السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( قال رسول الله ) صل الله عليه واله :
( ياعلي انت وشيعتك على منابر من نور ،
مبيضه وجوههم حولي في الجنه ،
وهم جيراني )
تردنا دائما استفسارات من الأخوة والاخوات المسلمين على الحديث أعلاه
وعلى سند الروايه وصحته كون هذه الروايه موجوده على في
صدر الصفحه وتحت صورة الغلاف
للصفحه .
الاجابه :
وروى باسناده عنه، قال: «نظر النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى علي، فقال: هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة»(11).
روى السيد شهاب الدين أحمد باسناده عن زيد بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب عن أبيه عن جده علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وعنهم قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يوم فتحت خيبر: «لو لا ان تقول طوائف من امتي فيك ما قالت النصارى في عيسى بن مريم، لقلت فيك مقالة لا تمر بملأ الناس الا اخذوا من تراب رجليك ومن فضل طهورك يستشفون به، ولكن حسبك أن تكون مني وأنا منك، ترثي وأرثك، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي، أنت تبريء ذمتي، وتقاتل على سنتي، وأنت في الآخرة أقرب الناس مني، وانك غداً على الحوض خليفتي تذود عنه المنافقين، وأنت اول من يرد علي الحوض، وأنت أول داخل الجنة من امتي، وان شيعتك على منابر من نور مبيضة
وجوههم حولي أشفع لهم، فيكونوا غداً في الجنة جيراني، وان اعدائك غداً ترد ناراً مسودّةً وجوههم، وان حربك حربي وسلمك سلمي، وسرك سرّي، وان ولدك ولدي ولحمك لحمي ودمك دمي وان الحق معك والحق على لسانك وفي قلبك وبين عينيك والايمان مخالط لحمك ودمك كما خالط لحمي ودمي، وان الله عزّوجل امرني أن اُخبرك أنك وعترتك في الجنة، وان عدوك في النار، لا يرد علي الحوض مبغض لك ولا يغيب عنه محب لك. وفي رواية أخرى: ليس احد من الأمة يعدلك، وان أميرالمؤمنين علياً كرم الله تعالى وجهه خر ساجداً ثم قال: الحمد لله الذي انعم علي بالإسلام، وهداني بالقرآن وحببني الى خير البرية خاتم النبيين وسيد المرسلين احساناً منه وتفضلا»(12).
( قال رسول الله ) صل الله عليه واله :
( ياعلي انت وشيعتك على منابر من نور ،
مبيضه وجوههم حولي في الجنه ،
وهم جيراني )
تردنا دائما استفسارات من الأخوة والاخوات المسلمين على الحديث أعلاه
وعلى سند الروايه وصحته كون هذه الروايه موجوده على في
صدر الصفحه وتحت صورة الغلاف
للصفحه .
الاجابه :
وروى باسناده عنه، قال: «نظر النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى علي، فقال: هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة»(11).
روى السيد شهاب الدين أحمد باسناده عن زيد بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب عن أبيه عن جده علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وعنهم قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يوم فتحت خيبر: «لو لا ان تقول طوائف من امتي فيك ما قالت النصارى في عيسى بن مريم، لقلت فيك مقالة لا تمر بملأ الناس الا اخذوا من تراب رجليك ومن فضل طهورك يستشفون به، ولكن حسبك أن تكون مني وأنا منك، ترثي وأرثك، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي، أنت تبريء ذمتي، وتقاتل على سنتي، وأنت في الآخرة أقرب الناس مني، وانك غداً على الحوض خليفتي تذود عنه المنافقين، وأنت اول من يرد علي الحوض، وأنت أول داخل الجنة من امتي، وان شيعتك على منابر من نور مبيضة
وجوههم حولي أشفع لهم، فيكونوا غداً في الجنة جيراني، وان اعدائك غداً ترد ناراً مسودّةً وجوههم، وان حربك حربي وسلمك سلمي، وسرك سرّي، وان ولدك ولدي ولحمك لحمي ودمك دمي وان الحق معك والحق على لسانك وفي قلبك وبين عينيك والايمان مخالط لحمك ودمك كما خالط لحمي ودمي، وان الله عزّوجل امرني أن اُخبرك أنك وعترتك في الجنة، وان عدوك في النار، لا يرد علي الحوض مبغض لك ولا يغيب عنه محب لك. وفي رواية أخرى: ليس احد من الأمة يعدلك، وان أميرالمؤمنين علياً كرم الله تعالى وجهه خر ساجداً ثم قال: الحمد لله الذي انعم علي بالإسلام، وهداني بالقرآن وحببني الى خير البرية خاتم النبيين وسيد المرسلين احساناً منه وتفضلا»(12).
تعليق