرض مثلهم: منا رسول الله صلى الله عليه وآله سيد الأولين والآخرين وخاتم النبيين ، ووصيه خير الوصيين وسبطاه خير الأسباط حسناً وحسيناً وسيد الشهداء حمزة عمه، ومن قد طار مع الملائكة جعفر، والقائم ) . وعنه البحار:22/275 .
أقول: كفى بهذا الحديث الشريف دليلاً على مكانة هؤلاء العظماء من أبناء عبد المطلب رضوان الله عليه ، ومنهم الإمام المهدي عليهم السلام ، فهو حديث بقوته ووضوحه حاكمٌ على كل ما رووه من أفضلية زيد وعمرو .
ابن ماجة:2/1368، عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وحمزة ، وعلي ، وجعفر ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . ومثله الحاكم:3/211 ، وصححه على شرط مسلم ، وفيه: أنا وعلي وجعفر وحمزة . وتاريخ بغداد:9/434 ، وفيه: نحن سبعة بنو عبد المطلب سادات أهل الجنة ، أنا وعلي أخي وعمي حمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي). وتلخيص المتشابه:1/197 ، والفردوس:1/53 ، وفيه: بني المطلب سادة... ومناقب ابن المغازلي/48 ، وليس فيه المهدي عليه السلام . ومقتل الحسين للخوارزمي:1/108 ، عن أبي نعيم . وبيان الشافعي/488 ، كابن ماجة ، وقال: هذا الحديث صحيح أخرجه ابن ماجة الحافظ في صحيحه كما سقناه ، ورزقناه عالياً بحمد الله ، وأخرجه الطبراني عن جعفر بن عمر الصباح ، عن سعد بن عبد الحميد كما أخرجناه ، ورواه أبو نعيم الحافظ في مناقب المهدي بطرق شتى . وذخائر العقبى/15، و89 ، كابن ماجة بتفاوت يسير . وعقد الدرر/144، كتاريخ بغداد وقال: أخرجه جماعة من أئمة الحديث في كتبهم ، منهم الإمام أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة القزويني في سننه ، وأبو القاسم الطبراني في معجمه ، والحافظ أبو نعيم الأصبهاني وغيرهم . وفتن ابن كثير:1/44 ، عن ابن ماجة ، وقال: أورده البخاري في التاريخ ، وابن حاتم في الجرح والتعديل . وجمع الجوامع:1/851 ، عن الحاكم .
وفي المسند الجامع:2/446، عن أنس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: نحن ولد عبد المطلب سادة أهل الجنة: أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي . وجامع الأحاديث:6/723، وزوائد ابن ماجة/528، وجامع المسانيد والسنن:21/51، ومصباح الزجاجة:2/314 ، وشرح أصول الإعتقاد أهل السنة:8/14123 ، والدر النظيم/755 و798 ، واستجلاب ارتقاء الغرف/214 و253والكشف والبيان:8/312، ومسند شمس الأخبار:2/305 ، وكفاية الطالب/488 ، وعوالم النصوص/304 ، وكلها عن أنس عن النبي صلى الله عليه وآله كالمسند الجامع . ونحوه العلل المتناهية:1/223، والدر النظيم/798 ، ومناقب محمد بن سليمان:1/237 ، عن ابن عباس قال رسول الله صلى الله عليه وآله : أول سبعة يدخلون الجنة أنا وعلي والحسن والحسين وحمزة وجعفر والمهدي محمد بن عبد الله .
وفي:2/549، عن ابن سيرين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : خير هذه الأمة بعد نبيها ستة . قالوا يارسول الله من هم ؟ قال: علي وحمزة وجعفر والحسن والحسين والمهدي .
وقال ابن الصديق المغربي/542: وقد وجدت ما يصلح أن يكون للحديث شاهداً ، قال الطبراني في المعجم الصغير: حدثنا أحمد بن محمد بن العباس المري القنطري...عن أبي أيوب الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة: نبينا خير الأنبياء وهو أبوك ، وشهيدنا خير الشهداء وهو عم أبيك حمزة ، ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء وهو ابن عم أبيك جعفر، ومنا سبطا هذه الأمة الحسن والحسين وهما ابناك ، ومنا المهدي) . انتهى.
ومن مصادرنا: كتاب سليم بن قيس/245، قال: كانت قريش إذا جلست في مجالسها ، فرأت رجلاً من أهل البيت قطعت حديثها ، فبينما هي جالسة إذ قال رجل منهم ما مثل محمد في أهل البيت إلا كمثل نخلة نبتت في كناسة ! فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فغضب ثم خرج فأتى المنبر فجلس عليه حتى اجتمع الناس ، ثم قام فحمد الله وأثنى عليه ثم قال... وأورد خطبة طويلة في فضله وفضل أهل بيته عليهم السلام جاء فيها:
(ألا ونحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة ، أنا ، وعلي ، وجعفر ، وحمزة ، والحسن ، والحسين ، وفاطمة ، والمهدي ). ونحوه أمالي الصدوق/384 ، عن أنس ، وفيه: نحن بنو عبد المطلب سادة أهل الجنة: رسول الله ، وحمزة سيد الشهداء ، وجعفر ذو الجناحين ، وعلي ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ، والمهدي . وغيبة الطوسي/113، كالحاكم والعمدة/52 و430 ، كابن ماجة عن الثعلبي ، والطرائف:1/176، مختصراً ، عن الثعلبي..الخ.
وفي دلائل الإمامة/256 ، عن الأصبغ بن نباتة ، قال: كنا مع علي بالبصرة ، وهو على بغلة رسول الله ، وقد اجتمع هو وأصحاب محمد فقال: ألا أخبركم بأفضل خلق الله عند الله يوم يجمع الرسل ؟ قلنا: بلى يا أمير المؤمنين ، قال: أفضل الرسل محمد وإن أفضل الخلق بعدهم الأوصياء ، وأفضل الأوصياء أنا ، وأفضل الناس بعد الرسل والأوصياء الأسباط ، وإن خير الأسباط سبطا نبيكم ، يعني الحسن والحسين ، وإن أفضل الخلق بعد الأسباط الشهداء ، وإن أفضل الشهداء حمزة بن عبد المطلب قال ذلك النبي ، وجعفر بن أبي طالب ذو الجناحين ، مخضبان ، بكرامة خص الله عز وجل بها نبيكم ، والمهدي منا في آخر الزمان لم يكن في أمة من الأمم مهدى ينتظر غيره) . وعنه إثبات الهداة:3/574 .
وفي قرب الإسناد/13 ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: منا سبعة خلقهم الله عز وجل لم يخلق في الأرض مثلهم: منا رسول الله صلى الله عليه وآله سيد الأولين والآخرين وخاتم النبيين ، ووصيه خير الوصيين وسبطاه خير الأسباط حسناً وحسيناً وسيد الشهداء حمزة عمه، ومن قد طار مع الملائكة جعفر، والقائم ) . وعنه البحار:22/275 .
أقول: كفى بهذا الحديث الشريف دليلاً على مكانة هؤلاء العظماء من أبناء عبد المطلب رضوان الله عليه ، ومنهم الإمام المهدي عليهم السلام ، فهو حديث بقوته ووضوحه حاكمٌ على كل ما رووه من أفضلية زيد وعمرو .
تعليق